الخارجية الفلسطينية ترحب بقرار البرتغال الاعتراف بدولة فلسطين
رام الله (فلسطين المحتلة) - رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بعزم البرتغال الاعتراف بدولة فلسطين غدا الأحد, مبرزة أن هذا القرار "الشجاع" ينسجم مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ويدعم الجهود المبذولة لتحقيق السلام وتطبيق حل الدولتين. وطالبت الخارجية الفلسطينية, في بيان يوم السبت, نقلته وكالة الانباء الفلسطينية (وفأ), الدول التي لم تعترف بعد بالمبادرة, بالاعتراف بدولة فلسطين حماية لحل الدولتين, والانخراط بفعالية في الجهود الدولية المبذولة لتحقيق الوقف الفوري للحرب وحماية المدنيين, وفتح مسار سياسي تفاوضي لإنهاء الاحتلال وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير المصير. وكانت البرتغال أعلنت أمس الجمعة, أنها ستعترف رسميا بدولة فلسطين غدا الأحد, وذلك قبيل انعقاد جلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة. للإشارة, تعتزم 10 دول الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر سيعقد في نيويورك يوم الإثنين المقبل على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد صوتت مؤخرا, بأغلبية ساحقة, لصالح "إعلان نيويورك" الذي يحدد "خطوات ملموسة ومحددة زمنيا ولا رجعة فيها" نحو حل الدولتين قبل اجتماعها المقرر في 22 سبتمبر.

رام الله (فلسطين المحتلة) - رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بعزم البرتغال الاعتراف بدولة فلسطين غدا الأحد, مبرزة أن هذا القرار "الشجاع" ينسجم مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ويدعم الجهود المبذولة لتحقيق السلام وتطبيق حل الدولتين.
وطالبت الخارجية الفلسطينية, في بيان يوم السبت, نقلته وكالة الانباء الفلسطينية (وفأ), الدول التي لم تعترف بعد بالمبادرة, بالاعتراف بدولة فلسطين حماية لحل الدولتين, والانخراط بفعالية في الجهود الدولية المبذولة لتحقيق الوقف الفوري للحرب وحماية المدنيين, وفتح مسار سياسي تفاوضي لإنهاء الاحتلال وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقه في تقرير المصير.
وكانت البرتغال أعلنت أمس الجمعة, أنها ستعترف رسميا بدولة فلسطين غدا الأحد, وذلك قبيل انعقاد جلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة.
للإشارة, تعتزم 10 دول الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر سيعقد في نيويورك يوم الإثنين المقبل على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد صوتت مؤخرا, بأغلبية ساحقة, لصالح "إعلان نيويورك" الذي يحدد "خطوات ملموسة ومحددة زمنيا ولا رجعة فيها" نحو حل الدولتين قبل اجتماعها المقرر في 22 سبتمبر.