تدعمت بها حظائر بلديات ومؤسسات عمومية بمستغانم.. حافلات مدرسية وشاحنات نظافة جديدة لتحسين الخدمة
الجهوي: تم توزيع مجموعة معتبرة من الوسائل والعتاد العمومي لفائدة عدد من البلديات والمؤسسات بولاية مستغانم، وهذا في إطار تنفيذ ميزانية الولاية لسنة 2025، وخصص لهذه العملية غلاف مالي يقدر بـ 40 مليار سنتيم، مكّن من اقتناء 10 حافلات للنقل المدرسي و8 شاحنات نظافة، إلى جانب شاحنتين مجهزتين للاستخدام في مجال التطهير، و3 أخرى للإنارة العمومية. وضمن هذه الصفقة، فقد استفادت بلديات عين النويصي والسوافلية ووادي الخير وحجاج وخير الدين والصفصاف وسيدي علي وصيادة وماسرى وعشعاشة من 10 حافلات للنقل المدرسي، كما تدعمت بلديات بوقيراط وستيديا عين بودينار، إلى جانب مؤسسة تسيير مراكز الردم التقني للنفايات بـ 8 شاحنات لجمع النفايات المنزلية، مثلما استفاد الديوان الوطني للتطهير من شاحنتين مخصصتين للتطهير، فيما تعززت حظيرة بلدية سيدي لخضر ومؤسسة "مستغانم نظيفة" ومؤسسة الردم التقني بـ 3 شاحنات خاصة بالإنارة العمومية. وهذا في مبادرة تعكس توجها واضحا نحو تحسين الخدمات العمومية الأساسية، ودعم البلديات بمختلف الوسائل الضرورية لخدمة المواطن، حسب مصالح الولاية. كذلك تندرج هذه العملية في إطار سياسة الدولة الرامية إلى ترقية الخدمة العمومية وتكريس مبدأ العدالة الاجتماعية، من خلال ضمان حرص الولاية على تكافؤ الفرص في التعليم عبر توفير النقل المدرسي للتلاميذ، خصوصا في المناطق الريفية والنائية، فضلا عن تعزيز قدرات البلديات في مجال النظافة والتطهير والإنارة العمومية، بما يسهم في تحسين الإطار المعيشي للمواطن، وحماية البيئة، والارتقاء بجمالية المحيط العمراني. كما تعتبر هذه الخطوة، إضافة نوعية لمسار التنمية المحلية، وتجسيدا عمليا لالتزامات الدولة تجاه مواطنيها، من خلال الاستثمار في المجالات الحيوية التي تمس الحياة اليومية مباشرة، وعلى رأسها التعليم والصحة والبيئة، كما أشير إليه.
الجهوي:
تم توزيع مجموعة معتبرة من الوسائل والعتاد العمومي لفائدة عدد من البلديات والمؤسسات بولاية مستغانم، وهذا في إطار تنفيذ ميزانية الولاية لسنة 2025، وخصص لهذه العملية غلاف مالي يقدر بـ 40 مليار سنتيم، مكّن من اقتناء 10 حافلات للنقل المدرسي و8 شاحنات نظافة، إلى جانب شاحنتين مجهزتين للاستخدام في مجال التطهير، و3 أخرى للإنارة العمومية. وضمن هذه الصفقة، فقد استفادت بلديات عين النويصي والسوافلية ووادي الخير وحجاج وخير الدين والصفصاف وسيدي علي وصيادة وماسرى وعشعاشة من 10 حافلات للنقل المدرسي، كما تدعمت بلديات بوقيراط وستيديا عين بودينار، إلى جانب مؤسسة تسيير مراكز الردم التقني للنفايات بـ 8 شاحنات لجمع النفايات المنزلية، مثلما استفاد الديوان الوطني للتطهير من شاحنتين مخصصتين للتطهير، فيما تعززت حظيرة بلدية سيدي لخضر ومؤسسة "مستغانم نظيفة" ومؤسسة الردم التقني بـ 3 شاحنات خاصة بالإنارة العمومية. وهذا في مبادرة تعكس توجها واضحا نحو تحسين الخدمات العمومية الأساسية، ودعم البلديات بمختلف الوسائل الضرورية لخدمة المواطن، حسب مصالح الولاية. كذلك تندرج هذه العملية في إطار سياسة الدولة الرامية إلى ترقية الخدمة العمومية وتكريس مبدأ العدالة الاجتماعية، من خلال ضمان حرص الولاية على تكافؤ الفرص في التعليم عبر توفير النقل المدرسي للتلاميذ، خصوصا في المناطق الريفية والنائية، فضلا عن تعزيز قدرات البلديات في مجال النظافة والتطهير والإنارة العمومية، بما يسهم في تحسين الإطار المعيشي للمواطن، وحماية البيئة، والارتقاء بجمالية المحيط العمراني. كما تعتبر هذه الخطوة، إضافة نوعية لمسار التنمية المحلية، وتجسيدا عمليا لالتزامات الدولة تجاه مواطنيها، من خلال الاستثمار في المجالات الحيوية التي تمس الحياة اليومية مباشرة، وعلى رأسها التعليم والصحة والبيئة، كما أشير إليه.
تم توزيع مجموعة معتبرة من الوسائل والعتاد العمومي لفائدة عدد من البلديات والمؤسسات بولاية مستغانم، وهذا في إطار تنفيذ ميزانية الولاية لسنة 2025، وخصص لهذه العملية غلاف مالي يقدر بـ 40 مليار سنتيم، مكّن من اقتناء 10 حافلات للنقل المدرسي و8 شاحنات نظافة، إلى جانب شاحنتين مجهزتين للاستخدام في مجال التطهير، و3 أخرى للإنارة العمومية. وضمن هذه الصفقة، فقد استفادت بلديات عين النويصي والسوافلية ووادي الخير وحجاج وخير الدين والصفصاف وسيدي علي وصيادة وماسرى وعشعاشة من 10 حافلات للنقل المدرسي، كما تدعمت بلديات بوقيراط وستيديا عين بودينار، إلى جانب مؤسسة تسيير مراكز الردم التقني للنفايات بـ 8 شاحنات لجمع النفايات المنزلية، مثلما استفاد الديوان الوطني للتطهير من شاحنتين مخصصتين للتطهير، فيما تعززت حظيرة بلدية سيدي لخضر ومؤسسة "مستغانم نظيفة" ومؤسسة الردم التقني بـ 3 شاحنات خاصة بالإنارة العمومية. وهذا في مبادرة تعكس توجها واضحا نحو تحسين الخدمات العمومية الأساسية، ودعم البلديات بمختلف الوسائل الضرورية لخدمة المواطن، حسب مصالح الولاية. كذلك تندرج هذه العملية في إطار سياسة الدولة الرامية إلى ترقية الخدمة العمومية وتكريس مبدأ العدالة الاجتماعية، من خلال ضمان حرص الولاية على تكافؤ الفرص في التعليم عبر توفير النقل المدرسي للتلاميذ، خصوصا في المناطق الريفية والنائية، فضلا عن تعزيز قدرات البلديات في مجال النظافة والتطهير والإنارة العمومية، بما يسهم في تحسين الإطار المعيشي للمواطن، وحماية البيئة، والارتقاء بجمالية المحيط العمراني. كما تعتبر هذه الخطوة، إضافة نوعية لمسار التنمية المحلية، وتجسيدا عمليا لالتزامات الدولة تجاه مواطنيها، من خلال الاستثمار في المجالات الحيوية التي تمس الحياة اليومية مباشرة، وعلى رأسها التعليم والصحة والبيئة، كما أشير إليه.
