المسيلة: أبواب مفتوحة على مدرسة أشبال الأمة الشهيد وعواع المدني
المسيلة - نظمت يوم الثلاثاء أبواب مفتوحة لفائدة الجمهور على مدرسة أشبال الأمة الشهيد "وعواع المدني" بالمطارفة بولاية المسيلة و التابعة للناحية العسكرية الأولى. و في كلمة ألقاها بالمناسبة, أوضح قائد المدرسة العقيد كمال رحموني , أن هذه التظاهرة التي تندرج ضمن مخطط الاتصال للجيش الوطني الشعبي 2024-2025, ترمي إلى فتح أبواب المدرسة لتعريف الجمهور بكافة الإجراءات المتعلقة بالالتحاق بهذه المؤسسة التكوينية, و تقديم نظرة شاملة عن الأساليب المنتهجة للتكفل بالأشبال وبمستقبلهم ضمن صفوف الجيش الوطني الشعبي, و كذا الاطلاع بشكل أقرب على الحياة داخل المدرسة و نظامها الداخلي. و اعتبر المتحدث, أن هذا النشاط يبرز مدى حرص القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي, على تعزيز جسور التواصل والتقارب مع مختلف فئات المجتمع بهدف توطيد و توثيق رابطة "جيش- أمة" . كما تطرق العقيد رحموني إلى الدور البارز الذي تقوم به مدارس أشبال الأمة التي تعتبر خزانا بشريا ورابطة متينة تمثل أرقى معاني الوحدة والتلاحم, كونها تعمل على تربية جيل متشبع بالقيم الوطنية السليمة, و تضمن تكوينا عاليا للأشبال يجعلهم قادرين على تولي مسؤوليات عليا مستقبلا و المساهمة في الحفاظ على رسالة الشهداء الخالدة. وتم بالمناسبة عرض فيديو تضمن نبذة عن نشأة المدرسة والحياة اليومية لمنتسبيها, ليقوم الحضور بزيارة مختلف الورشات و أقسام التكوين, حيث أقيم معرض خاص بإبتكارات الأشبال و بعض الأنشطة الفنية و الثقافية و الرياضية.
المسيلة - نظمت يوم الثلاثاء أبواب مفتوحة لفائدة الجمهور على مدرسة أشبال الأمة الشهيد "وعواع المدني" بالمطارفة بولاية المسيلة و التابعة للناحية العسكرية الأولى.
و في كلمة ألقاها بالمناسبة, أوضح قائد المدرسة العقيد كمال رحموني , أن هذه التظاهرة التي تندرج ضمن مخطط الاتصال للجيش الوطني الشعبي 2024-2025, ترمي إلى فتح أبواب المدرسة لتعريف الجمهور بكافة الإجراءات المتعلقة بالالتحاق بهذه المؤسسة التكوينية, و تقديم نظرة شاملة عن الأساليب المنتهجة للتكفل بالأشبال وبمستقبلهم ضمن صفوف الجيش الوطني الشعبي, و كذا الاطلاع بشكل أقرب على الحياة داخل المدرسة و نظامها الداخلي.
و اعتبر المتحدث, أن هذا النشاط يبرز مدى حرص القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي, على تعزيز جسور التواصل والتقارب مع مختلف فئات المجتمع بهدف توطيد و توثيق رابطة "جيش- أمة" .
كما تطرق العقيد رحموني إلى الدور البارز الذي تقوم به مدارس أشبال الأمة التي تعتبر خزانا بشريا ورابطة متينة تمثل أرقى معاني الوحدة والتلاحم, كونها تعمل على تربية جيل متشبع بالقيم الوطنية السليمة, و تضمن تكوينا عاليا للأشبال يجعلهم قادرين على تولي مسؤوليات عليا مستقبلا و المساهمة في الحفاظ على رسالة الشهداء الخالدة.
وتم بالمناسبة عرض فيديو تضمن نبذة عن نشأة المدرسة والحياة اليومية لمنتسبيها, ليقوم الحضور بزيارة مختلف الورشات و أقسام التكوين, حيث أقيم معرض خاص بإبتكارات الأشبال و بعض الأنشطة الفنية و الثقافية و الرياضية.