خطاب حب ووئام إلى أهلنا في الشام
لا نُكِنُّ، لأشقائنا في سوريا -علم الله- إلا ما يكنه لهم الصادقون من أبنائهم، والمخلصون من أشقائهم، والمنصفون من أصدقائهم، أي كل مشاعر التعبير عن الاستقرار وحسن المصير، والازدهار، واستقلالية المسير، والوحدة الوطنية، واستكمال التحرير . سوريا الفيحاء، وقد عادت من رحلة التيه والضياع، في غياهب الاستبداد، وتفشي الفساد، والتنكيل بالأحرار من المواطنين الأمجاد، جديرة […] The post خطاب حب ووئام إلى أهلنا في الشام appeared first on الشروق أونلاين.


لا نُكِنُّ، لأشقائنا في سوريا -علم الله- إلا ما يكنه لهم الصادقون من أبنائهم، والمخلصون من أشقائهم، والمنصفون من أصدقائهم، أي كل مشاعر التعبير عن الاستقرار وحسن المصير، والازدهار، واستقلالية المسير، والوحدة الوطنية، واستكمال التحرير .
سوريا الفيحاء، وقد عادت من رحلة التيه والضياع، في غياهب الاستبداد، وتفشي الفساد، والتنكيل بالأحرار من المواطنين الأمجاد، جديرة بأن تحتضن اليوم من كل أشقائها، فهي مثخنة بالجراح، وملبَّدة جوانبها بالأتراح .
شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاين
The post خطاب حب ووئام إلى أهلنا في الشام appeared first on الشروق أونلاين.