مدرسة الفنون الجميلة : تكريم الطلبة المتفوقين في حفل تخرج دفعة الموسم
ثقافة: أحيت المدرسة الجهوية للفنون الجميلة بوهران، اليوم الثلاثاء 01 جويلية 2025، الذكرى الثالثة والستين لعيدي الاستقلال والشباب بتنظيم حفل تخرّج مميز جمع بين التكريم والاحتفاء بالطلبة المتفوقين، وسط حضور فني وثقافي وتربوي معتبر. وقد شكّل هذا الموعد مناسبة لتكريم المدير السابق للمدرسة والفنان الراحل مكي عبد الرحمان، عرفانًا لما قدّمه من جهود وتضحيات في سبيل ترسيخ الثقافة الفنية بالمنطقة. كما تم تكريم ثلاثة من الأساتذة القدامى الذين ساهموا في مسيرة المؤسسة، من بينهم الأستاذ بورسلي عثمان والأستاذ بلهاشمي نور الدين. وشمل الحفل أيضًا تكريم الطلبة المتفوقين من المدرسة الجهوية بوهران، بالإضافة إلى تكريم نخبة من الطلبة المتميزين في ملحقتي المدرسة بتلمسان وسيدي بلعباس، ما يعكس البعد الوطني لهذا الحدث الذي احتفى بالتميز والالتزام الفني. وفي تصريح لـ"الجمهورية"، أفاد المستشار الثقافي بالمدرسة، السيد رومان محمد، أن المؤسسة تستقطب حاليًا 11 تخصصًا فنيًا، تشمل مجالات متعددة من بينها: الرسم، النحت، المنمنمات، الجرافيك، وغيرها، مشيرًا إلى أن عدد الطلبة المتمدرسين لهذا العام بلغ نحو 25 طالبًا. ويُعد هذا الحفل تقليدًا سنويًا دأبت عليه المدرسة، يجمع بين التقدير للكفاءات الفنية الراسخة وتحفيز الأجيال الصاعدة على التميز والإبداع. وقد لاقى التنظيم استحسان الحضور، لما حمله من دلالات الوفاء والاعتراف بالجميل في فضاء أكاديمي يُشكّل نواةً حيويةً للفن التشكيلي في الجزائر.
ثقافة:
أحيت المدرسة الجهوية للفنون الجميلة بوهران، اليوم الثلاثاء 01 جويلية 2025، الذكرى الثالثة والستين لعيدي الاستقلال والشباب بتنظيم حفل تخرّج مميز جمع بين التكريم والاحتفاء بالطلبة المتفوقين، وسط حضور فني وثقافي وتربوي معتبر. وقد شكّل هذا الموعد مناسبة لتكريم المدير السابق للمدرسة والفنان الراحل مكي عبد الرحمان، عرفانًا لما قدّمه من جهود وتضحيات في سبيل ترسيخ الثقافة الفنية بالمنطقة. كما تم تكريم ثلاثة من الأساتذة القدامى الذين ساهموا في مسيرة المؤسسة، من بينهم الأستاذ بورسلي عثمان والأستاذ بلهاشمي نور الدين. وشمل الحفل أيضًا تكريم الطلبة المتفوقين من المدرسة الجهوية بوهران، بالإضافة إلى تكريم نخبة من الطلبة المتميزين في ملحقتي المدرسة بتلمسان وسيدي بلعباس، ما يعكس البعد الوطني لهذا الحدث الذي احتفى بالتميز والالتزام الفني. وفي تصريح لـ"الجمهورية"، أفاد المستشار الثقافي بالمدرسة، السيد رومان محمد، أن المؤسسة تستقطب حاليًا 11 تخصصًا فنيًا، تشمل مجالات متعددة من بينها: الرسم، النحت، المنمنمات، الجرافيك، وغيرها، مشيرًا إلى أن عدد الطلبة المتمدرسين لهذا العام بلغ نحو 25 طالبًا. ويُعد هذا الحفل تقليدًا سنويًا دأبت عليه المدرسة، يجمع بين التقدير للكفاءات الفنية الراسخة وتحفيز الأجيال الصاعدة على التميز والإبداع. وقد لاقى التنظيم استحسان الحضور، لما حمله من دلالات الوفاء والاعتراف بالجميل في فضاء أكاديمي يُشكّل نواةً حيويةً للفن التشكيلي في الجزائر.
أحيت المدرسة الجهوية للفنون الجميلة بوهران، اليوم الثلاثاء 01 جويلية 2025، الذكرى الثالثة والستين لعيدي الاستقلال والشباب بتنظيم حفل تخرّج مميز جمع بين التكريم والاحتفاء بالطلبة المتفوقين، وسط حضور فني وثقافي وتربوي معتبر. وقد شكّل هذا الموعد مناسبة لتكريم المدير السابق للمدرسة والفنان الراحل مكي عبد الرحمان، عرفانًا لما قدّمه من جهود وتضحيات في سبيل ترسيخ الثقافة الفنية بالمنطقة. كما تم تكريم ثلاثة من الأساتذة القدامى الذين ساهموا في مسيرة المؤسسة، من بينهم الأستاذ بورسلي عثمان والأستاذ بلهاشمي نور الدين. وشمل الحفل أيضًا تكريم الطلبة المتفوقين من المدرسة الجهوية بوهران، بالإضافة إلى تكريم نخبة من الطلبة المتميزين في ملحقتي المدرسة بتلمسان وسيدي بلعباس، ما يعكس البعد الوطني لهذا الحدث الذي احتفى بالتميز والالتزام الفني. وفي تصريح لـ"الجمهورية"، أفاد المستشار الثقافي بالمدرسة، السيد رومان محمد، أن المؤسسة تستقطب حاليًا 11 تخصصًا فنيًا، تشمل مجالات متعددة من بينها: الرسم، النحت، المنمنمات، الجرافيك، وغيرها، مشيرًا إلى أن عدد الطلبة المتمدرسين لهذا العام بلغ نحو 25 طالبًا. ويُعد هذا الحفل تقليدًا سنويًا دأبت عليه المدرسة، يجمع بين التقدير للكفاءات الفنية الراسخة وتحفيز الأجيال الصاعدة على التميز والإبداع. وقد لاقى التنظيم استحسان الحضور، لما حمله من دلالات الوفاء والاعتراف بالجميل في فضاء أكاديمي يُشكّل نواةً حيويةً للفن التشكيلي في الجزائر.
