في ثاني محطة من زيارة العمل لجيجل...الوزير الأول يتفقد أشغال توسعة الشطر الثاني لنهائي الحاويات بميناء جن حن
الحدث: في المحطة الثانية من زيارة العمل التي يقوم بها الوزير الاول سيفي غريب إلى ولاية جيجل مرفوقا بوزير الداخلية والنقل سعيد سعيود، ووزير الصناعة يحيى بشير ، تفقد الوزير الأول أشغال توسعة الشطر الثاني لنهائي الحاويات على مستوى ميناء جن جن . هذا وكانت وزارة الأشغال العمومية قد أطلقت مناقصة وطنية ودولية لإنجاز دراسة لتوسعة ميناء “جن جن” بجيجل الذي سيصبح اكبر منشأة على ضفة المتوسط ، واشرفت عليها الوكالة الوطنية لإنجاز المنشآت البحرية، بحيث هو من أهم الموانئ الحيوية التجارية وسيمكن مشروع نهائي الحاويات من معالجة أكثر من 2 مليون حاوية سنويا من شأنه تسهيل الحركية والعمليات التجارية والمالية ، بناءا على تعليمات رئيس الجمهورية " عبد المجيد تبون " ، ضمن مخطط تطوير ميناء جن جن ، خاصة وأنه الميناء الوحيد من نوعه وطنيا الذي يتوفر على عمق رصيف بـ18 مترا،وزيادة ب2 متر لتصل إلى 20 مترا وطول 3000 متر بعد استكمال الأشغال ، ليستقبل بذلك بواخر كبيرة وأكثر حمولة مقارنة مع الموانيء الأخرى بما فيها ميناء العاصمة ، ومما يساعده في تحقيق تلك النقلة البنى التحتية المجاورة على غرار منفذ الطريق السيار شرق – غرب.

في المحطة الثانية من زيارة العمل التي يقوم بها الوزير الاول سيفي غريب إلى ولاية جيجل مرفوقا بوزير الداخلية والنقل سعيد سعيود، ووزير الصناعة يحيى بشير ، تفقد الوزير الأول أشغال توسعة الشطر الثاني لنهائي الحاويات على مستوى ميناء جن جن . هذا وكانت وزارة الأشغال العمومية قد أطلقت مناقصة وطنية ودولية لإنجاز دراسة لتوسعة ميناء “جن جن” بجيجل الذي سيصبح اكبر منشأة على ضفة المتوسط ، واشرفت عليها الوكالة الوطنية لإنجاز المنشآت البحرية، بحيث هو من أهم الموانئ الحيوية التجارية وسيمكن مشروع نهائي الحاويات من معالجة أكثر من 2 مليون حاوية سنويا من شأنه تسهيل الحركية والعمليات التجارية والمالية ، بناءا على تعليمات رئيس الجمهورية " عبد المجيد تبون " ، ضمن مخطط تطوير ميناء جن جن ، خاصة وأنه الميناء الوحيد من نوعه وطنيا الذي يتوفر على عمق رصيف بـ18 مترا،وزيادة ب2 متر لتصل إلى 20 مترا وطول 3000 متر بعد استكمال الأشغال ، ليستقبل بذلك بواخر كبيرة وأكثر حمولة مقارنة مع الموانيء الأخرى بما فيها ميناء العاصمة ، ومما يساعده في تحقيق تلك النقلة البنى التحتية المجاورة على غرار منفذ الطريق السيار شرق – غرب.
