الجزائر تظفر بعضوية أول مكتب تنفيذي للمنظمة العالمية لشباب حركة عدم الانحياز
الجزائر- تمكنت الجزائر من خلال المجلس الأعلى للشباب، من الظفر بعضوية أول مكتب تنفيذي لمنظمة شباب حركة عدم الانحياز، بعد الفوز ب 26 صوتا من أصل 30 آخرين ضمن منافسة شملت 5 مرشحين عن القارة الإفريقية، حسب ما أورده اليوم الخميس بيان للمجلس. وأوضح نفس المصدر، أنه" وفي إنجاز دبلوماسي شبابي يحسب للجزائر، ظفر المجلس الأعلى للشباب، بعضوية أول مكتب تنفيذي لمنظمة شباب حركة عدم الانحياز التي تأسست شهر يوليو من سنة 2022 بأذربيجان، حيث تم بتاريخ 29 من الشهر الجاري، انتخاب ممثلة الجزائر، عضو المجلس، السيدة عبد الجبار الحاجة شريفة، بأغلبية ساحقة حصدت فيها 26 صوتا من أصل 30, ضمن منافسة قوية ضمت 5 مرشحين عن إفريقيا". وتتمتع ممثلة الجزائر "بالمؤهلات والخبرة التي تمكنها من شغل عضويتها المكتب التنفيذي لمنظمة شباب حركة عدم الانحياز بكل اقتدار، تحت اشراف وزير الشباب مكلف بالمجلس الأعلى للشباب، السيد مصطفى حيداوي، الذي يعد من بين الأعضاء المؤسسين للمنظمة", كما يوضحه البيان. ويعد هذا المكسب الشبابي على الصعيد الدولي "ثمرة وامتدادا طبيعيا لمواقف الجزائر الثابتة إزاء كل القضايا العادلة في العالم، وتأكيدا لسمعة دبلوماسيتها واحترامها التام للعهود والمواثيق الدولية". كما أنه يمثل "مكسبا للشباب الجزائري، ومسارا جديدا على منصات المناصرة والمرافعات الدولية، ضمانا لمشاركة شباب العالم النامي في رسم معالم السياسات الشبابية الدولية في كنف الشمولية والإنصاف", وفقا للمصدر ذاته.
الجزائر- تمكنت الجزائر من خلال المجلس الأعلى للشباب، من الظفر بعضوية أول مكتب تنفيذي لمنظمة شباب حركة عدم الانحياز، بعد الفوز ب 26 صوتا من أصل 30 آخرين ضمن منافسة شملت 5 مرشحين عن القارة الإفريقية، حسب ما أورده اليوم الخميس بيان للمجلس.
وأوضح نفس المصدر، أنه" وفي إنجاز دبلوماسي شبابي يحسب للجزائر، ظفر المجلس الأعلى للشباب، بعضوية أول مكتب تنفيذي لمنظمة شباب حركة عدم الانحياز التي تأسست شهر يوليو من سنة 2022 بأذربيجان، حيث تم بتاريخ 29 من الشهر الجاري، انتخاب ممثلة الجزائر، عضو المجلس، السيدة عبد الجبار الحاجة شريفة، بأغلبية ساحقة حصدت فيها 26 صوتا من أصل 30, ضمن منافسة قوية ضمت 5 مرشحين عن إفريقيا".
وتتمتع ممثلة الجزائر "بالمؤهلات والخبرة التي تمكنها من شغل عضويتها المكتب التنفيذي لمنظمة شباب حركة عدم الانحياز بكل اقتدار، تحت اشراف وزير الشباب مكلف بالمجلس الأعلى للشباب، السيد مصطفى حيداوي، الذي يعد من بين الأعضاء المؤسسين للمنظمة", كما يوضحه البيان.
ويعد هذا المكسب الشبابي على الصعيد الدولي "ثمرة وامتدادا طبيعيا لمواقف الجزائر الثابتة إزاء كل القضايا العادلة في العالم، وتأكيدا لسمعة دبلوماسيتها واحترامها التام للعهود والمواثيق الدولية".
كما أنه يمثل "مكسبا للشباب الجزائري، ومسارا جديدا على منصات المناصرة والمرافعات الدولية، ضمانا لمشاركة شباب العالم النامي في رسم معالم السياسات الشبابية الدولية في كنف الشمولية والإنصاف", وفقا للمصدر ذاته.
