الجزائرية للمياه .إطلاق حملة "سفير الماء" لتوعية التلاميذ
الجهوي: أطلقت "الجزائرية للمياه" وحدة مستغانم، حملة توعوية بالتنسيق مع مديرية التربية لولاية مستغانم،، على مستوى المؤسسات التربوية للأطوار الابتدائي والمتوسط عبر مختلف دوائر الولاية، حسبما علم من ذات الهيئة. وأوضح المصدر، أن هذه المبادرة التي تدخل في إطار الحملة الوطنية التحسيسية حول ترشيد استهلاك المياه التي أطلقتها المديرية العامة تحت شعار "سفير الماء"، تهدف إلى تعزيز وعي التلاميذ بأهمية الماء باعتباره ثروة حيوية وترسيخ ثقافة الترشيد داخل المدرسة والبيت، والتحسيس بمخاطر التبذير وانعكاساته على استدامة الموارد المائية، وتستهدف هذه الحملة تلاميذ الأطوار الابتدائي والمتوسط عبر مختلف دوائر الولاية. ومن خلال هذه العملية، أكد المصدر ذاته، أن "الجزائرية للمياه" تسعى إلى جعل التلاميذ سفراء حقيقيين للماء، ينقلون قيم المحافظة على هذا المورد النادر إلى أسرهم ومحيطهم الاجتماعي، إيماناً منها بأن حماية الموارد الطبيعية تبدأ من المدرسة وتستمر عبر الأجيال. هذا و كانت الانطلاقة من مدرسة معطى محمد الحبيب، حيث أشرف إطارات المؤسسة على تقديم درس مبسط حول دورة الماء في الطبيعة، مع التطرق إلى جهود الجزائرية للمياه في إيصال هذه المادة الحيوية إلى بيوت السكان، إضافة إلى تقديم نصائح عملية حول طرق ترشيد الاستهلاك اليوم، كما تم توزيع مطويات توعوية على التلاميذ، تضمنت إرشادات ونصائح عملية لترسيخ ثقافة الاقتصاد في الماء. وقد لاقت هذه المبادرة تجاوبا كبيرا من المتمدرسين الذين أبدوا اهتماما ملحوظا، وشاركوا بطرح أسئلتهم واستفساراتهم حول الموضوع. وتؤكد المؤسسة، أن هذه المبادرة تندرج ضمن إستراتيجيتها الرامية إلى الاستثمار في وعي الناشئة من أجل ضمان استمرارية التنمية المستدامة، داعيةً التلاميذ وأولياءهم إلى التحلي بالسلوك المسؤول تجاه الماء والمساهمة في حمايته حفاظاً على مستقبل الأجيال القادمة، وتؤكد الجزائرية للمياه وحدة مستغانم التزامها بمواصلة مثل هذه المبادرات التوعوية، بهدف غرس ثقافة الترشيد والمحافظة على هذا المورد الحيوي في أذهان الناشئة، كما أشير إليه.
الجهوي:
أطلقت "الجزائرية للمياه" وحدة مستغانم، حملة توعوية بالتنسيق مع مديرية التربية لولاية مستغانم،، على مستوى المؤسسات التربوية للأطوار الابتدائي والمتوسط عبر مختلف دوائر الولاية، حسبما علم من ذات الهيئة. وأوضح المصدر، أن هذه المبادرة التي تدخل في إطار الحملة الوطنية التحسيسية حول ترشيد استهلاك المياه التي أطلقتها المديرية العامة تحت شعار "سفير الماء"، تهدف إلى تعزيز وعي التلاميذ بأهمية الماء باعتباره ثروة حيوية وترسيخ ثقافة الترشيد داخل المدرسة والبيت، والتحسيس بمخاطر التبذير وانعكاساته على استدامة الموارد المائية، وتستهدف هذه الحملة تلاميذ الأطوار الابتدائي والمتوسط عبر مختلف دوائر الولاية. ومن خلال هذه العملية، أكد المصدر ذاته، أن "الجزائرية للمياه" تسعى إلى جعل التلاميذ سفراء حقيقيين للماء، ينقلون قيم المحافظة على هذا المورد النادر إلى أسرهم ومحيطهم الاجتماعي، إيماناً منها بأن حماية الموارد الطبيعية تبدأ من المدرسة وتستمر عبر الأجيال. هذا و كانت الانطلاقة من مدرسة معطى محمد الحبيب، حيث أشرف إطارات المؤسسة على تقديم درس مبسط حول دورة الماء في الطبيعة، مع التطرق إلى جهود الجزائرية للمياه في إيصال هذه المادة الحيوية إلى بيوت السكان، إضافة إلى تقديم نصائح عملية حول طرق ترشيد الاستهلاك اليوم، كما تم توزيع مطويات توعوية على التلاميذ، تضمنت إرشادات ونصائح عملية لترسيخ ثقافة الاقتصاد في الماء. وقد لاقت هذه المبادرة تجاوبا كبيرا من المتمدرسين الذين أبدوا اهتماما ملحوظا، وشاركوا بطرح أسئلتهم واستفساراتهم حول الموضوع. وتؤكد المؤسسة، أن هذه المبادرة تندرج ضمن إستراتيجيتها الرامية إلى الاستثمار في وعي الناشئة من أجل ضمان استمرارية التنمية المستدامة، داعيةً التلاميذ وأولياءهم إلى التحلي بالسلوك المسؤول تجاه الماء والمساهمة في حمايته حفاظاً على مستقبل الأجيال القادمة، وتؤكد الجزائرية للمياه وحدة مستغانم التزامها بمواصلة مثل هذه المبادرات التوعوية، بهدف غرس ثقافة الترشيد والمحافظة على هذا المورد الحيوي في أذهان الناشئة، كما أشير إليه.
أطلقت "الجزائرية للمياه" وحدة مستغانم، حملة توعوية بالتنسيق مع مديرية التربية لولاية مستغانم،، على مستوى المؤسسات التربوية للأطوار الابتدائي والمتوسط عبر مختلف دوائر الولاية، حسبما علم من ذات الهيئة. وأوضح المصدر، أن هذه المبادرة التي تدخل في إطار الحملة الوطنية التحسيسية حول ترشيد استهلاك المياه التي أطلقتها المديرية العامة تحت شعار "سفير الماء"، تهدف إلى تعزيز وعي التلاميذ بأهمية الماء باعتباره ثروة حيوية وترسيخ ثقافة الترشيد داخل المدرسة والبيت، والتحسيس بمخاطر التبذير وانعكاساته على استدامة الموارد المائية، وتستهدف هذه الحملة تلاميذ الأطوار الابتدائي والمتوسط عبر مختلف دوائر الولاية. ومن خلال هذه العملية، أكد المصدر ذاته، أن "الجزائرية للمياه" تسعى إلى جعل التلاميذ سفراء حقيقيين للماء، ينقلون قيم المحافظة على هذا المورد النادر إلى أسرهم ومحيطهم الاجتماعي، إيماناً منها بأن حماية الموارد الطبيعية تبدأ من المدرسة وتستمر عبر الأجيال. هذا و كانت الانطلاقة من مدرسة معطى محمد الحبيب، حيث أشرف إطارات المؤسسة على تقديم درس مبسط حول دورة الماء في الطبيعة، مع التطرق إلى جهود الجزائرية للمياه في إيصال هذه المادة الحيوية إلى بيوت السكان، إضافة إلى تقديم نصائح عملية حول طرق ترشيد الاستهلاك اليوم، كما تم توزيع مطويات توعوية على التلاميذ، تضمنت إرشادات ونصائح عملية لترسيخ ثقافة الاقتصاد في الماء. وقد لاقت هذه المبادرة تجاوبا كبيرا من المتمدرسين الذين أبدوا اهتماما ملحوظا، وشاركوا بطرح أسئلتهم واستفساراتهم حول الموضوع. وتؤكد المؤسسة، أن هذه المبادرة تندرج ضمن إستراتيجيتها الرامية إلى الاستثمار في وعي الناشئة من أجل ضمان استمرارية التنمية المستدامة، داعيةً التلاميذ وأولياءهم إلى التحلي بالسلوك المسؤول تجاه الماء والمساهمة في حمايته حفاظاً على مستقبل الأجيال القادمة، وتؤكد الجزائرية للمياه وحدة مستغانم التزامها بمواصلة مثل هذه المبادرات التوعوية، بهدف غرس ثقافة الترشيد والمحافظة على هذا المورد الحيوي في أذهان الناشئة، كما أشير إليه.
