بجاية: مشاركة 98 شاعرا في الطبعة ال15 لمهرجان الشعر الأمازيغي بآقبو

بجاية - سيشارك 98 شاعرا في تنشيط فعاليات الطبعة ال15 للمهرجان الوطني للشعر الأمازيغي, المقرر من 3 إلى 6 يوليو القادم بمدينة آقبو (75 كلم غرب عاصمة الولاية), وفق ما كشف عنه اليوم الاثنين, الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية, سي الهاشمي عصاد. وأوضح السيد عصاد خلال تنشيطه لندوة صحفية بمقر بلدية آقبو, أن هذا الحدث المبرمج بمناسبة الاحتفال بالذكرى المزدوجة لعيدي الاستقلال و الشباب, المصادف ل5 يوليو من كل سنة, سيشكل فرصة لتفعيل اتفاقية التوأمة التي تجمع بين مدينتي آقبو وتيميمون, والتي تم توقيعها في شهر يناير الفارط بهدف " ترقية التبادلات بين الطرفين على الصعيدين الثقافي والإنساني". وأضاف "أن الهدف من المبادرة هو بناء جسر بين جنوب وشمال البلاد", لافتا إلى أن الغاية الأكبر تتمثل في تجسيد قيم الوحدة الوطنية ". ووفقا للبرنامج الذي تم عرضه, فإن هذا الحدث يحمل في طياته ثلاث أبعاد احتفالية تجمع بين الذاكرة و الشباب و الشعر, حيث ينتظر عرض سلسة من المحاضرات متبوعة بنقاش وتنظيم زيارات للمواقع الثقافية والتاريخية بالمنطقة, سيما موقع إيفري أوزلاقن الذي احتضن مؤتمر الصومام في شهر أغسطس 1956, و فولكلور موسيقي وغيرها من الفعاليات.

يونيو 24, 2025 - 00:22
 0
بجاية: مشاركة 98 شاعرا في الطبعة ال15 لمهرجان الشعر الأمازيغي بآقبو

بجاية - سيشارك 98 شاعرا في تنشيط فعاليات الطبعة ال15 للمهرجان الوطني للشعر الأمازيغي, المقرر من 3 إلى 6 يوليو القادم بمدينة آقبو (75 كلم غرب عاصمة الولاية), وفق ما كشف عنه اليوم الاثنين, الأمين العام للمحافظة السامية للأمازيغية, سي الهاشمي عصاد.

وأوضح السيد عصاد خلال تنشيطه لندوة صحفية بمقر بلدية آقبو, أن هذا الحدث المبرمج بمناسبة الاحتفال بالذكرى المزدوجة لعيدي الاستقلال و الشباب, المصادف ل5 يوليو من كل سنة, سيشكل فرصة لتفعيل اتفاقية التوأمة التي تجمع بين مدينتي آقبو وتيميمون, والتي تم توقيعها في شهر يناير الفارط بهدف " ترقية التبادلات بين الطرفين على الصعيدين الثقافي والإنساني".

وأضاف "أن الهدف من المبادرة هو بناء جسر بين جنوب وشمال البلاد", لافتا إلى أن الغاية الأكبر تتمثل في تجسيد قيم الوحدة الوطنية ".

ووفقا للبرنامج الذي تم عرضه, فإن هذا الحدث يحمل في طياته ثلاث أبعاد احتفالية تجمع بين الذاكرة و الشباب و الشعر, حيث ينتظر عرض سلسة من المحاضرات متبوعة بنقاش وتنظيم زيارات للمواقع الثقافية والتاريخية بالمنطقة, سيما موقع إيفري أوزلاقن الذي احتضن مؤتمر الصومام في شهر أغسطس 1956, و فولكلور موسيقي وغيرها من الفعاليات.