غليزان تحتفي باليوم العالمي للمعلم وتسليم مقررات الإدماج للمتعاقدين
الجهوي: احتضنت دار الثقافة بولاية غليزان مساء اليوم الثلاثاء، احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمعلم الذي يصادف الخامس من أكتوبر من كل عام. ونظمت التظاهرة مديرية التربية للولاية بإشراف السيد والي غليزان، وبحضور السلطات المحلية والأمنية والأسرة التربوية. وشهد الحفل تكريم مجموعة من الأساتذة والمعلمين المتقاعدين، في لفتة عرفان بمجهوداتهم وعطائهم خلال مسارهم المهني في خدمة المدرسة الجزائرية وتربية الأجيال، حيث تم تسليمهم شهادات تقديرية وهدايا رمزية. كما تم تسليم مقررات الإدماج لعدد من الأساتذة المتعاقدين، حيث استفاد أكثر من 340 أستاذا من هذه العملية، ضمن عملية مستمرة تشمل مجمل المستفيدين البالغ عددهم 1444 أستاذا في مختلف الأطوار، منهم 1037 في التعليم الابتدائي، و255 في الطور المتوسط، و152 في الطور الثانوي، وفقا للأرقام المقدمة من مدير قطاع التربية. وفي كلمته بالمناسبة، تطرق أحمد شقاليل إلى التزامات رئيس الجمهورية المتعلقة بإدماج الأساتذة، مؤكدا أن العملية تهدف إلى تحسين وضعية الخريجين ودمج الأساتذة في مناصب قارة، بما يضمن الاستقرار المهني ويعزز جودة التعليم. وخلال الاحتفالية، هنأ والي ولاية غليزان، كمال بركان، المكرمين من المتقاعدين والمدمجين، مشددا على أن الأسرة التربوية تستحق كل الدعم والتقدير، وأن المعلّم يظل رمز التضحية والعطاء، وأن رسالة التعليم هي أسمى رسالة كونها تصنع مستقبل الأجيال القادمة. وشهد الحفل تقديم فقرات فنية ومسرحية من أداء تلاميذ مؤسسات تعليمية، مما أضفى جوا مميزا ومبهجا على المناسبة، عبّر الحاضرون خلالها عن امتنانهم لدور المعلم في ترسيخ قيم العلم والمعرفة.
الجهوي:
احتضنت دار الثقافة بولاية غليزان مساء اليوم الثلاثاء، احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمعلم الذي يصادف الخامس من أكتوبر من كل عام. ونظمت التظاهرة مديرية التربية للولاية بإشراف السيد والي غليزان، وبحضور السلطات المحلية والأمنية والأسرة التربوية. وشهد الحفل تكريم مجموعة من الأساتذة والمعلمين المتقاعدين، في لفتة عرفان بمجهوداتهم وعطائهم خلال مسارهم المهني في خدمة المدرسة الجزائرية وتربية الأجيال، حيث تم تسليمهم شهادات تقديرية وهدايا رمزية. كما تم تسليم مقررات الإدماج لعدد من الأساتذة المتعاقدين، حيث استفاد أكثر من 340 أستاذا من هذه العملية، ضمن عملية مستمرة تشمل مجمل المستفيدين البالغ عددهم 1444 أستاذا في مختلف الأطوار، منهم 1037 في التعليم الابتدائي، و255 في الطور المتوسط، و152 في الطور الثانوي، وفقا للأرقام المقدمة من مدير قطاع التربية. وفي كلمته بالمناسبة، تطرق أحمد شقاليل إلى التزامات رئيس الجمهورية المتعلقة بإدماج الأساتذة، مؤكدا أن العملية تهدف إلى تحسين وضعية الخريجين ودمج الأساتذة في مناصب قارة، بما يضمن الاستقرار المهني ويعزز جودة التعليم. وخلال الاحتفالية، هنأ والي ولاية غليزان، كمال بركان، المكرمين من المتقاعدين والمدمجين، مشددا على أن الأسرة التربوية تستحق كل الدعم والتقدير، وأن المعلّم يظل رمز التضحية والعطاء، وأن رسالة التعليم هي أسمى رسالة كونها تصنع مستقبل الأجيال القادمة. وشهد الحفل تقديم فقرات فنية ومسرحية من أداء تلاميذ مؤسسات تعليمية، مما أضفى جوا مميزا ومبهجا على المناسبة، عبّر الحاضرون خلالها عن امتنانهم لدور المعلم في ترسيخ قيم العلم والمعرفة.
احتضنت دار الثقافة بولاية غليزان مساء اليوم الثلاثاء، احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمعلم الذي يصادف الخامس من أكتوبر من كل عام. ونظمت التظاهرة مديرية التربية للولاية بإشراف السيد والي غليزان، وبحضور السلطات المحلية والأمنية والأسرة التربوية. وشهد الحفل تكريم مجموعة من الأساتذة والمعلمين المتقاعدين، في لفتة عرفان بمجهوداتهم وعطائهم خلال مسارهم المهني في خدمة المدرسة الجزائرية وتربية الأجيال، حيث تم تسليمهم شهادات تقديرية وهدايا رمزية. كما تم تسليم مقررات الإدماج لعدد من الأساتذة المتعاقدين، حيث استفاد أكثر من 340 أستاذا من هذه العملية، ضمن عملية مستمرة تشمل مجمل المستفيدين البالغ عددهم 1444 أستاذا في مختلف الأطوار، منهم 1037 في التعليم الابتدائي، و255 في الطور المتوسط، و152 في الطور الثانوي، وفقا للأرقام المقدمة من مدير قطاع التربية. وفي كلمته بالمناسبة، تطرق أحمد شقاليل إلى التزامات رئيس الجمهورية المتعلقة بإدماج الأساتذة، مؤكدا أن العملية تهدف إلى تحسين وضعية الخريجين ودمج الأساتذة في مناصب قارة، بما يضمن الاستقرار المهني ويعزز جودة التعليم. وخلال الاحتفالية، هنأ والي ولاية غليزان، كمال بركان، المكرمين من المتقاعدين والمدمجين، مشددا على أن الأسرة التربوية تستحق كل الدعم والتقدير، وأن المعلّم يظل رمز التضحية والعطاء، وأن رسالة التعليم هي أسمى رسالة كونها تصنع مستقبل الأجيال القادمة. وشهد الحفل تقديم فقرات فنية ومسرحية من أداء تلاميذ مؤسسات تعليمية، مما أضفى جوا مميزا ومبهجا على المناسبة، عبّر الحاضرون خلالها عن امتنانهم لدور المعلم في ترسيخ قيم العلم والمعرفة.
