تخصصات الفلاحة تستهوي شباب البيض ..إقبال واسع على التسجيلات بمؤسسات التكوين المهني
الجهوي: تتواصل تسجيلات المتربصين بقطاع التكوين المهني عبر كافة مؤسسات التكوين والتعليم المهنيين بولاية البيض، تحسبا للدخول المهني سبتمبر 2025، حيث يتم استقبال الشباب عبر مكاتب التوجيه لتقديم المرافقة والمساعدة لصالحه مع وضع منصة التسجيل تحت تصرف المهتمين، حيث ستستمر التسجيلات إلى غاية اليوم الـ 27 من الشهر المقبل. وفي إطار الترويج لعروض التكوين لدورة سبتمبر، يواصل مركز التكوين المهني والتمهين دريس الطيب، والمعهد الوطني للشهيد مباركي الهاشمي ببوقطب، باعتبارهما يتوسطان أقاليم الولاية ذات الكثافة السكانية المعتبرة، جهودهما في التحسيس، إذ يعملان على استقطاب أكبر عدد من الشباب الراغب في التكوين واكتساب المهارات والمعارف التي تسمح لهم بالولوج إلى عالم الشغل والمقاولاتية. هذا وتشهد مختلف المعاهد والمؤسسات التكوينية إقبالا معتبرا من المواطنين المهتمين، خاصة الفئات الشبانية والأولياء، للاستفسار والاستعلام عن مختلف التخصصات المتاحة في مؤسسات القطاع، على غرار معهد الشهيد مباركي الهاشمي القريب من ثانوية الشهيد خنوس محمد ببوقطب، الذي يتوفر على تخصصات في مجال الفلاحة والتربية الحيوانية، وهو ما يلائم ميول الكثيرين من أبناء الولاية المشهورة بطابعها السهبي والرعوي. في نفس السياق، تقوم إدارة المعهد بخرجات ميدانية تحسيسية ببلديات الخيثر، بوقطب، توسمولين والكاف الأحمر المجاورة، بغرض استقطاب أكبر عدد ممكن من الشباب لبناء مستقبله، وذلك من خلال توزيع مطويات ونشر إعلانات تضم عدة معلومات مهمة ومفيدة، ونفس الأمر بالنسبة لبقية المراكز التكوينية المهنية الموزعة عبر تراب الولاية.
الجهوي:
تتواصل تسجيلات المتربصين بقطاع التكوين المهني عبر كافة مؤسسات التكوين والتعليم المهنيين بولاية البيض، تحسبا للدخول المهني سبتمبر 2025، حيث يتم استقبال الشباب عبر مكاتب التوجيه لتقديم المرافقة والمساعدة لصالحه مع وضع منصة التسجيل تحت تصرف المهتمين، حيث ستستمر التسجيلات إلى غاية اليوم الـ 27 من الشهر المقبل. وفي إطار الترويج لعروض التكوين لدورة سبتمبر، يواصل مركز التكوين المهني والتمهين دريس الطيب، والمعهد الوطني للشهيد مباركي الهاشمي ببوقطب، باعتبارهما يتوسطان أقاليم الولاية ذات الكثافة السكانية المعتبرة، جهودهما في التحسيس، إذ يعملان على استقطاب أكبر عدد من الشباب الراغب في التكوين واكتساب المهارات والمعارف التي تسمح لهم بالولوج إلى عالم الشغل والمقاولاتية. هذا وتشهد مختلف المعاهد والمؤسسات التكوينية إقبالا معتبرا من المواطنين المهتمين، خاصة الفئات الشبانية والأولياء، للاستفسار والاستعلام عن مختلف التخصصات المتاحة في مؤسسات القطاع، على غرار معهد الشهيد مباركي الهاشمي القريب من ثانوية الشهيد خنوس محمد ببوقطب، الذي يتوفر على تخصصات في مجال الفلاحة والتربية الحيوانية، وهو ما يلائم ميول الكثيرين من أبناء الولاية المشهورة بطابعها السهبي والرعوي. في نفس السياق، تقوم إدارة المعهد بخرجات ميدانية تحسيسية ببلديات الخيثر، بوقطب، توسمولين والكاف الأحمر المجاورة، بغرض استقطاب أكبر عدد ممكن من الشباب لبناء مستقبله، وذلك من خلال توزيع مطويات ونشر إعلانات تضم عدة معلومات مهمة ومفيدة، ونفس الأمر بالنسبة لبقية المراكز التكوينية المهنية الموزعة عبر تراب الولاية.
تتواصل تسجيلات المتربصين بقطاع التكوين المهني عبر كافة مؤسسات التكوين والتعليم المهنيين بولاية البيض، تحسبا للدخول المهني سبتمبر 2025، حيث يتم استقبال الشباب عبر مكاتب التوجيه لتقديم المرافقة والمساعدة لصالحه مع وضع منصة التسجيل تحت تصرف المهتمين، حيث ستستمر التسجيلات إلى غاية اليوم الـ 27 من الشهر المقبل. وفي إطار الترويج لعروض التكوين لدورة سبتمبر، يواصل مركز التكوين المهني والتمهين دريس الطيب، والمعهد الوطني للشهيد مباركي الهاشمي ببوقطب، باعتبارهما يتوسطان أقاليم الولاية ذات الكثافة السكانية المعتبرة، جهودهما في التحسيس، إذ يعملان على استقطاب أكبر عدد من الشباب الراغب في التكوين واكتساب المهارات والمعارف التي تسمح لهم بالولوج إلى عالم الشغل والمقاولاتية. هذا وتشهد مختلف المعاهد والمؤسسات التكوينية إقبالا معتبرا من المواطنين المهتمين، خاصة الفئات الشبانية والأولياء، للاستفسار والاستعلام عن مختلف التخصصات المتاحة في مؤسسات القطاع، على غرار معهد الشهيد مباركي الهاشمي القريب من ثانوية الشهيد خنوس محمد ببوقطب، الذي يتوفر على تخصصات في مجال الفلاحة والتربية الحيوانية، وهو ما يلائم ميول الكثيرين من أبناء الولاية المشهورة بطابعها السهبي والرعوي. في نفس السياق، تقوم إدارة المعهد بخرجات ميدانية تحسيسية ببلديات الخيثر، بوقطب، توسمولين والكاف الأحمر المجاورة، بغرض استقطاب أكبر عدد ممكن من الشباب لبناء مستقبله، وذلك من خلال توزيع مطويات ونشر إعلانات تضم عدة معلومات مهمة ومفيدة، ونفس الأمر بالنسبة لبقية المراكز التكوينية المهنية الموزعة عبر تراب الولاية.
