تنسيقية لجان الأحياء ...تقديم 50 وجبة إفطار للمعوزي بالبيض
رمضانيات: للعام الخامس على التوالي ،تواصل تنسيقية لجان الأحياء بالبيض تقديم وجبات الإفطار لعابري السبيل والمعوزين ، وحسب السيد شنافي الدين منسق قرية بوغرارة والمشرف على المطعم المتواجد بالطريق الوطني رقم 111 بقرية بوغرارة الطريق الرابط بين تيارت والبيض أن الجمعية ، تعتمد على أعضائها في التكفل بالمعوزين ومن المحسنين، وفي اليوم الأول تم تقديم 50 وجبة إفطار لعابري السبيل ،وسيتواصل نفس العمل التضامني طيلة شهر رمضان وبنفس العزيمة حسب محدثنا ترسيخا لقيم التضامن التي مكنت من إطلاق هذه العملية التضامنية لاستهداف أكبر عدد من المعوزين والفقراء وعابري السبيل، وذلك باستغلال المحلات المهنية لتكون مقرا لمطعم الرحمة وحضور لافت للشباب المتطوع و الذي آثر أن يترك دفء العائلة خدمة عابري السبيل من الصائمين.
رمضانيات:
للعام الخامس على التوالي ،تواصل تنسيقية لجان الأحياء بالبيض تقديم وجبات الإفطار لعابري السبيل والمعوزين ، وحسب السيد شنافي الدين منسق قرية بوغرارة والمشرف على المطعم المتواجد بالطريق الوطني رقم 111 بقرية بوغرارة الطريق الرابط بين تيارت والبيض أن الجمعية ، تعتمد على أعضائها في التكفل بالمعوزين ومن المحسنين، وفي اليوم الأول تم تقديم 50 وجبة إفطار لعابري السبيل ،وسيتواصل نفس العمل التضامني طيلة شهر رمضان وبنفس العزيمة حسب محدثنا ترسيخا لقيم التضامن التي مكنت من إطلاق هذه العملية التضامنية لاستهداف أكبر عدد من المعوزين والفقراء وعابري السبيل، وذلك باستغلال المحلات المهنية لتكون مقرا لمطعم الرحمة وحضور لافت للشباب المتطوع و الذي آثر أن يترك دفء العائلة خدمة عابري السبيل من الصائمين.
للعام الخامس على التوالي ،تواصل تنسيقية لجان الأحياء بالبيض تقديم وجبات الإفطار لعابري السبيل والمعوزين ، وحسب السيد شنافي الدين منسق قرية بوغرارة والمشرف على المطعم المتواجد بالطريق الوطني رقم 111 بقرية بوغرارة الطريق الرابط بين تيارت والبيض أن الجمعية ، تعتمد على أعضائها في التكفل بالمعوزين ومن المحسنين، وفي اليوم الأول تم تقديم 50 وجبة إفطار لعابري السبيل ،وسيتواصل نفس العمل التضامني طيلة شهر رمضان وبنفس العزيمة حسب محدثنا ترسيخا لقيم التضامن التي مكنت من إطلاق هذه العملية التضامنية لاستهداف أكبر عدد من المعوزين والفقراء وعابري السبيل، وذلك باستغلال المحلات المهنية لتكون مقرا لمطعم الرحمة وحضور لافت للشباب المتطوع و الذي آثر أن يترك دفء العائلة خدمة عابري السبيل من الصائمين.
