حفلات التخرج تستعير من الأعراس تقاليدها
دخلت العديد من الاحتفالات الصاخبة رزنامة الجزائريين، بعدما كانت أحداثها عادية لا تستحق ما يقام به اليوم، من بينها الاحتفال بنهاية المراحل الأساسية، حتى في قاعات الأفراح، والاحتفال نهاية المشوار الجامعي، حين أصبح حفل التخرج عرسا يستوفي كامل المقاييس، من قرع طبول ورفع زغاريد وتوزيع حلويات عصرية وتقليدية وقطع كيك، غناء وجلسات تصوير. يقف الطالب […] The post حفلات التخرج تستعير من الأعراس تقاليدها appeared first on الشروق أونلاين.


دخلت العديد من الاحتفالات الصاخبة رزنامة الجزائريين، بعدما كانت أحداثها عادية لا تستحق ما يقام به اليوم، من بينها الاحتفال بنهاية المراحل الأساسية، حتى في قاعات الأفراح، والاحتفال نهاية المشوار الجامعي، حين أصبح حفل التخرج عرسا يستوفي كامل المقاييس، من قرع طبول ورفع زغاريد وتوزيع حلويات عصرية وتقليدية وقطع كيك، غناء وجلسات تصوير.
يقف الطالب أمام لجنة علمية، في آخر مشواره الدراسي، ليعرض ثمرة اجتهاد السنين. وبعد ذلك، يخرج ليحتفل مع العائلة والزملاء. ولكلٍّ طريقته في ذلك. فبين من يراها حرية شخصية، ومن يرفض أساليب الهرج والمرج والتجاوزات الكثيرة التي تحدث في هذا الاحتفال، تقول سمية، خريجة ماستر علوم سياسية، 2025، من جامعة البليدة 2: “التخرج، هو المشروع الذي عملنا لأجله لسنوات. ومن حقنا الاحتفال به بالطريقة التي تعجبنا..”.
شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاين
The post حفلات التخرج تستعير من الأعراس تقاليدها appeared first on الشروق أونلاين.