إبراهيم أيت لونيس: هذا التتويج ليس تتويجاً فردياً، بل هو ثمرة مجهود جماعي لفريق تقني ساندني
رياضة: عبّر الفارس الدولي إبراهيم أيت لونيس، المتوَّج بالجائزة الكبرى ذات النجمتين في المسابقة الوطنية للفروسية بوهران، عن سعادته الغامرة بهذا الإنجاز الذي اعتبره نتيجة طبيعية لمسار طويل من التحضير والعمل المنهجي. وقال أيت لونيس في تصريح له : "هذا التتويج ليس تتويجاً فردياً، بل هو ثمرة مجهود جماعي لفريق تقني ساندني طيلة الفترة الماضية. أنا ممتن لكل من وقف إلى جانبي، من المدربين إلى الفريق البيطري إلى كل من ساهم في تحضير الخيول". وأشار المتحدث إلى أن المشاركة في هذه التظاهرة جاءت بعد تحضيرات دقيقة أثمرت عن أداء فني وبدني مقنع، سواء له شخصياً أو لخيوله التي ظهرت في جاهزية عالية، مضيفاً أن البرنامج التدريبي المعتمد أعطى ثماره تدريجياً، ما يفتح أمامه آفاقاً تنافسية جديدة على المستويين القاري والمتوسطي. كما نوّه أيت لونيس بمستوى التنظيم وظروف المنافسة، مشيداً بوجه خاص بميدان مونتي كريستو الذي وصفه بـ"الاحترافي بامتياز"، مضيفاً: "وجدنا في وهران ميداناً بمواصفات عالمية ساعدنا على تقديم أفضل ما لدينا. لا يمكن تحقيق الأداء العالي دون فضاء يناسب متطلبات الفروسية الحديثة، وهذا ما توفّر بالفعل في هذه الطبعة". وختم بالتأكيد على أن الهدف المقبل يتمثل في بلوغ الجاهزية التامة لموعد ألعاب البحر الأبيض المتوسط 2026، آملاً أن تحظى العناصر الوطنية بمزيد من الدعم الفني والتربصي حتى تكون على الموعد وتشرف الراية الوطني

عبّر الفارس الدولي إبراهيم أيت لونيس، المتوَّج بالجائزة الكبرى ذات النجمتين في المسابقة الوطنية للفروسية بوهران، عن سعادته الغامرة بهذا الإنجاز الذي اعتبره نتيجة طبيعية لمسار طويل من التحضير والعمل المنهجي. وقال أيت لونيس في تصريح له : "هذا التتويج ليس تتويجاً فردياً، بل هو ثمرة مجهود جماعي لفريق تقني ساندني طيلة الفترة الماضية. أنا ممتن لكل من وقف إلى جانبي، من المدربين إلى الفريق البيطري إلى كل من ساهم في تحضير الخيول". وأشار المتحدث إلى أن المشاركة في هذه التظاهرة جاءت بعد تحضيرات دقيقة أثمرت عن أداء فني وبدني مقنع، سواء له شخصياً أو لخيوله التي ظهرت في جاهزية عالية، مضيفاً أن البرنامج التدريبي المعتمد أعطى ثماره تدريجياً، ما يفتح أمامه آفاقاً تنافسية جديدة على المستويين القاري والمتوسطي. كما نوّه أيت لونيس بمستوى التنظيم وظروف المنافسة، مشيداً بوجه خاص بميدان مونتي كريستو الذي وصفه بـ"الاحترافي بامتياز"، مضيفاً: "وجدنا في وهران ميداناً بمواصفات عالمية ساعدنا على تقديم أفضل ما لدينا. لا يمكن تحقيق الأداء العالي دون فضاء يناسب متطلبات الفروسية الحديثة، وهذا ما توفّر بالفعل في هذه الطبعة". وختم بالتأكيد على أن الهدف المقبل يتمثل في بلوغ الجاهزية التامة لموعد ألعاب البحر الأبيض المتوسط 2026، آملاً أن تحظى العناصر الوطنية بمزيد من الدعم الفني والتربصي حتى تكون على الموعد وتشرف الراية الوطني
