مخيم الشباب صلامندر بمستغانم .. استقبال 97 طفلا من أبناء الجالية بالخارج
الجهوي: باشر أبناء الجالية الجزائرية بالخارج مخيمهم الصيفي بمستغانم مباشرة بعد وصولهم إليها مطلع هذا الأسبوع، حيث تم توجيههم نحو مخيم الشباب صلامندر للإقامة به مدة 12 يوما، وفق برنامج خاص من الأنشطة الصيفية تم إعداده من طرف الوكالة الوطنية لتسلية الشباب بالتنسيق مع مديرية الشباب والرياضة لولاية مستغانم. وقد استهل هذا البرنامج بنقل 97 طفلا إلى شاطئ الكثبان بمزغران لأخذ قسط من السباحة، ثم تنظيم مسلك سياحي لفائدة هؤلاء شمل زيارة "جنة العارف" ومتحف المجاهد. ولاقت هذه المبادرة، حسب مديرية الشباب والرياضة، استحسانًا كبيرًا من الأطفال، الذين عبّروا بصدق عن امتنانهم وتأثرهم العميق بهذه التجربة الثرية. في لحظة إنسانية فارقة، جسّدت عمق التقدير وروح الانتماء، وطبعت في نفوسهم ذكرى جميلة لن تُنسى. ومن المنتظر أن يستفيد هؤلاء الأطفال في قادم الأيام من نشاطات تربوية وترفيهية وخرجات إلى البحر ونزهات وحفلات رائعة. وتأتي هذه العملية، بهدف تقريب أبناء الجالية الجزائرية بالخارج من بلدهم الأم و ترسيخ روح الوطنية في قلوبهم، تنفيذاً لتعليمات رئيس الجمهورية، القاضية بتخصيص حصة قدرها 2000 طفل من أبناء الجالية الوطنية المقيمة بالخارج للمشاركة في المخيمات الصيفية في الطبعة الثالثة، بالتنسيق مع مسجد باريس الكبير. علما أن الفوج الأول من أبناء الجالية الجزائرية بالخارج تم استقباله بمطار احمد بن بلة بالسانيا وهران السبت الفارط من قبل ممثل عن وزارة الشباب، وكذا مدير الشباب و الرياضة لولاية مستغانم، على أن يستقبل الفوج الثاني في الأيام القادمة.
الجهوي:
باشر أبناء الجالية الجزائرية بالخارج مخيمهم الصيفي بمستغانم مباشرة بعد وصولهم إليها مطلع هذا الأسبوع، حيث تم توجيههم نحو مخيم الشباب صلامندر للإقامة به مدة 12 يوما، وفق برنامج خاص من الأنشطة الصيفية تم إعداده من طرف الوكالة الوطنية لتسلية الشباب بالتنسيق مع مديرية الشباب والرياضة لولاية مستغانم. وقد استهل هذا البرنامج بنقل 97 طفلا إلى شاطئ الكثبان بمزغران لأخذ قسط من السباحة، ثم تنظيم مسلك سياحي لفائدة هؤلاء شمل زيارة "جنة العارف" ومتحف المجاهد. ولاقت هذه المبادرة، حسب مديرية الشباب والرياضة، استحسانًا كبيرًا من الأطفال، الذين عبّروا بصدق عن امتنانهم وتأثرهم العميق بهذه التجربة الثرية. في لحظة إنسانية فارقة، جسّدت عمق التقدير وروح الانتماء، وطبعت في نفوسهم ذكرى جميلة لن تُنسى. ومن المنتظر أن يستفيد هؤلاء الأطفال في قادم الأيام من نشاطات تربوية وترفيهية وخرجات إلى البحر ونزهات وحفلات رائعة. وتأتي هذه العملية، بهدف تقريب أبناء الجالية الجزائرية بالخارج من بلدهم الأم و ترسيخ روح الوطنية في قلوبهم، تنفيذاً لتعليمات رئيس الجمهورية، القاضية بتخصيص حصة قدرها 2000 طفل من أبناء الجالية الوطنية المقيمة بالخارج للمشاركة في المخيمات الصيفية في الطبعة الثالثة، بالتنسيق مع مسجد باريس الكبير. علما أن الفوج الأول من أبناء الجالية الجزائرية بالخارج تم استقباله بمطار احمد بن بلة بالسانيا وهران السبت الفارط من قبل ممثل عن وزارة الشباب، وكذا مدير الشباب و الرياضة لولاية مستغانم، على أن يستقبل الفوج الثاني في الأيام القادمة.
باشر أبناء الجالية الجزائرية بالخارج مخيمهم الصيفي بمستغانم مباشرة بعد وصولهم إليها مطلع هذا الأسبوع، حيث تم توجيههم نحو مخيم الشباب صلامندر للإقامة به مدة 12 يوما، وفق برنامج خاص من الأنشطة الصيفية تم إعداده من طرف الوكالة الوطنية لتسلية الشباب بالتنسيق مع مديرية الشباب والرياضة لولاية مستغانم. وقد استهل هذا البرنامج بنقل 97 طفلا إلى شاطئ الكثبان بمزغران لأخذ قسط من السباحة، ثم تنظيم مسلك سياحي لفائدة هؤلاء شمل زيارة "جنة العارف" ومتحف المجاهد. ولاقت هذه المبادرة، حسب مديرية الشباب والرياضة، استحسانًا كبيرًا من الأطفال، الذين عبّروا بصدق عن امتنانهم وتأثرهم العميق بهذه التجربة الثرية. في لحظة إنسانية فارقة، جسّدت عمق التقدير وروح الانتماء، وطبعت في نفوسهم ذكرى جميلة لن تُنسى. ومن المنتظر أن يستفيد هؤلاء الأطفال في قادم الأيام من نشاطات تربوية وترفيهية وخرجات إلى البحر ونزهات وحفلات رائعة. وتأتي هذه العملية، بهدف تقريب أبناء الجالية الجزائرية بالخارج من بلدهم الأم و ترسيخ روح الوطنية في قلوبهم، تنفيذاً لتعليمات رئيس الجمهورية، القاضية بتخصيص حصة قدرها 2000 طفل من أبناء الجالية الوطنية المقيمة بالخارج للمشاركة في المخيمات الصيفية في الطبعة الثالثة، بالتنسيق مع مسجد باريس الكبير. علما أن الفوج الأول من أبناء الجالية الجزائرية بالخارج تم استقباله بمطار احمد بن بلة بالسانيا وهران السبت الفارط من قبل ممثل عن وزارة الشباب، وكذا مدير الشباب و الرياضة لولاية مستغانم، على أن يستقبل الفوج الثاني في الأيام القادمة.
