روتايو ينتهك كل القواعد من أجل الإساءة إلى الجزائر

لم يتعد وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، حدود مهامه، بتقمص وظيفة وزير الشؤون الخارجية، جون نويل بارو، مستوليا على صلاحياته فقط، كسلوك شاذ لم يسبق له مثيل في إدارة الشأن العام والحكومي في العالم، وإنما صار يبدي مواقف ويناقش شؤون وإجراءات وقرارات سيادية وداخلية جزائرية، مخترعا بذلك نموذجا جديدا في العلاقات بين الدول، بديلا عن اتفاقية فيينا 1961 والأعراف والاتفاقيات والقوانين التي تحكم هذا الشأن.

مارس 3, 2025 - 11:36
 0
روتايو ينتهك كل القواعد من أجل الإساءة إلى الجزائر
لم يتعد وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، حدود مهامه، بتقمص وظيفة وزير الشؤون الخارجية، جون نويل بارو، مستوليا على صلاحياته فقط، كسلوك شاذ لم يسبق له مثيل في إدارة الشأن العام والحكومي في العالم، وإنما صار يبدي مواقف ويناقش شؤون وإجراءات وقرارات سيادية وداخلية جزائرية، مخترعا بذلك نموذجا جديدا في العلاقات بين الدول، بديلا عن اتفاقية فيينا 1961 والأعراف والاتفاقيات والقوانين التي تحكم هذا الشأن.