في صبر أيوب عليه السلام عبرة
إن ذُكر للبلاء صبر فذاك صبر أيوب عليه السلام؛ مضرب مثل، وسلوة مبتلى، ورجاء مكروب، وذكرى عابد، ورحمة أرحم الراحمين. ذاك ما أخبر عنه الله سبحانه بقوله: ” إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ” ص: 44. فكيف كان حاله؟ وكيف رُفع بلاؤه؟ قدّر الله بحكمته ورحمته على نبيه أيوب عليه السلام من البلاء ما أذهب عنه أهله …
إن ذُكر للبلاء صبر فذاك صبر أيوب عليه السلام؛ مضرب مثل، وسلوة مبتلى، ورجاء مكروب، وذكرى عابد، ورحمة أرحم الراحمين. ذاك ما أخبر عنه الله سبحانه بقوله: ” إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ” ص: 44. فكيف كان حاله؟ وكيف رُفع بلاؤه؟ قدّر الله بحكمته ورحمته على نبيه أيوب عليه السلام من البلاء ما أذهب عنه أهله …