العدوان الصهيوني: اعلان الأمم المتحدة قطاع غزة منطقة مجاعة يستدعي تدخلا دوليا
غزة - قالت الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني (حشد) أن إعلان الأمم المتحدة عن تفشي المجاعة في قطاع غزة يستدعي تدخلا دوليا فوريا يضمن وقف حرب الإبادة الصهيونية وفتح جميع المعابر لضمان تدفق المساعدات دون قيود. وأوضحت الهيئة في بيان لها يوم الجمعة أن اعلان الأمم المتحدة للمجاعة هو الاول من نوعه في الشرق الأوسط والخامس في التاريخ الحديث,الذي أشار الى أن المجاعة كان يمكن تداركها لو تم فتح المعابر والسماح لمنظمات الأمم المتحدة بإدخال المساعدات, الا انه ورغم التحذيرات الأممية من مواصلة حرب الإبادة الجماعية ومخاطر المجاعة, واصل الاحتلال فرض الحصار واغلاق المعابر ومنع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية وتكثيف القصف على قطاع غزة. ورأت الهيئة الدولية "حشد" أن هذا الإعلان الأممي يعد اعترافا صريحا بأن الاحتلال يستخدم التجويع كسلاح إبادة جماعية ويضع المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والإقليمية أمام مسؤولية عاجلة أخلاقية وقانونية وإنسانية لضمان الاستجابة العاجلة لوقف المجاعة وحرب الإبادة الجماعية. وطالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة و الدول الموقعة على اتفاقيات جنيف واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمنظمات الدولية الى تدخل إنساني حاسم لضمان وقف حرب الإبادة الجماعية والمجاعة, وفتح جميع المعابر لضمان تدفق الغذاء والدواء والوقود دون قيود أو ابتزاز.

غزة - قالت الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني (حشد) أن إعلان الأمم المتحدة عن تفشي المجاعة في قطاع غزة يستدعي تدخلا دوليا فوريا يضمن وقف حرب الإبادة الصهيونية وفتح جميع المعابر لضمان تدفق المساعدات دون قيود.
وأوضحت الهيئة في بيان لها يوم الجمعة أن اعلان الأمم المتحدة للمجاعة هو الاول من نوعه في الشرق الأوسط والخامس في التاريخ الحديث,الذي أشار الى أن المجاعة كان يمكن تداركها لو تم فتح المعابر والسماح لمنظمات الأمم المتحدة بإدخال المساعدات, الا انه ورغم التحذيرات الأممية من مواصلة حرب الإبادة الجماعية ومخاطر المجاعة, واصل الاحتلال فرض الحصار واغلاق المعابر ومنع وعرقلة وصول المساعدات الإنسانية وتكثيف القصف على قطاع غزة.
ورأت الهيئة الدولية "حشد" أن هذا الإعلان الأممي يعد اعترافا صريحا بأن الاحتلال يستخدم التجويع كسلاح إبادة جماعية ويضع المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والإقليمية أمام مسؤولية عاجلة أخلاقية وقانونية وإنسانية لضمان الاستجابة العاجلة لوقف المجاعة وحرب الإبادة الجماعية.
وطالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة و الدول الموقعة على اتفاقيات جنيف واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمنظمات الدولية الى تدخل إنساني حاسم لضمان وقف حرب الإبادة الجماعية والمجاعة, وفتح جميع المعابر لضمان تدفق الغذاء والدواء والوقود دون قيود أو ابتزاز.