عشية الدخول المدرسي: 654 مؤسسة تربوية بغليزان مزودة بالهاتف الثابت والإنترنت
الجهوي: سجّلت المديرية العملياتية للاتصالات بغليزان خطوة جديدة نحو تعميم المدرسة الرقمية، عشية الدخول المدرسي، بعد تزويد 654 مؤسسة تربوية بخدمات الهاتف الثابت والإنترنت عالي التدفق، بنسبة تغطية فاقت 96 بالمائة. وشملت العملية 60 ثانوية، 123 متوسطة، وما يقارب 493 مدرسة ابتدائية، مما يضمن استفادة مختلف الأطوار التعليمية من خدمات الاتصال الحديثة في بداية الموسم الدراسي 2025/2026. كثّفت الفرق التقنية والتجارية جهودها ميدانيا من خلال توسيع التغطية وربط المؤسسات الجديدة، إلى جانب إنجاز عمليات صيانة وقائية لضمان استقرار الشبكة وتحسين جودة الخدمة. وحسب المكلفة بالإعلام لدى المديرية العملياتية للاتصالات. أمينة براشد ، تواصل اتصالات الجزائر تنفيذ مخططها الوطني لتحديث الشبكات، عبر الانتقال التدريجي من تكنولوجيا النحاس إلى الألياف البصرية (FTTH)، ما يسمح برفع سرعة الإنترنت وضمان استقرار أوفر للاتصالات داخل المؤسسات التربوية. وأكدت المديرية العملياتية للاتصالات بغليزان أن هذه الخطوة تندرج في إطار التزام المؤسسة بدعم الرقمنة وتطوير البنية التحتية للاتصالات، بما يعزز المدرسة الجزائرية العصرية ويساهم في نجاح التحول الرقمي للقطاع التربوي. يمثل تزويد المؤسسات التربوية بخدمات الاتصال الحديثة خطوة محورية نحو المدرسة الرقمية، وخيارا استراتيجيا لبناء جيل متمكن من أدوات العصر. فالرقمنة في قطاع التربية لم تعد ترفا، بل ضرورة لضمان جودة التعليم وتكافؤ الفرص.

سجّلت المديرية العملياتية للاتصالات بغليزان خطوة جديدة نحو تعميم المدرسة الرقمية، عشية الدخول المدرسي، بعد تزويد 654 مؤسسة تربوية بخدمات الهاتف الثابت والإنترنت عالي التدفق، بنسبة تغطية فاقت 96 بالمائة. وشملت العملية 60 ثانوية، 123 متوسطة، وما يقارب 493 مدرسة ابتدائية، مما يضمن استفادة مختلف الأطوار التعليمية من خدمات الاتصال الحديثة في بداية الموسم الدراسي 2025/2026. كثّفت الفرق التقنية والتجارية جهودها ميدانيا من خلال توسيع التغطية وربط المؤسسات الجديدة، إلى جانب إنجاز عمليات صيانة وقائية لضمان استقرار الشبكة وتحسين جودة الخدمة. وحسب المكلفة بالإعلام لدى المديرية العملياتية للاتصالات. أمينة براشد ، تواصل اتصالات الجزائر تنفيذ مخططها الوطني لتحديث الشبكات، عبر الانتقال التدريجي من تكنولوجيا النحاس إلى الألياف البصرية (FTTH)، ما يسمح برفع سرعة الإنترنت وضمان استقرار أوفر للاتصالات داخل المؤسسات التربوية. وأكدت المديرية العملياتية للاتصالات بغليزان أن هذه الخطوة تندرج في إطار التزام المؤسسة بدعم الرقمنة وتطوير البنية التحتية للاتصالات، بما يعزز المدرسة الجزائرية العصرية ويساهم في نجاح التحول الرقمي للقطاع التربوي. يمثل تزويد المؤسسات التربوية بخدمات الاتصال الحديثة خطوة محورية نحو المدرسة الرقمية، وخيارا استراتيجيا لبناء جيل متمكن من أدوات العصر. فالرقمنة في قطاع التربية لم تعد ترفا، بل ضرورة لضمان جودة التعليم وتكافؤ الفرص.
