تحسبا لمجابهة مخاطر موسم التقلبات الجوية ......رصد 3 ملايير سنتيم لدعم مراكز الإيواء المؤقت بمستغانم
الجهوي: شرعت ولاية مستغانم في اتخاذ إجراءات استباقية تحضيرا لفصلي الخريف والشتاء، وهذا تنفيذا لتعليمات المسؤول الأول على جهازها التنفيذي، حيث انطلق الديوان الوطني للتطهير في سلسلة من التدابير، شملت بداية جردا محيّنا للنقاط السوداء مع تفعيل فرق التدخل وتكثيف حملات تنظيف شبكات صرف الأمطار والصرف الصحي. وقد جند الديوان لهذه العملية عددا من العمال، إلى جانب تسخيره وسائل مادية معتبرة في عملية ستشمل مختلف مناطق الولاية. فيما سارع ديوان الترقية والتسيير العقاري بتنظيف أقبية عمارات من مختلف النفايات والمياه المتسربة الراكدة فيها. وفي ذات السياق دائما، قدمت المديرية الولائية للحماية المدنية عرضا حول التحضيرات الميدانية لمواجهة مخاطر الفيضانات، مع تحديد النقاط السوداء عبر تراب الولاية. وأشارت ذات المصالح إلى توفر مخزون أمني ولائي معتبر، يضم 862 خيمة و2793 سريرا للتخييم و3390 بطانية و2825 فراشا، إلى جانب رصد الوالي أحمد بودوح مبلغا ماليا بقيمة 3 ملايير سنتيم من ميزانية الولاية لسنة 2025، لتعزيز المخزون سالف الذكر، ودعمه أكثر بوسائل الإيواء المؤقت، مع مطالبته الهيئة المعنية بالتأكد من توفر أماكن الإيواء المؤقت على المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي والإنارة العمومية، وأن تكون قريبة من الشبكات الحيوية، مشددا على أهمية التسيير الاستباقي للكوارث الطبيعية، حيث قال في هذا الجانب أن الكوارث محتملة ولا تراعي في نزولها ظروف من تحل عليهم ولا مدى الجاهزية لها، بل أنه لابد – حسبه - من تسخير كل الإمكانات الممكنة لمجابهة مخاطرها، مع تأكيده التزام الولاية على دعمها للمخزون الأمني سنويا.
الجهوي:
شرعت ولاية مستغانم في اتخاذ إجراءات استباقية تحضيرا لفصلي الخريف والشتاء، وهذا تنفيذا لتعليمات المسؤول الأول على جهازها التنفيذي، حيث انطلق الديوان الوطني للتطهير في سلسلة من التدابير، شملت بداية جردا محيّنا للنقاط السوداء مع تفعيل فرق التدخل وتكثيف حملات تنظيف شبكات صرف الأمطار والصرف الصحي. وقد جند الديوان لهذه العملية عددا من العمال، إلى جانب تسخيره وسائل مادية معتبرة في عملية ستشمل مختلف مناطق الولاية. فيما سارع ديوان الترقية والتسيير العقاري بتنظيف أقبية عمارات من مختلف النفايات والمياه المتسربة الراكدة فيها. وفي ذات السياق دائما، قدمت المديرية الولائية للحماية المدنية عرضا حول التحضيرات الميدانية لمواجهة مخاطر الفيضانات، مع تحديد النقاط السوداء عبر تراب الولاية. وأشارت ذات المصالح إلى توفر مخزون أمني ولائي معتبر، يضم 862 خيمة و2793 سريرا للتخييم و3390 بطانية و2825 فراشا، إلى جانب رصد الوالي أحمد بودوح مبلغا ماليا بقيمة 3 ملايير سنتيم من ميزانية الولاية لسنة 2025، لتعزيز المخزون سالف الذكر، ودعمه أكثر بوسائل الإيواء المؤقت، مع مطالبته الهيئة المعنية بالتأكد من توفر أماكن الإيواء المؤقت على المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي والإنارة العمومية، وأن تكون قريبة من الشبكات الحيوية، مشددا على أهمية التسيير الاستباقي للكوارث الطبيعية، حيث قال في هذا الجانب أن الكوارث محتملة ولا تراعي في نزولها ظروف من تحل عليهم ولا مدى الجاهزية لها، بل أنه لابد – حسبه - من تسخير كل الإمكانات الممكنة لمجابهة مخاطرها، مع تأكيده التزام الولاية على دعمها للمخزون الأمني سنويا.
شرعت ولاية مستغانم في اتخاذ إجراءات استباقية تحضيرا لفصلي الخريف والشتاء، وهذا تنفيذا لتعليمات المسؤول الأول على جهازها التنفيذي، حيث انطلق الديوان الوطني للتطهير في سلسلة من التدابير، شملت بداية جردا محيّنا للنقاط السوداء مع تفعيل فرق التدخل وتكثيف حملات تنظيف شبكات صرف الأمطار والصرف الصحي. وقد جند الديوان لهذه العملية عددا من العمال، إلى جانب تسخيره وسائل مادية معتبرة في عملية ستشمل مختلف مناطق الولاية. فيما سارع ديوان الترقية والتسيير العقاري بتنظيف أقبية عمارات من مختلف النفايات والمياه المتسربة الراكدة فيها. وفي ذات السياق دائما، قدمت المديرية الولائية للحماية المدنية عرضا حول التحضيرات الميدانية لمواجهة مخاطر الفيضانات، مع تحديد النقاط السوداء عبر تراب الولاية. وأشارت ذات المصالح إلى توفر مخزون أمني ولائي معتبر، يضم 862 خيمة و2793 سريرا للتخييم و3390 بطانية و2825 فراشا، إلى جانب رصد الوالي أحمد بودوح مبلغا ماليا بقيمة 3 ملايير سنتيم من ميزانية الولاية لسنة 2025، لتعزيز المخزون سالف الذكر، ودعمه أكثر بوسائل الإيواء المؤقت، مع مطالبته الهيئة المعنية بالتأكد من توفر أماكن الإيواء المؤقت على المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي والإنارة العمومية، وأن تكون قريبة من الشبكات الحيوية، مشددا على أهمية التسيير الاستباقي للكوارث الطبيعية، حيث قال في هذا الجانب أن الكوارث محتملة ولا تراعي في نزولها ظروف من تحل عليهم ولا مدى الجاهزية لها، بل أنه لابد – حسبه - من تسخير كل الإمكانات الممكنة لمجابهة مخاطرها، مع تأكيده التزام الولاية على دعمها للمخزون الأمني سنويا.
