مولوجي: إنشاء المدرسة العليا للأساتذة للصم والبكم خطوة هامة لتكافؤ الفرص لذوي الاحتياجات السمعية
أشرفت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي، على انطلاق فعاليات أسبوع الأصم العربي، مؤكدةً أن إحياء هذه المناسبة يمثل فرصة هامة لعرض جهود الدولة في مجال حماية وترقية ذوي الاحتياجات السمعية. وبالمناسبة،أشارت الوزيرة إلى أن قطاعها يعتمد على سياسة تكاملية في إطار برنامج رئيس الجمهورية، الذي يولي اهتمامًا خاصًا لهذه الفئة. كما أكدت [...] ظهرت المقالة مولوجي: إنشاء المدرسة العليا للأساتذة للصم والبكم خطوة هامة لتكافؤ الفرص لذوي الاحتياجات السمعية أولاً على الحياة.
أشرفت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي، على انطلاق فعاليات أسبوع الأصم العربي، مؤكدةً أن إحياء هذه المناسبة يمثل فرصة هامة لعرض جهود الدولة في مجال حماية وترقية ذوي الاحتياجات السمعية.
وبالمناسبة،أشارت الوزيرة إلى أن قطاعها يعتمد على سياسة تكاملية في إطار برنامج رئيس الجمهورية، الذي يولي اهتمامًا خاصًا لهذه الفئة.
كما أكدت على التدابير التي تم اتخاذها لضمان حق الأشخاص ذوي الاحتياجات السمعية في الالتحاق بالمؤسسات التعليمية، من خلال تجهيز كل الموارد المادية واستخدام التكنولوجيا الحديثة لتسهيل العملية التعليمية.
وأضافت مولوجي أن الوزارة تشرف على تسيير شبكة من المؤسسات التربوية المتخصصة التي تضمن تكفلًا نفسيًا وتربويًا متكاملاً لهؤلاء التلاميذ.
كما أبرزت أن إنشاء المدرسة العليا للأساتذة الصم والبكم يعد من القرارات الهامة التي تخدم مبدأ تكافؤ الفرص لجميع التلاميذ، مؤكدةً أن هذه المدرسة تعد الرائدة والوحيدة على المستويين الأفريقي والعربي.
وتطرقت الوزيرة إلى الدور الحيوي للذكاء الاصطناعي في تجديد الخدمات التعليمية، مما يمنح الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة استقلالية أكبر في بيئة مستدامة.
ظهرت المقالة مولوجي: إنشاء المدرسة العليا للأساتذة للصم والبكم خطوة هامة لتكافؤ الفرص لذوي الاحتياجات السمعية أولاً على الحياة.
