نداء أمل
ينطلق الأمل من الإيمان بالقدر، “واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك” رواه الإمام أحمد، فالمؤمن بالقدر لا يبكي على اللبن المسكوب؛ فلا تحطمه المصائب والابتلاءات؛ فهو يرجو ثوابها حتى يُرفَع بها درجات، وتُكفَّر عنه الخطيئة. ينطلق الأمل من اليقين في الله ” وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ …
ينطلق الأمل من الإيمان بالقدر، “واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك” رواه الإمام أحمد، فالمؤمن بالقدر لا يبكي على اللبن المسكوب؛ فلا تحطمه المصائب والابتلاءات؛ فهو يرجو ثوابها حتى يُرفَع بها درجات، وتُكفَّر عنه الخطيئة. ينطلق الأمل من اليقين في الله ” وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ …