لتتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ كانَ قبلَكم
أتى عمرُ بنُ الخطاب يومًا إلى النبي صلى الله عليه وسلم بكِتابٍ أرْسَلَه بعضُ أهْلِ الكِتاب، وقيل: بصحيفة من التوراة، فقرأه عليه، فغضب صلى الله عليه وسلم وقال: “لَقَدْ جِئْتُكُمْ بِهَا بَيْضَاءَ نَقِيَّةً، لَا تَسْأَلُوهُمْ عَنْ شَيْءٍ فَيُخْبِرُوكُمْ بِحَقٍّ فَتُكَذِّبُوا بِهِ، أَوْ بِبَاطِلٍ فَتُصَدِّقُوا بِهِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَوْ كَانَ مُوسَى حَيًّا مَا وَسِعَهُ إِلَّا …
أتى عمرُ بنُ الخطاب يومًا إلى النبي صلى الله عليه وسلم بكِتابٍ أرْسَلَه بعضُ أهْلِ الكِتاب، وقيل: بصحيفة من التوراة، فقرأه عليه، فغضب صلى الله عليه وسلم وقال: “لَقَدْ جِئْتُكُمْ بِهَا بَيْضَاءَ نَقِيَّةً، لَا تَسْأَلُوهُمْ عَنْ شَيْءٍ فَيُخْبِرُوكُمْ بِحَقٍّ فَتُكَذِّبُوا بِهِ، أَوْ بِبَاطِلٍ فَتُصَدِّقُوا بِهِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَوْ كَانَ مُوسَى حَيًّا مَا وَسِعَهُ إِلَّا …