والي غليزان كمال بركان يشدد على تحقيقها ... مشاريع قطاعية هامة لتحسين معيشة المواطن
الجهوي: يواصل والي غليزان، كمال بركان، خرجاته الميدانية، متنقلاً بين عدد من بلديات الولاية للوقوف على مشاريع تنموية في قطاعات السكن، التربية والصحة، وضمن جولة قام بها وحملت معها رسائل المتابعة والحرص على تحسين الإطار المعيشي للمواطنين. البداية كانت من المرجة سيدي عابد، أين تفقد الوالي مشروع 40 مسكناً ترقوياً مدعماً، قبل أن يعاين ورشات إنجاز ثانوية جديدة ومجمع مدرسي، مؤكداً أن هذه المشاريع ستخفف الضغط عن المؤسسات التربوية وتوفر ظروف تمدرس أفضل، ومن هناك توجه إلى وادي أرهيو، حيث وقف على مشروع مدرسة ابتدائية للاستبدال "طاهر بوخاتم"، وزار العيادة متعددة الخدمات بلخنشير جيلالي بعد إعادة تأهيلها وتجهيزها، في خطوة تهدف إلى رفع نوعية الخدمات الصحية، كما عاين مدرسة جديدة بحي 800 مسكن عدل استلمت مؤخراً، إلى جانب متابعة مشاريع مجمعين مدرسيين، متوسطة وثانوية بحي 1007 مسكن عدل. المحطة الثالثة كانت ببلدية جديوية، وهناك وقف الوالي على مشروعين سكنيين (40 و60 مسكناً ترقوياً مدعماً)، في إطار تعزيز العرض السكني بالمنطقة. أما ببلدية أولاد سيدي الميهوب، فقد تفقد الوالي مشروع ثانوية قيد الإنجاز ينتظر استلامها قريباً، إضافة إلى 20 مسكناً ترقوياً مدعماً. ولم يكن الجانب المتعلق بالطرقات غائبا، حيث عاين بركان الطريق الرابط بين أولاد معا الله (مستغانم) وأولاد سيدي الميهوب، مستمعاً لانشغالات ملاك المستثمرات الفلاحية، قبل التوصل إلى حلول توافقية تضمن سير المشروع، لما له من أهمية في فك العزلة وتسهيل التنقل وتنشيط الحركة الاقتصادية، وهذا كله في جولة جديدة، أكد فيها والي غليزان مرة أخرى، أن التنمية المحلية تمر عبر المتابعة الميدانية، والرهان على مشاريع ملموسة تحسن حياة المواطن وتستجيب لانشغالاته اليومية.
الجهوي:
يواصل والي غليزان، كمال بركان، خرجاته الميدانية، متنقلاً بين عدد من بلديات الولاية للوقوف على مشاريع تنموية في قطاعات السكن، التربية والصحة، وضمن جولة قام بها وحملت معها رسائل المتابعة والحرص على تحسين الإطار المعيشي للمواطنين. البداية كانت من المرجة سيدي عابد، أين تفقد الوالي مشروع 40 مسكناً ترقوياً مدعماً، قبل أن يعاين ورشات إنجاز ثانوية جديدة ومجمع مدرسي، مؤكداً أن هذه المشاريع ستخفف الضغط عن المؤسسات التربوية وتوفر ظروف تمدرس أفضل، ومن هناك توجه إلى وادي أرهيو، حيث وقف على مشروع مدرسة ابتدائية للاستبدال "طاهر بوخاتم"، وزار العيادة متعددة الخدمات بلخنشير جيلالي بعد إعادة تأهيلها وتجهيزها، في خطوة تهدف إلى رفع نوعية الخدمات الصحية، كما عاين مدرسة جديدة بحي 800 مسكن عدل استلمت مؤخراً، إلى جانب متابعة مشاريع مجمعين مدرسيين، متوسطة وثانوية بحي 1007 مسكن عدل. المحطة الثالثة كانت ببلدية جديوية، وهناك وقف الوالي على مشروعين سكنيين (40 و60 مسكناً ترقوياً مدعماً)، في إطار تعزيز العرض السكني بالمنطقة. أما ببلدية أولاد سيدي الميهوب، فقد تفقد الوالي مشروع ثانوية قيد الإنجاز ينتظر استلامها قريباً، إضافة إلى 20 مسكناً ترقوياً مدعماً. ولم يكن الجانب المتعلق بالطرقات غائبا، حيث عاين بركان الطريق الرابط بين أولاد معا الله (مستغانم) وأولاد سيدي الميهوب، مستمعاً لانشغالات ملاك المستثمرات الفلاحية، قبل التوصل إلى حلول توافقية تضمن سير المشروع، لما له من أهمية في فك العزلة وتسهيل التنقل وتنشيط الحركة الاقتصادية، وهذا كله في جولة جديدة، أكد فيها والي غليزان مرة أخرى، أن التنمية المحلية تمر عبر المتابعة الميدانية، والرهان على مشاريع ملموسة تحسن حياة المواطن وتستجيب لانشغالاته اليومية.
يواصل والي غليزان، كمال بركان، خرجاته الميدانية، متنقلاً بين عدد من بلديات الولاية للوقوف على مشاريع تنموية في قطاعات السكن، التربية والصحة، وضمن جولة قام بها وحملت معها رسائل المتابعة والحرص على تحسين الإطار المعيشي للمواطنين. البداية كانت من المرجة سيدي عابد، أين تفقد الوالي مشروع 40 مسكناً ترقوياً مدعماً، قبل أن يعاين ورشات إنجاز ثانوية جديدة ومجمع مدرسي، مؤكداً أن هذه المشاريع ستخفف الضغط عن المؤسسات التربوية وتوفر ظروف تمدرس أفضل، ومن هناك توجه إلى وادي أرهيو، حيث وقف على مشروع مدرسة ابتدائية للاستبدال "طاهر بوخاتم"، وزار العيادة متعددة الخدمات بلخنشير جيلالي بعد إعادة تأهيلها وتجهيزها، في خطوة تهدف إلى رفع نوعية الخدمات الصحية، كما عاين مدرسة جديدة بحي 800 مسكن عدل استلمت مؤخراً، إلى جانب متابعة مشاريع مجمعين مدرسيين، متوسطة وثانوية بحي 1007 مسكن عدل. المحطة الثالثة كانت ببلدية جديوية، وهناك وقف الوالي على مشروعين سكنيين (40 و60 مسكناً ترقوياً مدعماً)، في إطار تعزيز العرض السكني بالمنطقة. أما ببلدية أولاد سيدي الميهوب، فقد تفقد الوالي مشروع ثانوية قيد الإنجاز ينتظر استلامها قريباً، إضافة إلى 20 مسكناً ترقوياً مدعماً. ولم يكن الجانب المتعلق بالطرقات غائبا، حيث عاين بركان الطريق الرابط بين أولاد معا الله (مستغانم) وأولاد سيدي الميهوب، مستمعاً لانشغالات ملاك المستثمرات الفلاحية، قبل التوصل إلى حلول توافقية تضمن سير المشروع، لما له من أهمية في فك العزلة وتسهيل التنقل وتنشيط الحركة الاقتصادية، وهذا كله في جولة جديدة، أكد فيها والي غليزان مرة أخرى، أن التنمية المحلية تمر عبر المتابعة الميدانية، والرهان على مشاريع ملموسة تحسن حياة المواطن وتستجيب لانشغالاته اليومية.
