أوسطه مغفرة – الجزء الأول –
رَمَضَانُ شَهْرٌ عَظِيمٌ مَلِيءٌ بِالْخَيْرَاتِ، جَعَلَهُ اللَّهُ فُرْصَةً لِلتَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ، فِيهِ تُغْفَرُ الذُّنُوبُ وَتُسْتَرُ العُيُوبُ، وَتُمْحَى السَّيِّئَاتُ وَتَكْثُرُ الحَسَنَاتُ، وَتُقَالُ العَثَرَاتُ وَتُرْفَعُ الدَّرَجَاتُ، فَهُوَ شَهْرُ الرَّحْمَةِ وَالمَغْفِرَةِ وَالنَّجَاةِ مِنَ النَّارِ، وَفِيهِ لَيْلَةُ القَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، كَمَا أَنَّ صِيَامَ نَهَارِهِ وَقِيَامَ لَيْلِهِ سَبَبٌ لِمَغْفِرَةِ الذُّنُوبِ، فَفِي الصَّحِيحَيْنِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى …
رَمَضَانُ شَهْرٌ عَظِيمٌ مَلِيءٌ بِالْخَيْرَاتِ، جَعَلَهُ اللَّهُ فُرْصَةً لِلتَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ، فِيهِ تُغْفَرُ الذُّنُوبُ وَتُسْتَرُ العُيُوبُ، وَتُمْحَى السَّيِّئَاتُ وَتَكْثُرُ الحَسَنَاتُ، وَتُقَالُ العَثَرَاتُ وَتُرْفَعُ الدَّرَجَاتُ، فَهُوَ شَهْرُ الرَّحْمَةِ وَالمَغْفِرَةِ وَالنَّجَاةِ مِنَ النَّارِ، وَفِيهِ لَيْلَةُ القَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، كَمَا أَنَّ صِيَامَ نَهَارِهِ وَقِيَامَ لَيْلِهِ سَبَبٌ لِمَغْفِرَةِ الذُّنُوبِ، فَفِي الصَّحِيحَيْنِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى …