بعد فوزه بالحناية بثلاثية لهدفين.....اتحاد سيدي أمحمد بن علي تنقصه نقطة للتتويج باللقب
رياضة: عاد أمس السبت اتحاد سيدي أمحمد بن علي،متصدر بطولة الجهوي الأول،بفوز هام ومفيد من تنقله إلى تلمسان،وتغلبه على الحناية بثلاثة أهداف لهدفين،في مباراة مثيرة للغاية،كان فيها الفريق المستضيف سباقا للتهديف،ومتفوقا في المرحلة الأولى بهدفين لصفر.هذا ما أغضب الأنصار الذين تنقلوا مع "لياسار"،وصبوا جم غضبهم على اللاعبين،كون البطولة في نهايتها،وحلم الصعود يلوح في الأفق،ولابد لفريقهم أن يعود ولو بنقطة التعادل. في المرحلة الثانية،وبعد التوجيهات القيمة التي أسداها المدرب إبراهيم حبار لأشباله،أفلح في تقليص النتيجة عن طريق المهاجم ماحي هداف الفريق،والذي عدل النتيجة،لتعم الفرحة مدرجات عشاق الحمراء،وكذا محبيها الذين لم يسعفهم حظ التنقل لبعد المسافة بين سيدي أمحمد بن علي، وتلمسان،وتابعوا اللقاء على الأعصاب عبر البث المباشر في شاشات الهواتف.وما كادت المباراة لتنتهي حتى أضاف صادق هدف الفوز،واحتفل اللاعبون كثيرا مع الأنصار داخل الملعب،ورفعوا المدرب حبار هاتفين باسمه،ولا ينقص اتحاد سيدي أمحمد بن علي غير نقطة واحد ليتوج بطلا للجهوي الأول بكل فخر،ودون منازع،بعد سيطرة مطلقة على البطولة،منذ بدايتها،رغم المطبات والحواجز التي أعاقت النادي.لكن الإدارة المسيرة وقفت لها بالمرصاد،وعرفت كيف تتغلب عليها،لتبقي النادي الأرناوي العريق يعزف عزفه المنفرد.للعلم أن أشبال الرئيس بخيرة بغداد انهزموا مرة واحدة منذ انطلاق البطولة،ويستقبلون في المباراة القادمة أولمبي أرزيو الذي يقبع في ذيل الترتيب،ورسم سقوطه إلى الجهوي الثاني.والاتحاد بحاجة إلى نقطة واحدة ليعلن تتويجه المستحق إلى قسم ما بين الرابطات،وهذا قبل نهاية البطولة بجولتين بغض النظر عن لقاء أرزيو،وهذا خارج الديار،حيث ينتقل إلى بن اديس،وسيدي الشحمي في مقابلتين شكليتين. يجب الإشادة بالدور الكبير الذي قام به أنصار الفريق الأرناوي ومحبوه،الذين وقفوا بجانبه طيلة البطولة،وساندوه بكل ما أوتوا،وتنقلوا معه في جميع المباريات التي أجراها خارج القواعد،ولم تستثنيهم المسافة.أما بملعب مختاري عدة فقد صنعوا أجمل اللوحات،وأطربوا الحاضرين بأغان وأهازيج تؤكد على عراقة النادي وعشاقه،وأن المستوى هذا (الجهوي الأول )لا يليق بالاتحاد،وأن مكانه في الأقسام العلوية.للعلم أن فريق اتحاد سيدي أمحمد بن علي سابق كان ينشط في القسم الوطني الثاني،لكن نقص الإمكانات والسيولة المالية أثرت عليها سلبا،وبقي في الجهوي الأول. بالمقابل لابد من الإعتراف برئيسي الفريق الشرفيين الحاج بن علي،والحاج يوسف اللذان دعما الفريق ماديا،وعزما على ألا يفارقاه حتى يحقق حلم الأنصار،وهو التتويج باللقب.دون نسيان وقوف السلطات المحلية وعلى رأسهم رئيسي الدائرة والبلدية،وكذا الأمنية منها خلال المقابلات التي أجريت داخل الديار.والشكر موصول لأصحاب الصفحات الفيسبوكية التي دعمت الفريق منذ انطلاق البطولة بمنشورات وصور في القمة. إذن الاحتفال الكبير يشهده الجميع في الجولة المقبلة بملعب الشهيد مختاري أين تستقبل "لياسار" فريق "لوما"
رياضة:
عاد أمس السبت اتحاد سيدي أمحمد بن علي،متصدر بطولة الجهوي الأول،بفوز هام ومفيد من تنقله إلى تلمسان،وتغلبه على الحناية بثلاثة أهداف لهدفين،في مباراة مثيرة للغاية،كان فيها الفريق المستضيف سباقا للتهديف،ومتفوقا في المرحلة الأولى بهدفين لصفر.هذا ما أغضب الأنصار الذين تنقلوا مع "لياسار"،وصبوا جم غضبهم على اللاعبين،كون البطولة في نهايتها،وحلم الصعود يلوح في الأفق،ولابد لفريقهم أن يعود ولو بنقطة التعادل. في المرحلة الثانية،وبعد التوجيهات القيمة التي أسداها المدرب إبراهيم حبار لأشباله،أفلح في تقليص النتيجة عن طريق المهاجم ماحي هداف الفريق،والذي عدل النتيجة،لتعم الفرحة مدرجات عشاق الحمراء،وكذا محبيها الذين لم يسعفهم حظ التنقل لبعد المسافة بين سيدي أمحمد بن علي، وتلمسان،وتابعوا اللقاء على الأعصاب عبر البث المباشر في شاشات الهواتف.وما كادت المباراة لتنتهي حتى أضاف صادق هدف الفوز،واحتفل اللاعبون كثيرا مع الأنصار داخل الملعب،ورفعوا المدرب حبار هاتفين باسمه،ولا ينقص اتحاد سيدي أمحمد بن علي غير نقطة واحد ليتوج بطلا للجهوي الأول بكل فخر،ودون منازع،بعد سيطرة مطلقة على البطولة،منذ بدايتها،رغم المطبات والحواجز التي أعاقت النادي.لكن الإدارة المسيرة وقفت لها بالمرصاد،وعرفت كيف تتغلب عليها،لتبقي النادي الأرناوي العريق يعزف عزفه المنفرد.للعلم أن أشبال الرئيس بخيرة بغداد انهزموا مرة واحدة منذ انطلاق البطولة،ويستقبلون في المباراة القادمة أولمبي أرزيو الذي يقبع في ذيل الترتيب،ورسم سقوطه إلى الجهوي الثاني.والاتحاد بحاجة إلى نقطة واحدة ليعلن تتويجه المستحق إلى قسم ما بين الرابطات،وهذا قبل نهاية البطولة بجولتين بغض النظر عن لقاء أرزيو،وهذا خارج الديار،حيث ينتقل إلى بن اديس،وسيدي الشحمي في مقابلتين شكليتين. يجب الإشادة بالدور الكبير الذي قام به أنصار الفريق الأرناوي ومحبوه،الذين وقفوا بجانبه طيلة البطولة،وساندوه بكل ما أوتوا،وتنقلوا معه في جميع المباريات التي أجراها خارج القواعد،ولم تستثنيهم المسافة.أما بملعب مختاري عدة فقد صنعوا أجمل اللوحات،وأطربوا الحاضرين بأغان وأهازيج تؤكد على عراقة النادي وعشاقه،وأن المستوى هذا (الجهوي الأول )لا يليق بالاتحاد،وأن مكانه في الأقسام العلوية.للعلم أن فريق اتحاد سيدي أمحمد بن علي سابق كان ينشط في القسم الوطني الثاني،لكن نقص الإمكانات والسيولة المالية أثرت عليها سلبا،وبقي في الجهوي الأول. بالمقابل لابد من الإعتراف برئيسي الفريق الشرفيين الحاج بن علي،والحاج يوسف اللذان دعما الفريق ماديا،وعزما على ألا يفارقاه حتى يحقق حلم الأنصار،وهو التتويج باللقب.دون نسيان وقوف السلطات المحلية وعلى رأسهم رئيسي الدائرة والبلدية،وكذا الأمنية منها خلال المقابلات التي أجريت داخل الديار.والشكر موصول لأصحاب الصفحات الفيسبوكية التي دعمت الفريق منذ انطلاق البطولة بمنشورات وصور في القمة. إذن الاحتفال الكبير يشهده الجميع في الجولة المقبلة بملعب الشهيد مختاري أين تستقبل "لياسار" فريق "لوما"
عاد أمس السبت اتحاد سيدي أمحمد بن علي،متصدر بطولة الجهوي الأول،بفوز هام ومفيد من تنقله إلى تلمسان،وتغلبه على الحناية بثلاثة أهداف لهدفين،في مباراة مثيرة للغاية،كان فيها الفريق المستضيف سباقا للتهديف،ومتفوقا في المرحلة الأولى بهدفين لصفر.هذا ما أغضب الأنصار الذين تنقلوا مع "لياسار"،وصبوا جم غضبهم على اللاعبين،كون البطولة في نهايتها،وحلم الصعود يلوح في الأفق،ولابد لفريقهم أن يعود ولو بنقطة التعادل. في المرحلة الثانية،وبعد التوجيهات القيمة التي أسداها المدرب إبراهيم حبار لأشباله،أفلح في تقليص النتيجة عن طريق المهاجم ماحي هداف الفريق،والذي عدل النتيجة،لتعم الفرحة مدرجات عشاق الحمراء،وكذا محبيها الذين لم يسعفهم حظ التنقل لبعد المسافة بين سيدي أمحمد بن علي، وتلمسان،وتابعوا اللقاء على الأعصاب عبر البث المباشر في شاشات الهواتف.وما كادت المباراة لتنتهي حتى أضاف صادق هدف الفوز،واحتفل اللاعبون كثيرا مع الأنصار داخل الملعب،ورفعوا المدرب حبار هاتفين باسمه،ولا ينقص اتحاد سيدي أمحمد بن علي غير نقطة واحد ليتوج بطلا للجهوي الأول بكل فخر،ودون منازع،بعد سيطرة مطلقة على البطولة،منذ بدايتها،رغم المطبات والحواجز التي أعاقت النادي.لكن الإدارة المسيرة وقفت لها بالمرصاد،وعرفت كيف تتغلب عليها،لتبقي النادي الأرناوي العريق يعزف عزفه المنفرد.للعلم أن أشبال الرئيس بخيرة بغداد انهزموا مرة واحدة منذ انطلاق البطولة،ويستقبلون في المباراة القادمة أولمبي أرزيو الذي يقبع في ذيل الترتيب،ورسم سقوطه إلى الجهوي الثاني.والاتحاد بحاجة إلى نقطة واحدة ليعلن تتويجه المستحق إلى قسم ما بين الرابطات،وهذا قبل نهاية البطولة بجولتين بغض النظر عن لقاء أرزيو،وهذا خارج الديار،حيث ينتقل إلى بن اديس،وسيدي الشحمي في مقابلتين شكليتين. يجب الإشادة بالدور الكبير الذي قام به أنصار الفريق الأرناوي ومحبوه،الذين وقفوا بجانبه طيلة البطولة،وساندوه بكل ما أوتوا،وتنقلوا معه في جميع المباريات التي أجراها خارج القواعد،ولم تستثنيهم المسافة.أما بملعب مختاري عدة فقد صنعوا أجمل اللوحات،وأطربوا الحاضرين بأغان وأهازيج تؤكد على عراقة النادي وعشاقه،وأن المستوى هذا (الجهوي الأول )لا يليق بالاتحاد،وأن مكانه في الأقسام العلوية.للعلم أن فريق اتحاد سيدي أمحمد بن علي سابق كان ينشط في القسم الوطني الثاني،لكن نقص الإمكانات والسيولة المالية أثرت عليها سلبا،وبقي في الجهوي الأول. بالمقابل لابد من الإعتراف برئيسي الفريق الشرفيين الحاج بن علي،والحاج يوسف اللذان دعما الفريق ماديا،وعزما على ألا يفارقاه حتى يحقق حلم الأنصار،وهو التتويج باللقب.دون نسيان وقوف السلطات المحلية وعلى رأسهم رئيسي الدائرة والبلدية،وكذا الأمنية منها خلال المقابلات التي أجريت داخل الديار.والشكر موصول لأصحاب الصفحات الفيسبوكية التي دعمت الفريق منذ انطلاق البطولة بمنشورات وصور في القمة. إذن الاحتفال الكبير يشهده الجميع في الجولة المقبلة بملعب الشهيد مختاري أين تستقبل "لياسار" فريق "لوما"
