ماضوي وزاوي يصنعان الاستثناء والبقية “هذا رايح هذا جاي”
دخلت بطولة القسم الأول معترك مرحلة العودة وسط موجة من الإقالات والاستقالات التي شملت عددا معتبرا من الأندية التي لا تزال تتفنن في سياسة تغيير المدربين في الغالب من أجل التغيير، بشكل يعكس غياب الاستقرار والاستمرارية، آخرها انسحاب حجار من اتحاد خنشلة وقبل ذلك نبيل معلول من اتحاد الجزائر وعمراني من شباب بلوزداد وبوغرارة من […] The post ماضوي وزاوي يصنعان الاستثناء والبقية “هذا رايح هذا جاي” appeared first on الشروق أونلاين.


دخلت بطولة القسم الأول معترك مرحلة العودة وسط موجة من الإقالات والاستقالات التي شملت عددا معتبرا من الأندية التي لا تزال تتفنن في سياسة تغيير المدربين في الغالب من أجل التغيير، بشكل يعكس غياب الاستقرار والاستمرارية، آخرها انسحاب حجار من اتحاد خنشلة وقبل ذلك نبيل معلول من اتحاد الجزائر وعمراني من شباب بلوزداد وبوغرارة من نجم مقرة والقائمة طويلة، فيما صنع المدرب سمير زاوي الاستثناء مع جمعة الشلف وخير الدين ماضوي على رأس العارضة الفنية لشباب قسنطينة.
أخذت ظاهرة إقالة واستقالة المدربين في بطولة القسم الأول أبعادا وسيناريوهات مثيرة للاستغراب والجدل، خاصة في ظل مبالغة الكثير من رؤساء الأندية في إحداث تغييرات على مستوى الأطقم الفنية دون مراعاة عاملي الاستقرار والاستمرارية الذي من شأنه أن يخدم الفرق من هذا الجانب، وينعكس إيجابا من ناحية الانسجام والنتائج الفنية والمشاريع الرياضية بالشكل الذي يخدم الكرة الجزائرية، إلا أن الأيام أثبتت بان المسيرين همهم الوحيد هو تفادي ضغط المحيط حتى ولو تطلب ذلك جلب عدة مدربين على حساب الشق المادي والفني للنادي، بدليل أن عدد المدربين الذين اشرفوا على أندية القسم الأول منذ بداية الموسم قد بلغ 36 مدربا في المجموع، فيما صنع فريقان الاستثناء بالحفاظ على استقرار العارضة الفنية، ويتعلق الأمر بجمعية الشلف وشباب قسنطينة، فيما عرفت 8 فرق تغييرين، مقابل 3 تغييرات مست العارضة الفنية لـ 6 أندية.
شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاين
The post ماضوي وزاوي يصنعان الاستثناء والبقية “هذا رايح هذا جاي” appeared first on الشروق أونلاين.