البطولة الإفريقية لتنس الطاولة لأقل من 15 و19 سنة .. الجزائر تحصد 12 ميدالية وتضمن تواجد 3 لاعبين في المحطة العالمية
رياضة: حققت الجزائر إنجازا لافتا في البطولة الإفريقية لتنس الطاولة لأقل من 15 و19 سنة، ذكور وإناث، المؤهلة لبطولة العالم، كما تألقت في كأس إفريقيا في طبعتها الأولى، والتي احتضنتها لاغوس عاصمة نيجيريا من 27 جويلية إلى 5 أوت الجاري، بعد أن أحرزت حصيلة مشرفة في البطولة الإفريقية بلغت 12 ميدالية متنوعة، موزعة على 4 ذهبيات وفضيتان و6 برونزيات، مع ضمان ثلاثة لاعبين جزائريين تأهلهم إلى بطولة العالم المقبلة. وقد برز التألق الجزائري بشكل أكبر في فئة أقل من 15 سنة، في حين كانت السيطرة المصرية واضحة في فئة أقل من 19 سنة، ما يعكس تميز الجيل الصاعد من المواهب الوطنية في هذه الرياضة. وشهدت المنافسات الفردية في هذه الفئة تتويج بلال زويتن بالميدالية الذهبية في فردي الذكور، فيما تألقت تانيا موريس في فردي الإناث محققة الذهبية، قبل أن تضيف ذهبية ثانية رفقة شقيقتها جاد في زوجي الإناث. وواصلت عائلة موريس حضورها القوي، بتأهل جاد موريس إلى نهائي فردي الإناث ونيلها الفضية، في حين أحرز بلال زويتن وإيلان قوجيل فضية زوجي الذكور، ليكتمل المشهد بحصد برونزية الزوجي المختلط عبر الثنائي قوجيل وتانيا موريس. وعلى صعيد منافسات الفرق، أضاف المنتخب الوطني ثلاث برونزيات في فرق الذكور أقل من 19 سنة، والذكور أقل من 15 سنة، والإناث أقل من 19 سنة، ما يؤكد حضور الجزائر في مختلف الفئات. وفي موازاة البطولة الإفريقية، عرف كأس إفريقيا تسجيل الجزائر لنتائج مميزة، إذ توجت تانيا موريس بذهبية فردي الإناث لأقل من 15 سنة، فيما نال بلة محيي الدين برونزية فردي الذكور لأقل من 19 سنة، وحقق بلال زويتن برونزية فردي الذكور لأقل من 15 سنة، لتضيف هذه النتائج إشعاعا إضافيا للحصيلة الوطنية. هذا التألق لم يكن مجرد حصاد ميداليات، بل جسد جهدا جماعيا من الإتحادية والمدربين واللاعبين الذين أبانوا عن جاهزية فنية وبدنية عالية، وأكدوا أن الإستثمار في الفئات الصغرى يؤتي ثماره. كما أن تأهل ثلاثة لاعبين إلى بطولة العالم يعد مكسبا كبيرا، ويعكس قدرة الجزائر على التواجد في كبرى المواعيد الدولية. ومع هذه الحصيلة الإيجابية، تفتح المشاركة في لاغوس آفاقا واسعة أمام اللاعبين الجزائريين لمواصلة التطور ورفع راية الوطن في المنافسات القارية والعالمية، لتظل الجزائر رقما صعبا في تنس الطاولة الإفريقية، خصوصا في فئة أقل من 15 سنة التي تبشر بجيل ذهبي قادر على المنافسة في السنوات القادمة.
رياضة:
حققت الجزائر إنجازا لافتا في البطولة الإفريقية لتنس الطاولة لأقل من 15 و19 سنة، ذكور وإناث، المؤهلة لبطولة العالم، كما تألقت في كأس إفريقيا في طبعتها الأولى، والتي احتضنتها لاغوس عاصمة نيجيريا من 27 جويلية إلى 5 أوت الجاري، بعد أن أحرزت حصيلة مشرفة في البطولة الإفريقية بلغت 12 ميدالية متنوعة، موزعة على 4 ذهبيات وفضيتان و6 برونزيات، مع ضمان ثلاثة لاعبين جزائريين تأهلهم إلى بطولة العالم المقبلة. وقد برز التألق الجزائري بشكل أكبر في فئة أقل من 15 سنة، في حين كانت السيطرة المصرية واضحة في فئة أقل من 19 سنة، ما يعكس تميز الجيل الصاعد من المواهب الوطنية في هذه الرياضة. وشهدت المنافسات الفردية في هذه الفئة تتويج بلال زويتن بالميدالية الذهبية في فردي الذكور، فيما تألقت تانيا موريس في فردي الإناث محققة الذهبية، قبل أن تضيف ذهبية ثانية رفقة شقيقتها جاد في زوجي الإناث. وواصلت عائلة موريس حضورها القوي، بتأهل جاد موريس إلى نهائي فردي الإناث ونيلها الفضية، في حين أحرز بلال زويتن وإيلان قوجيل فضية زوجي الذكور، ليكتمل المشهد بحصد برونزية الزوجي المختلط عبر الثنائي قوجيل وتانيا موريس. وعلى صعيد منافسات الفرق، أضاف المنتخب الوطني ثلاث برونزيات في فرق الذكور أقل من 19 سنة، والذكور أقل من 15 سنة، والإناث أقل من 19 سنة، ما يؤكد حضور الجزائر في مختلف الفئات. وفي موازاة البطولة الإفريقية، عرف كأس إفريقيا تسجيل الجزائر لنتائج مميزة، إذ توجت تانيا موريس بذهبية فردي الإناث لأقل من 15 سنة، فيما نال بلة محيي الدين برونزية فردي الذكور لأقل من 19 سنة، وحقق بلال زويتن برونزية فردي الذكور لأقل من 15 سنة، لتضيف هذه النتائج إشعاعا إضافيا للحصيلة الوطنية. هذا التألق لم يكن مجرد حصاد ميداليات، بل جسد جهدا جماعيا من الإتحادية والمدربين واللاعبين الذين أبانوا عن جاهزية فنية وبدنية عالية، وأكدوا أن الإستثمار في الفئات الصغرى يؤتي ثماره. كما أن تأهل ثلاثة لاعبين إلى بطولة العالم يعد مكسبا كبيرا، ويعكس قدرة الجزائر على التواجد في كبرى المواعيد الدولية. ومع هذه الحصيلة الإيجابية، تفتح المشاركة في لاغوس آفاقا واسعة أمام اللاعبين الجزائريين لمواصلة التطور ورفع راية الوطن في المنافسات القارية والعالمية، لتظل الجزائر رقما صعبا في تنس الطاولة الإفريقية، خصوصا في فئة أقل من 15 سنة التي تبشر بجيل ذهبي قادر على المنافسة في السنوات القادمة.
حققت الجزائر إنجازا لافتا في البطولة الإفريقية لتنس الطاولة لأقل من 15 و19 سنة، ذكور وإناث، المؤهلة لبطولة العالم، كما تألقت في كأس إفريقيا في طبعتها الأولى، والتي احتضنتها لاغوس عاصمة نيجيريا من 27 جويلية إلى 5 أوت الجاري، بعد أن أحرزت حصيلة مشرفة في البطولة الإفريقية بلغت 12 ميدالية متنوعة، موزعة على 4 ذهبيات وفضيتان و6 برونزيات، مع ضمان ثلاثة لاعبين جزائريين تأهلهم إلى بطولة العالم المقبلة. وقد برز التألق الجزائري بشكل أكبر في فئة أقل من 15 سنة، في حين كانت السيطرة المصرية واضحة في فئة أقل من 19 سنة، ما يعكس تميز الجيل الصاعد من المواهب الوطنية في هذه الرياضة. وشهدت المنافسات الفردية في هذه الفئة تتويج بلال زويتن بالميدالية الذهبية في فردي الذكور، فيما تألقت تانيا موريس في فردي الإناث محققة الذهبية، قبل أن تضيف ذهبية ثانية رفقة شقيقتها جاد في زوجي الإناث. وواصلت عائلة موريس حضورها القوي، بتأهل جاد موريس إلى نهائي فردي الإناث ونيلها الفضية، في حين أحرز بلال زويتن وإيلان قوجيل فضية زوجي الذكور، ليكتمل المشهد بحصد برونزية الزوجي المختلط عبر الثنائي قوجيل وتانيا موريس. وعلى صعيد منافسات الفرق، أضاف المنتخب الوطني ثلاث برونزيات في فرق الذكور أقل من 19 سنة، والذكور أقل من 15 سنة، والإناث أقل من 19 سنة، ما يؤكد حضور الجزائر في مختلف الفئات. وفي موازاة البطولة الإفريقية، عرف كأس إفريقيا تسجيل الجزائر لنتائج مميزة، إذ توجت تانيا موريس بذهبية فردي الإناث لأقل من 15 سنة، فيما نال بلة محيي الدين برونزية فردي الذكور لأقل من 19 سنة، وحقق بلال زويتن برونزية فردي الذكور لأقل من 15 سنة، لتضيف هذه النتائج إشعاعا إضافيا للحصيلة الوطنية. هذا التألق لم يكن مجرد حصاد ميداليات، بل جسد جهدا جماعيا من الإتحادية والمدربين واللاعبين الذين أبانوا عن جاهزية فنية وبدنية عالية، وأكدوا أن الإستثمار في الفئات الصغرى يؤتي ثماره. كما أن تأهل ثلاثة لاعبين إلى بطولة العالم يعد مكسبا كبيرا، ويعكس قدرة الجزائر على التواجد في كبرى المواعيد الدولية. ومع هذه الحصيلة الإيجابية، تفتح المشاركة في لاغوس آفاقا واسعة أمام اللاعبين الجزائريين لمواصلة التطور ورفع راية الوطن في المنافسات القارية والعالمية، لتظل الجزائر رقما صعبا في تنس الطاولة الإفريقية، خصوصا في فئة أقل من 15 سنة التي تبشر بجيل ذهبي قادر على المنافسة في السنوات القادمة.
