الباحث الأكاديمي تيزي ميلود : تمّ تطهير البلاد من كل أشكال الفساد
الحدث: لا يختلف اثنان أن اللقاءات التي يقوم بها رئيس الجمهورية مع وسائل الإعلام بصفة دورية تكتسي أهمية بالغة في توطيد العلاقة بين المواطن ورئيس الجمهورية حسب الباحث الأكاديمي "تيزي ميلود" الذي أكد أنه و بالعودة إلى ما جاء في هذا اللقاء يجعلنا نستقصي مجموعة من الملاحظات و الاستنتاجات بحيث يرى أنه لا يمكن اختزال اللقاء في الإجابات عن الأسئلة التي طرحت من قبل الصحفيين بل هي رسائل إعلامية سياسية موجهة للداخل والخارج، أولها تبديد التساؤلات والتحليلات المغلوطة حول الوضع الاقتصادي والمعيشي للمواطن والتي كانت بعض الدوائر المغرضة تبث حولها سمومها، كما تأكد فعلا حسب محدثنا أنه تم تطهير البلاد من كل أشكال الفساد والتلاعب بمصير الشعب و هي جوهر اهتمام القائد الأول للبلاد.. كما طمأن الرئيس من خلال هذا اللقاء الإعلامي الشعب بأن السياسية المنتهجة هي في الطريق الصحيح رغم تقاعس بعض المسؤولين وعدم مواكبتهم الحركية الجديدة و إثبات أن الجزائر لها مكانتها الدولية وخاصة الإفريقية دبلوماسيا و اقتصاديا عكس ما تدعيه أبواق المخابر الأجنبية المعادية التي تبث سمومها لزرع اليأس في نفوس الناس، إلى جانب الالتزام بمواصلة عصرنة الإدارة عن طريق الرقمنة رغم المقاومة الشرسة لمن كونوا ثروة طائلة عن طريق الفساد والتحايل و سرقة أموال الشعب هذا إلى جانب التركيز على قطاع الفلاحة باعتباره مصدر غذاء الشعب وذلك بعصرنته و إدخال تقنيات حديثة لتحقيق الأمن الغذائي.

لا يختلف اثنان أن اللقاءات التي يقوم بها رئيس الجمهورية مع وسائل الإعلام بصفة دورية تكتسي أهمية بالغة في توطيد العلاقة بين المواطن ورئيس الجمهورية حسب الباحث الأكاديمي "تيزي ميلود" الذي أكد أنه و بالعودة إلى ما جاء في هذا اللقاء يجعلنا نستقصي مجموعة من الملاحظات و الاستنتاجات بحيث يرى أنه لا يمكن اختزال اللقاء في الإجابات عن الأسئلة التي طرحت من قبل الصحفيين بل هي رسائل إعلامية سياسية موجهة للداخل والخارج، أولها تبديد التساؤلات والتحليلات المغلوطة حول الوضع الاقتصادي والمعيشي للمواطن والتي كانت بعض الدوائر المغرضة تبث حولها سمومها، كما تأكد فعلا حسب محدثنا أنه تم تطهير البلاد من كل أشكال الفساد والتلاعب بمصير الشعب و هي جوهر اهتمام القائد الأول للبلاد.. كما طمأن الرئيس من خلال هذا اللقاء الإعلامي الشعب بأن السياسية المنتهجة هي في الطريق الصحيح رغم تقاعس بعض المسؤولين وعدم مواكبتهم الحركية الجديدة و إثبات أن الجزائر لها مكانتها الدولية وخاصة الإفريقية دبلوماسيا و اقتصاديا عكس ما تدعيه أبواق المخابر الأجنبية المعادية التي تبث سمومها لزرع اليأس في نفوس الناس، إلى جانب الالتزام بمواصلة عصرنة الإدارة عن طريق الرقمنة رغم المقاومة الشرسة لمن كونوا ثروة طائلة عن طريق الفساد والتحايل و سرقة أموال الشعب هذا إلى جانب التركيز على قطاع الفلاحة باعتباره مصدر غذاء الشعب وذلك بعصرنته و إدخال تقنيات حديثة لتحقيق الأمن الغذائي.
