غليزان:تلاميذ ثانوية بوضياف بمديونة يزورون المعالم التاريخية بمازونة
الجهوي: نظمت جمعية نور الأمل لمازونة في غليزان،وعلى رأسها الشاب الناشط بلقاسم كتروسي،خرجة ثقافية لفائدة نخبة من تلاميذ ثانوية محمد بوضياف ببلدية مديونة.عرفتهم بتاريخ مازونة القديمة ومآثر الأمس.حيث شملت الجولة مدرسة مازونة العتيقة،والتي تعد أعتق المدارس الفقهية بالمنطقة،والمعروفة بريادتها في نشر العلوم الإسلامية.كما قادت الجولة التلاميذ إلى الأقواس العثمانية المحتفظة بجمالها الهندسي،رغم مرور الزمن،وساحة الشهداء،رمز النضال والمقاومة. ومناطق أخرى كبرقش،والقصبة،وبوماتع،وغيرها من المعالم الأثرية التي تسرد فصولا مجيدة من تاريخ مازونة.وقد أظهر التلاميذ إعجابهم بما سمعوا وشاهدوا،معبرين عن انبهارهم بتلك البنايات،والشواهد الثقافية.وأن الرحلة من مديونة إلى مازونة لم تكن خرجة ترفيهية فحسب،بل تجربة تعليمية حية،جسدت لهم التاريخ خارج أسوار المدرسة.وأثناء هاته الزيارة،لعبت جمعية نور الأمل دور المرشد السياحي،والراوي الذي أعاد رسم صورة مازونة بعيون الحاضر.من يرغب في الاطلاع على تاريخ مازونة عاصمة البيلك الغربي أثناء العهد العثماني. وخلال ختام هذه الرحلة،أكد رئيس الجمعية،أن مثل هذه النشاطات لا تتوقف،ولابد من فتح الأبواب أمام كل من يرغب في الاطلاع على تاريخ مازونة عاصمة البيلك الغربي أثناء العهد العثماني.
الجهوي:
نظمت جمعية نور الأمل لمازونة في غليزان،وعلى رأسها الشاب الناشط بلقاسم كتروسي،خرجة ثقافية لفائدة نخبة من تلاميذ ثانوية محمد بوضياف ببلدية مديونة.عرفتهم بتاريخ مازونة القديمة ومآثر الأمس.حيث شملت الجولة مدرسة مازونة العتيقة،والتي تعد أعتق المدارس الفقهية بالمنطقة،والمعروفة بريادتها في نشر العلوم الإسلامية.كما قادت الجولة التلاميذ إلى الأقواس العثمانية المحتفظة بجمالها الهندسي،رغم مرور الزمن،وساحة الشهداء،رمز النضال والمقاومة. ومناطق أخرى كبرقش،والقصبة،وبوماتع،وغيرها من المعالم الأثرية التي تسرد فصولا مجيدة من تاريخ مازونة.وقد أظهر التلاميذ إعجابهم بما سمعوا وشاهدوا،معبرين عن انبهارهم بتلك البنايات،والشواهد الثقافية.وأن الرحلة من مديونة إلى مازونة لم تكن خرجة ترفيهية فحسب،بل تجربة تعليمية حية،جسدت لهم التاريخ خارج أسوار المدرسة.وأثناء هاته الزيارة،لعبت جمعية نور الأمل دور المرشد السياحي،والراوي الذي أعاد رسم صورة مازونة بعيون الحاضر.من يرغب في الاطلاع على تاريخ مازونة عاصمة البيلك الغربي أثناء العهد العثماني. وخلال ختام هذه الرحلة،أكد رئيس الجمعية،أن مثل هذه النشاطات لا تتوقف،ولابد من فتح الأبواب أمام كل من يرغب في الاطلاع على تاريخ مازونة عاصمة البيلك الغربي أثناء العهد العثماني.
نظمت جمعية نور الأمل لمازونة في غليزان،وعلى رأسها الشاب الناشط بلقاسم كتروسي،خرجة ثقافية لفائدة نخبة من تلاميذ ثانوية محمد بوضياف ببلدية مديونة.عرفتهم بتاريخ مازونة القديمة ومآثر الأمس.حيث شملت الجولة مدرسة مازونة العتيقة،والتي تعد أعتق المدارس الفقهية بالمنطقة،والمعروفة بريادتها في نشر العلوم الإسلامية.كما قادت الجولة التلاميذ إلى الأقواس العثمانية المحتفظة بجمالها الهندسي،رغم مرور الزمن،وساحة الشهداء،رمز النضال والمقاومة. ومناطق أخرى كبرقش،والقصبة،وبوماتع،وغيرها من المعالم الأثرية التي تسرد فصولا مجيدة من تاريخ مازونة.وقد أظهر التلاميذ إعجابهم بما سمعوا وشاهدوا،معبرين عن انبهارهم بتلك البنايات،والشواهد الثقافية.وأن الرحلة من مديونة إلى مازونة لم تكن خرجة ترفيهية فحسب،بل تجربة تعليمية حية،جسدت لهم التاريخ خارج أسوار المدرسة.وأثناء هاته الزيارة،لعبت جمعية نور الأمل دور المرشد السياحي،والراوي الذي أعاد رسم صورة مازونة بعيون الحاضر.من يرغب في الاطلاع على تاريخ مازونة عاصمة البيلك الغربي أثناء العهد العثماني. وخلال ختام هذه الرحلة،أكد رئيس الجمعية،أن مثل هذه النشاطات لا تتوقف،ولابد من فتح الأبواب أمام كل من يرغب في الاطلاع على تاريخ مازونة عاصمة البيلك الغربي أثناء العهد العثماني.
