مسبح تامدة العتيق المتنفس الوحيد لأبناء مازونة
الجهوي: افتتح مسبح تامدة ببلدية مازونة،بولاية غليزان أبوابه للساكنة،وزوارها يوم الثلاثاء 17 جوان الجاري.حيث شهد إقبالا واسعا للزوار،وسجل عددا قياسيا في اليوم الأول من قاصديه.وهذا دليل واضح على أهمية هذا المرفق،التي يعد المتنفس الوحيد لسكان المنطقة لحد الآن في ظل غياب مرافق ترفيهية ومسابح بالجهة.ويعد مسبح تامدة أحد الفضاءات الطبيعية العريقة،حيث أن تواجده يعود إلى العهد العثماني.وهو مقصد سكان المنطقة.وحسب السيد بلقاسم كتروسي رئيس جمعية نور الأمل بمازونة،أن ماء المسبح الطبيعي يغير كل أربعة أيام حفاظا على الصحة العمومية.ففي ظل غياب الفضاءات الترفيهية بمازونة،والمسابح العصرية،ارتأت بلدية مازونة تهيئة مسبح تامدة العريق،في انتظار استفادة البلدية من مسبح عصري.ويتربع هذا المسبح حسب محدث "الجمهورية" على مساحة تقارب 2400 متر مربع،ويصل عمقه إلى مترين.ويتوسط مناظر طبيعية تسر الناظرين. وقد صار هذا المسبح لحد الآن المتنفس الوحيد لأبناء المنطقة،الذين صاروا يؤمونه بأعداد هائلة بعدما فتح أبوابه خلال هذا الشهر الجاري،وكلهم فرح وابتهاج،لاسيما في هاته الفترة التي تعرف فيها المنطقة حرارة قياسية شديدة.وأن المكان يعرف إقبالا لا نظير له،وهو رقم يعكس حاجة المنطقة الملحة إلى فضاءات عمومية للترفيه. أ.ح

افتتح مسبح تامدة ببلدية مازونة،بولاية غليزان أبوابه للساكنة،وزوارها يوم الثلاثاء 17 جوان الجاري.حيث شهد إقبالا واسعا للزوار،وسجل عددا قياسيا في اليوم الأول من قاصديه.وهذا دليل واضح على أهمية هذا المرفق،التي يعد المتنفس الوحيد لسكان المنطقة لحد الآن في ظل غياب مرافق ترفيهية ومسابح بالجهة.ويعد مسبح تامدة أحد الفضاءات الطبيعية العريقة،حيث أن تواجده يعود إلى العهد العثماني.وهو مقصد سكان المنطقة.وحسب السيد بلقاسم كتروسي رئيس جمعية نور الأمل بمازونة،أن ماء المسبح الطبيعي يغير كل أربعة أيام حفاظا على الصحة العمومية.ففي ظل غياب الفضاءات الترفيهية بمازونة،والمسابح العصرية،ارتأت بلدية مازونة تهيئة مسبح تامدة العريق،في انتظار استفادة البلدية من مسبح عصري.ويتربع هذا المسبح حسب محدث "الجمهورية" على مساحة تقارب 2400 متر مربع،ويصل عمقه إلى مترين.ويتوسط مناظر طبيعية تسر الناظرين. وقد صار هذا المسبح لحد الآن المتنفس الوحيد لأبناء المنطقة،الذين صاروا يؤمونه بأعداد هائلة بعدما فتح أبوابه خلال هذا الشهر الجاري،وكلهم فرح وابتهاج،لاسيما في هاته الفترة التي تعرف فيها المنطقة حرارة قياسية شديدة.وأن المكان يعرف إقبالا لا نظير له،وهو رقم يعكس حاجة المنطقة الملحة إلى فضاءات عمومية للترفيه. أ.ح
