السيد عطاف يعقد جلسة عمل مع نظيره السنغافوري
الجزائر - عقد وزير الدولة, وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, أحمد عطاف, اليوم الاثنين, جلسة عمل مع وزير الخارجية السنغافوري, فيفيان بلاكريشنان, وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى جمهورية سنغافورة, وفق ما أورده بيان للوزارة. وبحسب البيان, سمحت جلسة العمل ب"إجراء تقييم معمق ومستفيض لواقع العلاقات الجزائرية-السنغافورية, و استعراض آفاق تطويرها والدفع بها إلى مستويات أرفع, من خلال الاستغلال الأمثل لفرص الشراكة والتعاون الواعدة التي تتيحها المقومات والمزايا التكاملية التي يتمتع بها البلدان". وفي هذا الصدد, أشاد الطرفان بتجارب الشراكة الناجحة في مجالي تسيير الموانئ والصناعة التحويلية, واتفقا على توسيع نطاق التعاون الثنائي ليشمل مجالات ذات أولوية بالنسبة للبلدين, على غرار الصناعة بمختلف فروعها, الفلاحة, الرقمنة, المؤسسات الناشئة, تسيير المدن, التربية والتعليم العالي, يضيف ذات المصدر. من جانب آخر, تبادل الوزيران الرؤى والتحاليل حول جملة من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك, وعلى رأسها مستجدات القضية الفلسطينية, والأوضاع الراهنة بمنطقة الشرق الأوسط, فضلا عن التطورات المشهودة في منطقة الساحل الصحراوي, كما جاء في البيان.


الجزائر - عقد وزير الدولة, وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, أحمد عطاف, اليوم الاثنين, جلسة عمل مع وزير الخارجية السنغافوري, فيفيان بلاكريشنان, وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى جمهورية سنغافورة, وفق ما أورده بيان للوزارة.
وبحسب البيان, سمحت جلسة العمل ب"إجراء تقييم معمق ومستفيض لواقع العلاقات الجزائرية-السنغافورية, و استعراض آفاق تطويرها والدفع بها إلى مستويات أرفع, من خلال الاستغلال الأمثل لفرص الشراكة والتعاون الواعدة التي تتيحها المقومات والمزايا التكاملية التي يتمتع بها البلدان".
وفي هذا الصدد, أشاد الطرفان بتجارب الشراكة الناجحة في مجالي تسيير الموانئ والصناعة التحويلية, واتفقا على توسيع نطاق التعاون الثنائي ليشمل مجالات ذات أولوية بالنسبة للبلدين, على غرار الصناعة بمختلف فروعها, الفلاحة, الرقمنة, المؤسسات الناشئة, تسيير المدن, التربية والتعليم العالي, يضيف ذات المصدر.
من جانب آخر, تبادل الوزيران الرؤى والتحاليل حول جملة من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك, وعلى رأسها مستجدات القضية الفلسطينية, والأوضاع الراهنة بمنطقة الشرق الأوسط, فضلا عن التطورات المشهودة في منطقة الساحل الصحراوي, كما جاء في البيان.