دار الثقافة بوهران تحيي الذكرى الـ31 لرحيل أيقونة الأغنية العاطفية الشاب حسني
ثقافة: احتضنت دار الثقافة والفنون "زدور إبراهيم قاسم" بوهران، مساء اليوم تظاهرة استثنائية بمناسبة الذكرى الواحدة والثلاثين لرحيل الشاب حسني، رمز الأغنية العاطفية الجزائرية، تحت شعار "صوت لا يموت". وعلى غير العادة، لم يكن الموعد مجرد أمسية أو استعراض لأغانيه الخالدة، بل تحول إلى تأبينية إنسانية وفنية استحضرت حسني الإنسان قبل أن تكون استذكارًا لحسني الفنان. فقد حضر العديد من الوجوه الفنية القديمة التي عايشت الراحل، وأقاموا محاضرة مؤثرة تحدثوا فيها عن جوانب من شخصيته اليومية، بساطته، قربه من الناس، وأحلامه التي لم يكتب لها أن تكتمل. الجمهور تابع بشغف شهادات هؤلاء الفنانين، إلى جانب مداخلات أصدقاء ومقربين، في أجواء سادها الحنين والتأثر. وقد كان حضور نور الدين قفايتي، مدير أعمال حسني السابق، بارزًا، حيث شارك الحاضرين قصصًا من كواليس حياته، مؤكدًا أن "حسني لم يكن نجمًا مغرورًا، بل شابًا عاديًا يحمل هموم وآمال جيله، ووهبه الله صوتًا صادقًا جعله قريبًا من قلوب الناس". التظاهرة أعادت إلى الأذهان صورة حسني كابن حي "إقمبيطا" البسيط، قبل أن يصبح "ملك الاغنية العاطفية " الذي عبر بالأغنية الجزائرية العاطفية نحو العالمية.
ثقافة:
احتضنت دار الثقافة والفنون "زدور إبراهيم قاسم" بوهران، مساء اليوم تظاهرة استثنائية بمناسبة الذكرى الواحدة والثلاثين لرحيل الشاب حسني، رمز الأغنية العاطفية الجزائرية، تحت شعار "صوت لا يموت". وعلى غير العادة، لم يكن الموعد مجرد أمسية أو استعراض لأغانيه الخالدة، بل تحول إلى تأبينية إنسانية وفنية استحضرت حسني الإنسان قبل أن تكون استذكارًا لحسني الفنان. فقد حضر العديد من الوجوه الفنية القديمة التي عايشت الراحل، وأقاموا محاضرة مؤثرة تحدثوا فيها عن جوانب من شخصيته اليومية، بساطته، قربه من الناس، وأحلامه التي لم يكتب لها أن تكتمل. الجمهور تابع بشغف شهادات هؤلاء الفنانين، إلى جانب مداخلات أصدقاء ومقربين، في أجواء سادها الحنين والتأثر. وقد كان حضور نور الدين قفايتي، مدير أعمال حسني السابق، بارزًا، حيث شارك الحاضرين قصصًا من كواليس حياته، مؤكدًا أن "حسني لم يكن نجمًا مغرورًا، بل شابًا عاديًا يحمل هموم وآمال جيله، ووهبه الله صوتًا صادقًا جعله قريبًا من قلوب الناس". التظاهرة أعادت إلى الأذهان صورة حسني كابن حي "إقمبيطا" البسيط، قبل أن يصبح "ملك الاغنية العاطفية " الذي عبر بالأغنية الجزائرية العاطفية نحو العالمية.
احتضنت دار الثقافة والفنون "زدور إبراهيم قاسم" بوهران، مساء اليوم تظاهرة استثنائية بمناسبة الذكرى الواحدة والثلاثين لرحيل الشاب حسني، رمز الأغنية العاطفية الجزائرية، تحت شعار "صوت لا يموت". وعلى غير العادة، لم يكن الموعد مجرد أمسية أو استعراض لأغانيه الخالدة، بل تحول إلى تأبينية إنسانية وفنية استحضرت حسني الإنسان قبل أن تكون استذكارًا لحسني الفنان. فقد حضر العديد من الوجوه الفنية القديمة التي عايشت الراحل، وأقاموا محاضرة مؤثرة تحدثوا فيها عن جوانب من شخصيته اليومية، بساطته، قربه من الناس، وأحلامه التي لم يكتب لها أن تكتمل. الجمهور تابع بشغف شهادات هؤلاء الفنانين، إلى جانب مداخلات أصدقاء ومقربين، في أجواء سادها الحنين والتأثر. وقد كان حضور نور الدين قفايتي، مدير أعمال حسني السابق، بارزًا، حيث شارك الحاضرين قصصًا من كواليس حياته، مؤكدًا أن "حسني لم يكن نجمًا مغرورًا، بل شابًا عاديًا يحمل هموم وآمال جيله، ووهبه الله صوتًا صادقًا جعله قريبًا من قلوب الناس". التظاهرة أعادت إلى الأذهان صورة حسني كابن حي "إقمبيطا" البسيط، قبل أن يصبح "ملك الاغنية العاطفية " الذي عبر بالأغنية الجزائرية العاطفية نحو العالمية.
