ذهبيات البومسي حسب الفرق تزين رصيد الجزائر تألق ذكور، إناث ومختلط في تيكواندو المدارس بسطيف
رياضة: توجت الجزائر بثلاث ميداليات ذهبية في منافسات البومسي ضمن رياضة التيكواندو، وذلك خلال فعاليات الألعاب الإفريقية المدرسية المقامة بمدينة سطيف، حيث احتضنت المدرسة الوطنية للرياضات الأولمبية وقائع هذه التظاهرة القارية. وتمكنت النخبة الجزائرية من اعتلاء منصة التتويج في ثلاث اختصاصات جماعية دفعة واحدة، حيث استهل منتخب الذكور سلسلة الانتصارات بإحرازه الميدالية الذهبية عن جدارة واستحقاق في منافسة البومسي حسب الفرق، بعد أداء تقني متميز حاز على إعجاب الحكام والمتابعين، مبرهنا على الجهود الكبيرة التي بذلها الطاقم الفني في التحضير لهذا الحدث. ولم تتأخر فتيات الجزائر في معادلة الإنجاز، حيث خضن نزالًا قويًا ضد الفريق التونسي المعروف بخبرته، وتمكنت البطلات من فرض سيطرتهن وإهداء الجزائر ميدالية ذهبية ثانية في نفس الاختصاص، ما يعكس التوازن الكبير الذي بلغته الرياضة المدرسية الجزائرية في فئتي الذكور والإناث. هذا التتويج لم يكن فقط ثمرة للتحضير البدني والتكتيكي، بل جاء أيضًا نتيجة للانسجام الكبير بين عناصر الفريق والتزامهن بالخطة الموضوعة من طرف المدربين، ما ساهم في التفوق على المدرسة التونسية التي تعد من أبرز المنافسين في القارة. وجاءت الذهبية الثالثة لتكتمل لوحة التألق، حيث خطف الثنائي الجزائري المشارك في منافسات الزوجي المختلط الأضواء من جديد بعد مواجهة قوية أمام الثنائي التونسي، وتمكن من تقديم عرض فني متكامل من حيث الدقة، التناسق، والروح التنافسية، ما جعل لجنة التحكيم تمنحه أعلى تنقيط ممكن وتتوج الجزائر بالذهب مرة أخرى. وقد جرت هذه المنافسة داخل القاعة المتعددة الرياضات التابعة للمدرسة الوطنية للرياضات المدرسية، وسط أجواء احتفالية ومتابعة جماهيرية مميزة أضفت طابعًا استثنائيًا على الحدث. تأكيد الجزائر على ريادتها في التيكواندو المدرسي في القارة الإفريقية من خلال هذا الثلاثي الذهبي يعكس مدى نجاح السياسات الوطنية في ترقية الرياضات القتالية في المدارس، ويدعم مساعي الاتحادية والمديريات التربوية في إبراز المواهب وصقلها مبكرًا. كما يعكس الانضباط الكبير الذي أظهره التلاميذ الرياضيون، والدعم القوي من الأطقم الفنية والإدارية، ما يفتح آفاقًا واسعة نحو المزيد من النجاحات في المنافسات القادمة.
رياضة:
توجت الجزائر بثلاث ميداليات ذهبية في منافسات البومسي ضمن رياضة التيكواندو، وذلك خلال فعاليات الألعاب الإفريقية المدرسية المقامة بمدينة سطيف، حيث احتضنت المدرسة الوطنية للرياضات الأولمبية وقائع هذه التظاهرة القارية. وتمكنت النخبة الجزائرية من اعتلاء منصة التتويج في ثلاث اختصاصات جماعية دفعة واحدة، حيث استهل منتخب الذكور سلسلة الانتصارات بإحرازه الميدالية الذهبية عن جدارة واستحقاق في منافسة البومسي حسب الفرق، بعد أداء تقني متميز حاز على إعجاب الحكام والمتابعين، مبرهنا على الجهود الكبيرة التي بذلها الطاقم الفني في التحضير لهذا الحدث. ولم تتأخر فتيات الجزائر في معادلة الإنجاز، حيث خضن نزالًا قويًا ضد الفريق التونسي المعروف بخبرته، وتمكنت البطلات من فرض سيطرتهن وإهداء الجزائر ميدالية ذهبية ثانية في نفس الاختصاص، ما يعكس التوازن الكبير الذي بلغته الرياضة المدرسية الجزائرية في فئتي الذكور والإناث. هذا التتويج لم يكن فقط ثمرة للتحضير البدني والتكتيكي، بل جاء أيضًا نتيجة للانسجام الكبير بين عناصر الفريق والتزامهن بالخطة الموضوعة من طرف المدربين، ما ساهم في التفوق على المدرسة التونسية التي تعد من أبرز المنافسين في القارة. وجاءت الذهبية الثالثة لتكتمل لوحة التألق، حيث خطف الثنائي الجزائري المشارك في منافسات الزوجي المختلط الأضواء من جديد بعد مواجهة قوية أمام الثنائي التونسي، وتمكن من تقديم عرض فني متكامل من حيث الدقة، التناسق، والروح التنافسية، ما جعل لجنة التحكيم تمنحه أعلى تنقيط ممكن وتتوج الجزائر بالذهب مرة أخرى. وقد جرت هذه المنافسة داخل القاعة المتعددة الرياضات التابعة للمدرسة الوطنية للرياضات المدرسية، وسط أجواء احتفالية ومتابعة جماهيرية مميزة أضفت طابعًا استثنائيًا على الحدث. تأكيد الجزائر على ريادتها في التيكواندو المدرسي في القارة الإفريقية من خلال هذا الثلاثي الذهبي يعكس مدى نجاح السياسات الوطنية في ترقية الرياضات القتالية في المدارس، ويدعم مساعي الاتحادية والمديريات التربوية في إبراز المواهب وصقلها مبكرًا. كما يعكس الانضباط الكبير الذي أظهره التلاميذ الرياضيون، والدعم القوي من الأطقم الفنية والإدارية، ما يفتح آفاقًا واسعة نحو المزيد من النجاحات في المنافسات القادمة.
توجت الجزائر بثلاث ميداليات ذهبية في منافسات البومسي ضمن رياضة التيكواندو، وذلك خلال فعاليات الألعاب الإفريقية المدرسية المقامة بمدينة سطيف، حيث احتضنت المدرسة الوطنية للرياضات الأولمبية وقائع هذه التظاهرة القارية. وتمكنت النخبة الجزائرية من اعتلاء منصة التتويج في ثلاث اختصاصات جماعية دفعة واحدة، حيث استهل منتخب الذكور سلسلة الانتصارات بإحرازه الميدالية الذهبية عن جدارة واستحقاق في منافسة البومسي حسب الفرق، بعد أداء تقني متميز حاز على إعجاب الحكام والمتابعين، مبرهنا على الجهود الكبيرة التي بذلها الطاقم الفني في التحضير لهذا الحدث. ولم تتأخر فتيات الجزائر في معادلة الإنجاز، حيث خضن نزالًا قويًا ضد الفريق التونسي المعروف بخبرته، وتمكنت البطلات من فرض سيطرتهن وإهداء الجزائر ميدالية ذهبية ثانية في نفس الاختصاص، ما يعكس التوازن الكبير الذي بلغته الرياضة المدرسية الجزائرية في فئتي الذكور والإناث. هذا التتويج لم يكن فقط ثمرة للتحضير البدني والتكتيكي، بل جاء أيضًا نتيجة للانسجام الكبير بين عناصر الفريق والتزامهن بالخطة الموضوعة من طرف المدربين، ما ساهم في التفوق على المدرسة التونسية التي تعد من أبرز المنافسين في القارة. وجاءت الذهبية الثالثة لتكتمل لوحة التألق، حيث خطف الثنائي الجزائري المشارك في منافسات الزوجي المختلط الأضواء من جديد بعد مواجهة قوية أمام الثنائي التونسي، وتمكن من تقديم عرض فني متكامل من حيث الدقة، التناسق، والروح التنافسية، ما جعل لجنة التحكيم تمنحه أعلى تنقيط ممكن وتتوج الجزائر بالذهب مرة أخرى. وقد جرت هذه المنافسة داخل القاعة المتعددة الرياضات التابعة للمدرسة الوطنية للرياضات المدرسية، وسط أجواء احتفالية ومتابعة جماهيرية مميزة أضفت طابعًا استثنائيًا على الحدث. تأكيد الجزائر على ريادتها في التيكواندو المدرسي في القارة الإفريقية من خلال هذا الثلاثي الذهبي يعكس مدى نجاح السياسات الوطنية في ترقية الرياضات القتالية في المدارس، ويدعم مساعي الاتحادية والمديريات التربوية في إبراز المواهب وصقلها مبكرًا. كما يعكس الانضباط الكبير الذي أظهره التلاميذ الرياضيون، والدعم القوي من الأطقم الفنية والإدارية، ما يفتح آفاقًا واسعة نحو المزيد من النجاحات في المنافسات القادمة.
