رشيد حشيشي: سوناطراك تكرّس استراتيجيتها البيئية من أجل انتقال طاقوي متوازن
الحدث: أكد المدير العام لمجمع سوناطراك، رشيد حشيشي، على أهمية الاستثمار في تقليص انبعاثات الميثان باعتباره أحد أبرز الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري، مشددًا على أن المجمع جعل من هذا الهدف محورًا رئيسيًا في استراتيجيته البيئية، انسجامًا مع السياسة الوطنية الجديدة للمناخ. وأوضح حشيشي أن هذه السياسة تسعى إلى تحقيق توازن حقيقي بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة، والحد من الآثار السلبية المترتبة عن التغيرات المناخية، وهو ما يضع المجمع في قلب الرهانات العالمية المتعلقة بالانتقال الطاقوي المستدام. وفي السياق ذاته، أبرز المسؤول الأول عن سوناطراك أن الغاز الطبيعي أثبت مكانته كمصدر طاقوي موثوق وآمن في الأسواق العالمية، نظرًا لقدرته على تلبية احتياجات الطاقة مع بصمة كربونية أقل مقارنة بالنفط أو الفحم، مؤكدًا أنه يمثل "جسرًا طاقويًا" نحو مستقبل أكثر نظافة. كما أشار حشيشي إلى أن مرونة الغاز الطبيعي وملاءمته للدمج مع الطاقات المتجددة تجعل منه عنصرًا أساسيًا في تطوير الشبكات الطاقوية الحديثة، في الوقت الذي تعمل فيه الجزائر على المضي قدمًا نحو مزيج طاقوي متوازن يجمع بين المصادر التقليدية والطاقات الجديدة، على غرار الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية.
الحدث:
أكد المدير العام لمجمع سوناطراك، رشيد حشيشي، على أهمية الاستثمار في تقليص انبعاثات الميثان باعتباره أحد أبرز الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري، مشددًا على أن المجمع جعل من هذا الهدف محورًا رئيسيًا في استراتيجيته البيئية، انسجامًا مع السياسة الوطنية الجديدة للمناخ. وأوضح حشيشي أن هذه السياسة تسعى إلى تحقيق توازن حقيقي بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة، والحد من الآثار السلبية المترتبة عن التغيرات المناخية، وهو ما يضع المجمع في قلب الرهانات العالمية المتعلقة بالانتقال الطاقوي المستدام. وفي السياق ذاته، أبرز المسؤول الأول عن سوناطراك أن الغاز الطبيعي أثبت مكانته كمصدر طاقوي موثوق وآمن في الأسواق العالمية، نظرًا لقدرته على تلبية احتياجات الطاقة مع بصمة كربونية أقل مقارنة بالنفط أو الفحم، مؤكدًا أنه يمثل "جسرًا طاقويًا" نحو مستقبل أكثر نظافة. كما أشار حشيشي إلى أن مرونة الغاز الطبيعي وملاءمته للدمج مع الطاقات المتجددة تجعل منه عنصرًا أساسيًا في تطوير الشبكات الطاقوية الحديثة، في الوقت الذي تعمل فيه الجزائر على المضي قدمًا نحو مزيج طاقوي متوازن يجمع بين المصادر التقليدية والطاقات الجديدة، على غرار الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية.
أكد المدير العام لمجمع سوناطراك، رشيد حشيشي، على أهمية الاستثمار في تقليص انبعاثات الميثان باعتباره أحد أبرز الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري، مشددًا على أن المجمع جعل من هذا الهدف محورًا رئيسيًا في استراتيجيته البيئية، انسجامًا مع السياسة الوطنية الجديدة للمناخ. وأوضح حشيشي أن هذه السياسة تسعى إلى تحقيق توازن حقيقي بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة، والحد من الآثار السلبية المترتبة عن التغيرات المناخية، وهو ما يضع المجمع في قلب الرهانات العالمية المتعلقة بالانتقال الطاقوي المستدام. وفي السياق ذاته، أبرز المسؤول الأول عن سوناطراك أن الغاز الطبيعي أثبت مكانته كمصدر طاقوي موثوق وآمن في الأسواق العالمية، نظرًا لقدرته على تلبية احتياجات الطاقة مع بصمة كربونية أقل مقارنة بالنفط أو الفحم، مؤكدًا أنه يمثل "جسرًا طاقويًا" نحو مستقبل أكثر نظافة. كما أشار حشيشي إلى أن مرونة الغاز الطبيعي وملاءمته للدمج مع الطاقات المتجددة تجعل منه عنصرًا أساسيًا في تطوير الشبكات الطاقوية الحديثة، في الوقت الذي تعمل فيه الجزائر على المضي قدمًا نحو مزيج طاقوي متوازن يجمع بين المصادر التقليدية والطاقات الجديدة، على غرار الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية.
