الطبعة الـ13 لمعرض "ناباك" من 6 إلى 8 أكتوبر بمركز المؤتمرات لوهران
الحدث: ستقام الطبعة الـ13 من معرض ومؤتمر الطاقة والهيدروجين لإفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط (ناباك 2025) من 6 إلى 8 أكتوبر الجاري بمركز المؤتمرات "محمد بن أحمد" لوهران, حسبما أفاد به اليوم الأربعاء بيان للمنظمين. ويعد هذا الحدث, المنظم من طرف شركة "ناباك", من أبرز المواعيد على الساحة الطاقوية إقليميا ودوليا, ويحمل هذه السنة شعار "تسريع طاقة الغد وتحقيق مزيج طاقوي فعال من خلال الشراكات والاستثمارات والابتكار والتقنيات". وستسلط طبعة 2025 الضوء على مجموعة واسعة من التجهيزات والتقنيات والحلول التشغيلية, التي سيعرضها فاعلون من "الصف الأول على طول سلسلة القيمة", حسب ذات المصدر. ويعد ناباك -وفق المنظمين- أكبر منصة إفريقية ومتوسطية مخصصة لمجالات المحروقات والطاقة والهيدروجين, حيث سيضم هذه السنة أكثر من 500 عارض و60 دولة ممثلة, مؤكدين أن هذه الطبعة الـ13 ستوفر منصة فريدة للحوار والابتكار تجمع بين الحكومات والشركات الوطنية والدولية والمستثمرين وشركات التكنولوجيا ومراكز البحث والتطوير والوسط الأكاديمي, بهدف تسريع الشراكات وتوسيع نطاق الحلول. ويواصل ناباك, تأكيد مكانته كمنصة حوار رائدة للفاعلين في مجالات المحروقات والطاقة والهيدروجين على الصعيدين الإفريقي والمتوسطي والدولي, مثلما أشير إليه. وأشار البيان إلى أن "قادة القطاع من القارات الخمس سيشاركون في هذا الحدث, مما يعكس التزامهم تجاه شراكات استراتيجية مستدامة وديناميكيات اقتصادية جديدة", مضيفا أن حضورهم بوهران سنة 2025 يترجم ثقتهم في الجزائر ويؤكد دورها المحوري في التحول الطاقوي العالمي, خصوصا في مجالات الاستكشاف والإنتاج والابتكار التكنولوجي. كما يسجل المنظمون مشاركة قوية من وزارة الطاقة والمناجم ومجمع سوناطراك والوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات "النفط" وسلطة ضبط المحروقات, معتبرين أن ذلك يؤكد انخراط المؤسسات الوطنية في عملية تحول القطاع, ويعكس الأهمية التي توليها الدولة للتحديث والتحول الطاقوي وتعزيز الشراكات على المستوى العالمي. وستركز هذه الطبعة على استكشاف مواضيع استراتيجية كبرى من بينها التحديات والفرص المرتبطة بالتحول الطاقوي, ودور الطاقات الأحفورية والموارد غير التقليدية في مزيج الطاقة المستقبلي, بالإضافة إلى قضايا التوازن بين المحروقات والطاقات النظيفة. كما ستتناول محاور تتعلق بإدماج حلول منخفضة الكربون, وتطوير تقنيات إزالة الكربون, والصعود المتسارع للهيدروجين, وإنشاء منظومة بيئية للموارد غير التقليدية, وتعزيز المحتوى المحلي.

ستقام الطبعة الـ13 من معرض ومؤتمر الطاقة والهيدروجين لإفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط (ناباك 2025) من 6 إلى 8 أكتوبر الجاري بمركز المؤتمرات "محمد بن أحمد" لوهران, حسبما أفاد به اليوم الأربعاء بيان للمنظمين. ويعد هذا الحدث, المنظم من طرف شركة "ناباك", من أبرز المواعيد على الساحة الطاقوية إقليميا ودوليا, ويحمل هذه السنة شعار "تسريع طاقة الغد وتحقيق مزيج طاقوي فعال من خلال الشراكات والاستثمارات والابتكار والتقنيات". وستسلط طبعة 2025 الضوء على مجموعة واسعة من التجهيزات والتقنيات والحلول التشغيلية, التي سيعرضها فاعلون من "الصف الأول على طول سلسلة القيمة", حسب ذات المصدر. ويعد ناباك -وفق المنظمين- أكبر منصة إفريقية ومتوسطية مخصصة لمجالات المحروقات والطاقة والهيدروجين, حيث سيضم هذه السنة أكثر من 500 عارض و60 دولة ممثلة, مؤكدين أن هذه الطبعة الـ13 ستوفر منصة فريدة للحوار والابتكار تجمع بين الحكومات والشركات الوطنية والدولية والمستثمرين وشركات التكنولوجيا ومراكز البحث والتطوير والوسط الأكاديمي, بهدف تسريع الشراكات وتوسيع نطاق الحلول. ويواصل ناباك, تأكيد مكانته كمنصة حوار رائدة للفاعلين في مجالات المحروقات والطاقة والهيدروجين على الصعيدين الإفريقي والمتوسطي والدولي, مثلما أشير إليه. وأشار البيان إلى أن "قادة القطاع من القارات الخمس سيشاركون في هذا الحدث, مما يعكس التزامهم تجاه شراكات استراتيجية مستدامة وديناميكيات اقتصادية جديدة", مضيفا أن حضورهم بوهران سنة 2025 يترجم ثقتهم في الجزائر ويؤكد دورها المحوري في التحول الطاقوي العالمي, خصوصا في مجالات الاستكشاف والإنتاج والابتكار التكنولوجي. كما يسجل المنظمون مشاركة قوية من وزارة الطاقة والمناجم ومجمع سوناطراك والوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات "النفط" وسلطة ضبط المحروقات, معتبرين أن ذلك يؤكد انخراط المؤسسات الوطنية في عملية تحول القطاع, ويعكس الأهمية التي توليها الدولة للتحديث والتحول الطاقوي وتعزيز الشراكات على المستوى العالمي. وستركز هذه الطبعة على استكشاف مواضيع استراتيجية كبرى من بينها التحديات والفرص المرتبطة بالتحول الطاقوي, ودور الطاقات الأحفورية والموارد غير التقليدية في مزيج الطاقة المستقبلي, بالإضافة إلى قضايا التوازن بين المحروقات والطاقات النظيفة. كما ستتناول محاور تتعلق بإدماج حلول منخفضة الكربون, وتطوير تقنيات إزالة الكربون, والصعود المتسارع للهيدروجين, وإنشاء منظومة بيئية للموارد غير التقليدية, وتعزيز المحتوى المحلي.
