الجزائر تأمل أن يمهد اتفاق تنفيذ خطة الرئيس ترامب في غزة لحل دائم ونهائي للقضية الفلسطينية
الحدث: أعربت الجزائر يوم الخميس عن أملها في أن يمهد التوصل الى اتفاق بخصوص بدء تنفيذ المرحلة الاولى من خطة الرئيس الامريكي دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة الى حل سلمي و دائم و نهائي للقضية الفلسطينية, حسب ما أفاد به بيان لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية. و جاء في البيان: "تسجل الجزائر ما تم التوصل إليه من اتفاق بخصوص بدء تنفيذ المرحلة الأولى من خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة, باعتبارها خطوة أولى نحو إنهاء العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني الشقيق". وفي هذا الاطار, "ترحب الجزائر بالوقف الفوري لإطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية لقطاع غزة بصفة مستعجلة, وهما المطلبان اللذان لطالما نادت بهما الجزائر والمجتمع الدولي بإلحاح وثبات لرفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني". و تأمل الجزائر أن "تمهد هذه الخطوة لحل سلمي دائم ونهائي للقضية الفلسطينية, يكفل للشعب الفلسطيني كافة حقوقه الوطنية المشروعة, وفي مقدمتها الحق في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف, كما أقرته الأمم المتحدة وأكد عليه المجتمع الدولي من خلال توالي الاعترافات بالدولة الفلسطينية".

أعربت الجزائر يوم الخميس عن أملها في أن يمهد التوصل الى اتفاق بخصوص بدء تنفيذ المرحلة الاولى من خطة الرئيس الامريكي دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة الى حل سلمي و دائم و نهائي للقضية الفلسطينية, حسب ما أفاد به بيان لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية. و جاء في البيان: "تسجل الجزائر ما تم التوصل إليه من اتفاق بخصوص بدء تنفيذ المرحلة الأولى من خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة, باعتبارها خطوة أولى نحو إنهاء العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني الشقيق". وفي هذا الاطار, "ترحب الجزائر بالوقف الفوري لإطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية لقطاع غزة بصفة مستعجلة, وهما المطلبان اللذان لطالما نادت بهما الجزائر والمجتمع الدولي بإلحاح وثبات لرفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني". و تأمل الجزائر أن "تمهد هذه الخطوة لحل سلمي دائم ونهائي للقضية الفلسطينية, يكفل للشعب الفلسطيني كافة حقوقه الوطنية المشروعة, وفي مقدمتها الحق في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف, كما أقرته الأمم المتحدة وأكد عليه المجتمع الدولي من خلال توالي الاعترافات بالدولة الفلسطينية".
