كلمات خادشة للحياء ضمن قاموس حديثنا
يتداول الكثير من الجزائريين، كلمات خادشة للحياء بل وللعقيدة، وهم لا يدرون، وبسبب تداولها المستمر والسكوت عنها، أصبحت ضمن قاموس حديثنا، ولو تأملنا في مضمونها أو من قالها أو مصدرها، نجدها خادشة لحيائنا ونحن لا ندري، ونحن ننطقها داخل أسرنا ومع أهلنا. والغريب في الأمر، أنها لو أسقطت من قاموس حديثنا مع بعضنا، لن يكون […] The post كلمات خادشة للحياء ضمن قاموس حديثنا appeared first on الشروق أونلاين.


يتداول الكثير من الجزائريين، كلمات خادشة للحياء بل وللعقيدة، وهم لا يدرون، وبسبب تداولها المستمر والسكوت عنها، أصبحت ضمن قاموس حديثنا، ولو تأملنا في مضمونها أو من قالها أو مصدرها، نجدها خادشة لحيائنا ونحن لا ندري، ونحن ننطقها داخل أسرنا ومع أهلنا. والغريب في الأمر، أنها لو أسقطت من قاموس حديثنا مع بعضنا، لن يكون لها أثر في الكلام ولا في الفهم، لكن العديد منا يصر عليها، والمؤسف، حتى ولو علم مصدرها.
كان من الواجب علينا البحث، والتقصي في العديد من الكلمات الموجودة بيننا، خاصة منها التي تقال بالعامية، وضرورة النصح بعدم ذكرها أو تداولها، لكي لا تنتشر أكثر مما هي منتشرة اليوم، ولو اجتهدنا حقا في هذا الأمر، فلن يبقى لها أثر في المستقبل، وستسقط
شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاين
The post كلمات خادشة للحياء ضمن قاموس حديثنا appeared first on الشروق أونلاين.