الله يذل اللّي ذلّنا
حكى لي الشيخ العباس بن الحسين، أحد أبرز أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، وممثل رئيسها الإمام محمد البشير الإبراهيمي، وممثل الثورة في المملكة العربية السعودية، ثم سفير بها للجزائر، ورئيس المجلس الإسلامي الأعلى بعد الشيخ صديق سعدي، وقبل الشيخ أحمد حماني، ثم عميد مسجد باريس من 1982 إلى أن توفاه الله في 3/5/1989. حكى لي […] The post الله يذل اللّي ذلّنا appeared first on الشروق أونلاين.


حكى لي الشيخ العباس بن الحسين، أحد أبرز أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، وممثل رئيسها الإمام محمد البشير الإبراهيمي، وممثل الثورة في المملكة العربية السعودية، ثم سفير بها للجزائر، ورئيس المجلس الإسلامي الأعلى بعد الشيخ صديق سعدي، وقبل الشيخ أحمد حماني، ثم عميد مسجد باريس من 1982 إلى أن توفاه الله في 3/5/1989.
حكى لي أنه عندما بدأت الإشاعات تروج عن الخلاف بين أحمد ابن بلة – رئيس الجمهورية قبل 19 جوان 1965، ووزيره للدفاع هواري بومدين، قدّم بعض أعضاء الجمعية لابن بلة مصحفا شريفا، ولعلهم كانوا يريدون أن يستميلوا قلبه نحو جمعية العلماء التي كان ابن بلة ممن لا يقدرونها لمرض فيه وغرض منه، حسدا من عند نفسه، و”الجاهلون لأهل العلم أعداء”.
شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاين
The post الله يذل اللّي ذلّنا appeared first on الشروق أونلاين.