شباب يتسابق لعمل الخير بسعيدة "خيمة الزقاي للإفطار" بالطريق الوطني رقم6
رمضانيات: يعتبر الشباب الجزائري وكل مايقوم به خلال كل مناسبة مفخرة لهذا الوطن لاسيما خلال رمضان أين يكثر عمل الخير والتطوع من أجل إدخال الفرحة على العائلات المعوزة والفقراء وكذا إفطار الصائمين وعابري السبيل والمعوزين والمرضى وذلك بمساهمة المحسنين وهو مايقوم به الشاب البشوش المتحمس عادل صانع البسمة ومجموعته، حيث قاموا بفتح مطعم لعابري السبيل والمعوزين والمرضى بخيمة الزقاي لقرع بالقرب من محور الدوران بالطريق الوطني رقم 6 ،والذي تعبره يوميا مئات المركبات وذلك لافطار كل من يقصد هذا المكان، حيث تم خلال اليوم الأول إفطار أكثر من 70 شخصا من العائلات المعوزة والمرضى في جو بهيج كما قام هؤلاء الشباب بتوزيع قفف على العائلات المحتاجة ببعض القرى والعملية مستمرة طيلة الشهر الفضيل ويبقى شعار هؤلاء طيلة هذا الشهر تاكل عدنا كيما تاكل في داركم ويبقلا رمضان لتكفل الاجتماعي وادخال الفرحة على المحتاجين .
رمضانيات:
يعتبر الشباب الجزائري وكل مايقوم به خلال كل مناسبة مفخرة لهذا الوطن لاسيما خلال رمضان أين يكثر عمل الخير والتطوع من أجل إدخال الفرحة على العائلات المعوزة والفقراء وكذا إفطار الصائمين وعابري السبيل والمعوزين والمرضى وذلك بمساهمة المحسنين وهو مايقوم به الشاب البشوش المتحمس عادل صانع البسمة ومجموعته، حيث قاموا بفتح مطعم لعابري السبيل والمعوزين والمرضى بخيمة الزقاي لقرع بالقرب من محور الدوران بالطريق الوطني رقم 6 ،والذي تعبره يوميا مئات المركبات وذلك لافطار كل من يقصد هذا المكان، حيث تم خلال اليوم الأول إفطار أكثر من 70 شخصا من العائلات المعوزة والمرضى في جو بهيج كما قام هؤلاء الشباب بتوزيع قفف على العائلات المحتاجة ببعض القرى والعملية مستمرة طيلة الشهر الفضيل ويبقى شعار هؤلاء طيلة هذا الشهر تاكل عدنا كيما تاكل في داركم ويبقلا رمضان لتكفل الاجتماعي وادخال الفرحة على المحتاجين .
يعتبر الشباب الجزائري وكل مايقوم به خلال كل مناسبة مفخرة لهذا الوطن لاسيما خلال رمضان أين يكثر عمل الخير والتطوع من أجل إدخال الفرحة على العائلات المعوزة والفقراء وكذا إفطار الصائمين وعابري السبيل والمعوزين والمرضى وذلك بمساهمة المحسنين وهو مايقوم به الشاب البشوش المتحمس عادل صانع البسمة ومجموعته، حيث قاموا بفتح مطعم لعابري السبيل والمعوزين والمرضى بخيمة الزقاي لقرع بالقرب من محور الدوران بالطريق الوطني رقم 6 ،والذي تعبره يوميا مئات المركبات وذلك لافطار كل من يقصد هذا المكان، حيث تم خلال اليوم الأول إفطار أكثر من 70 شخصا من العائلات المعوزة والمرضى في جو بهيج كما قام هؤلاء الشباب بتوزيع قفف على العائلات المحتاجة ببعض القرى والعملية مستمرة طيلة الشهر الفضيل ويبقى شعار هؤلاء طيلة هذا الشهر تاكل عدنا كيما تاكل في داركم ويبقلا رمضان لتكفل الاجتماعي وادخال الفرحة على المحتاجين .
