مستشفى أول نوفمبر بوهران يطلق حملة تحسيسية للكشف المبكر عن القدم السكري وضيق الشرايين : 80 بالمائة من الحالات الوافدة تعاني من تعقيدات متفاوتة
صحة وتكنولوجيا: نظّمت مصلحة جراحة الشرايين بالمستشفى الجامعي أول نوفمبر 1954 بوهران اليوم ، حملة تحسيسية والتشخيص المبكر لفائدة مرضى السكري، بالتعاون مع الجمعية الجزائرية للطب والجراحة وقسطرة الأوعية (ASVES). استهدفت المبادرة المرضى فوق 50 سنة، إضافة إلى الفئات من 45 إلى 50 سنة ممن يعانون من أمراض مزمنة أو من المدخنين، حيث خُصص جناح ميداني لفحوصات شملت قياس الضغط الدموي في الأطراف، وفحص القدمين، مع إمكانية إجراء دوبلر بالموجات فوق الصوتية للحالات التي تستدعي ذلك. وصرّحت البروفيسور بوزيان ليلى أحلام، رئيسة المصلحة، أن الهدف هو الكشف المبكر عن انسداد الشرايين لتفادي التقرحات المزمنة والبتر، داعية إلى تعزيز الوعي لدى المرضى والأطباء العامين حول أهمية الفحص الدوري للقدم. وتُجري المصلحة أسبوعيًا ما بين 10 إلى 12 عملية لمرضى السكري، تشمل الجراحة التقليدية مثل التحويلات الوعائية،الجراحة الطفيفة التوغل (Endovasculaire) باستعمال أجهزة متطورة مثل Jetstream، إعادة فتح الشرايين (Recanalisation) باستخدام الدعامات (Stents) تحت التخدير الموضعي علما أن 80 بالمائة من الحالات تعاني من مضاعفات خطيرة . كما تُسجل المصلحة شهريًا نحو 100 عملية أخرى لمعالجة أمراض مختلفة كتمدد الشرايين، انسداد الشريان السباتي، أو الناسور الشرياني الوريدي، ما يجعلها قطبًا مرجعيًا في جراحة الشرايين على المستوى الوطني.وحظيت هذه الأبواب المفتوحة بإقبال معتبر من المرضى، مما يعكس الوعي المتزايد بخطورة القدم السكري والحاجة إلى التوجيه الطبي المستمر. كما دعت الهيئة المنظمة إلى تعزيز ثقافة الفحص المبكر داخل المجتمع، وتشجيع المرضى على التواصل المستمر مع الأطباء المختصين، خاصة أولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة كداء السكري.
صحة وتكنولوجيا:
نظّمت مصلحة جراحة الشرايين بالمستشفى الجامعي أول نوفمبر 1954 بوهران اليوم ، حملة تحسيسية والتشخيص المبكر لفائدة مرضى السكري، بالتعاون مع الجمعية الجزائرية للطب والجراحة وقسطرة الأوعية (ASVES). استهدفت المبادرة المرضى فوق 50 سنة، إضافة إلى الفئات من 45 إلى 50 سنة ممن يعانون من أمراض مزمنة أو من المدخنين، حيث خُصص جناح ميداني لفحوصات شملت قياس الضغط الدموي في الأطراف، وفحص القدمين، مع إمكانية إجراء دوبلر بالموجات فوق الصوتية للحالات التي تستدعي ذلك. وصرّحت البروفيسور بوزيان ليلى أحلام، رئيسة المصلحة، أن الهدف هو الكشف المبكر عن انسداد الشرايين لتفادي التقرحات المزمنة والبتر، داعية إلى تعزيز الوعي لدى المرضى والأطباء العامين حول أهمية الفحص الدوري للقدم. وتُجري المصلحة أسبوعيًا ما بين 10 إلى 12 عملية لمرضى السكري، تشمل الجراحة التقليدية مثل التحويلات الوعائية،الجراحة الطفيفة التوغل (Endovasculaire) باستعمال أجهزة متطورة مثل Jetstream، إعادة فتح الشرايين (Recanalisation) باستخدام الدعامات (Stents) تحت التخدير الموضعي علما أن 80 بالمائة من الحالات تعاني من مضاعفات خطيرة . كما تُسجل المصلحة شهريًا نحو 100 عملية أخرى لمعالجة أمراض مختلفة كتمدد الشرايين، انسداد الشريان السباتي، أو الناسور الشرياني الوريدي، ما يجعلها قطبًا مرجعيًا في جراحة الشرايين على المستوى الوطني.وحظيت هذه الأبواب المفتوحة بإقبال معتبر من المرضى، مما يعكس الوعي المتزايد بخطورة القدم السكري والحاجة إلى التوجيه الطبي المستمر. كما دعت الهيئة المنظمة إلى تعزيز ثقافة الفحص المبكر داخل المجتمع، وتشجيع المرضى على التواصل المستمر مع الأطباء المختصين، خاصة أولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة كداء السكري.
نظّمت مصلحة جراحة الشرايين بالمستشفى الجامعي أول نوفمبر 1954 بوهران اليوم ، حملة تحسيسية والتشخيص المبكر لفائدة مرضى السكري، بالتعاون مع الجمعية الجزائرية للطب والجراحة وقسطرة الأوعية (ASVES). استهدفت المبادرة المرضى فوق 50 سنة، إضافة إلى الفئات من 45 إلى 50 سنة ممن يعانون من أمراض مزمنة أو من المدخنين، حيث خُصص جناح ميداني لفحوصات شملت قياس الضغط الدموي في الأطراف، وفحص القدمين، مع إمكانية إجراء دوبلر بالموجات فوق الصوتية للحالات التي تستدعي ذلك. وصرّحت البروفيسور بوزيان ليلى أحلام، رئيسة المصلحة، أن الهدف هو الكشف المبكر عن انسداد الشرايين لتفادي التقرحات المزمنة والبتر، داعية إلى تعزيز الوعي لدى المرضى والأطباء العامين حول أهمية الفحص الدوري للقدم. وتُجري المصلحة أسبوعيًا ما بين 10 إلى 12 عملية لمرضى السكري، تشمل الجراحة التقليدية مثل التحويلات الوعائية،الجراحة الطفيفة التوغل (Endovasculaire) باستعمال أجهزة متطورة مثل Jetstream، إعادة فتح الشرايين (Recanalisation) باستخدام الدعامات (Stents) تحت التخدير الموضعي علما أن 80 بالمائة من الحالات تعاني من مضاعفات خطيرة . كما تُسجل المصلحة شهريًا نحو 100 عملية أخرى لمعالجة أمراض مختلفة كتمدد الشرايين، انسداد الشريان السباتي، أو الناسور الشرياني الوريدي، ما يجعلها قطبًا مرجعيًا في جراحة الشرايين على المستوى الوطني.وحظيت هذه الأبواب المفتوحة بإقبال معتبر من المرضى، مما يعكس الوعي المتزايد بخطورة القدم السكري والحاجة إلى التوجيه الطبي المستمر. كما دعت الهيئة المنظمة إلى تعزيز ثقافة الفحص المبكر داخل المجتمع، وتشجيع المرضى على التواصل المستمر مع الأطباء المختصين، خاصة أولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة كداء السكري.
