آيت لعمارة : حظوظنا في البقاء لا تزال قائمة
رياضة: تعقدت وضعية فريق جمعية وهران عندما أجل مسألة ضمان البقاء خاصة بعد خسارته أول أمس أمام مضيفه وداد أمل مستغانم بهدف لصفر في إطار الجولة الثامنة و العشرين، ليدخل إلى دائرة الحسابات الصعبة و التي لن يخرج منها سالماً إلا إذا فاز فيما تبقى من مباريات و تحصيل النقاط كاملة.الجمعية تؤدي موسما متقهقرا. و صرح المدرب آيت لعمارة عقب المباراة بأن فريقه حضّر جيدا للمباراة كما أدى ما عليه فوق أرضية الميدان إلا أنه لم يتمكن من تحصيل النقاط الثلاثة من أجل الإبتعاد عن مرحلة الخطر و الإقتراب أكثر من ضمان البقاء ضمن القسم الثاني ، و تحجج المدرب بالرياح التي صعبت من مهمة اللاعبين، بالإضافة إلى الكرات الطويلة من كلا الفريقين ويضيف بأن التحكيم كان في المستوى، و أنه سيعمل بتركيز كبير للتحضير للمبارتان القادمتان عندما سيتنقل لمواجهة فريق إتحاد بشار الجديد و بعدها يستقبل فريق أمل الأربعاء لذا فالأمل مازال باقيا حسب ما ذكره المدرب.فريق جمعية وهران العريق إذن في فترة صعبة و حرجة للغاية، هذا النادي الذي كان فيما سبق ينشط في القسم الأول و ينافس الفرق الكبيرة و خرّج عدة لاعبين كباراً شرفوا الراية الوطنية في محافل دولية يعيش مرحلة مؤسفة إذ يصارع من أجل البقاء ضمن القسم الثاني وبشق الأنفس.
رياضة:
تعقدت وضعية فريق جمعية وهران عندما أجل مسألة ضمان البقاء خاصة بعد خسارته أول أمس أمام مضيفه وداد أمل مستغانم بهدف لصفر في إطار الجولة الثامنة و العشرين، ليدخل إلى دائرة الحسابات الصعبة و التي لن يخرج منها سالماً إلا إذا فاز فيما تبقى من مباريات و تحصيل النقاط كاملة.الجمعية تؤدي موسما متقهقرا. و صرح المدرب آيت لعمارة عقب المباراة بأن فريقه حضّر جيدا للمباراة كما أدى ما عليه فوق أرضية الميدان إلا أنه لم يتمكن من تحصيل النقاط الثلاثة من أجل الإبتعاد عن مرحلة الخطر و الإقتراب أكثر من ضمان البقاء ضمن القسم الثاني ، و تحجج المدرب بالرياح التي صعبت من مهمة اللاعبين، بالإضافة إلى الكرات الطويلة من كلا الفريقين ويضيف بأن التحكيم كان في المستوى، و أنه سيعمل بتركيز كبير للتحضير للمبارتان القادمتان عندما سيتنقل لمواجهة فريق إتحاد بشار الجديد و بعدها يستقبل فريق أمل الأربعاء لذا فالأمل مازال باقيا حسب ما ذكره المدرب.فريق جمعية وهران العريق إذن في فترة صعبة و حرجة للغاية، هذا النادي الذي كان فيما سبق ينشط في القسم الأول و ينافس الفرق الكبيرة و خرّج عدة لاعبين كباراً شرفوا الراية الوطنية في محافل دولية يعيش مرحلة مؤسفة إذ يصارع من أجل البقاء ضمن القسم الثاني وبشق الأنفس.
تعقدت وضعية فريق جمعية وهران عندما أجل مسألة ضمان البقاء خاصة بعد خسارته أول أمس أمام مضيفه وداد أمل مستغانم بهدف لصفر في إطار الجولة الثامنة و العشرين، ليدخل إلى دائرة الحسابات الصعبة و التي لن يخرج منها سالماً إلا إذا فاز فيما تبقى من مباريات و تحصيل النقاط كاملة.الجمعية تؤدي موسما متقهقرا. و صرح المدرب آيت لعمارة عقب المباراة بأن فريقه حضّر جيدا للمباراة كما أدى ما عليه فوق أرضية الميدان إلا أنه لم يتمكن من تحصيل النقاط الثلاثة من أجل الإبتعاد عن مرحلة الخطر و الإقتراب أكثر من ضمان البقاء ضمن القسم الثاني ، و تحجج المدرب بالرياح التي صعبت من مهمة اللاعبين، بالإضافة إلى الكرات الطويلة من كلا الفريقين ويضيف بأن التحكيم كان في المستوى، و أنه سيعمل بتركيز كبير للتحضير للمبارتان القادمتان عندما سيتنقل لمواجهة فريق إتحاد بشار الجديد و بعدها يستقبل فريق أمل الأربعاء لذا فالأمل مازال باقيا حسب ما ذكره المدرب.فريق جمعية وهران العريق إذن في فترة صعبة و حرجة للغاية، هذا النادي الذي كان فيما سبق ينشط في القسم الأول و ينافس الفرق الكبيرة و خرّج عدة لاعبين كباراً شرفوا الراية الوطنية في محافل دولية يعيش مرحلة مؤسفة إذ يصارع من أجل البقاء ضمن القسم الثاني وبشق الأنفس.
