الاستخدام المثالي للواقي الشمسي
يُشكّل استعمال الواقي الشمسي خطوة أساسية في روتين العناية التجميلية، أما الالتزام بتطبيقه في الترتيب الصحيح فهو ضروري للاستفادة من خصائصه الواقية من الشمس. ويشير خبراء العناية بالبشرة إلى ضرورة تطبيق الواقي الشمسي على البشرة بعد المُرطّب، فكريمات الترطيب تكون عادةً غنية بالعوامل المُرطّبة والمُطرّية مثل حمض الهيالورونيك والغليسيرين. وهي غالباً ما تحتوي على مكونات […] The post الاستخدام المثالي للواقي الشمسي appeared first on الجزائر الجديدة.

يُشكّل استعمال الواقي الشمسي خطوة أساسية في روتين العناية التجميلية، أما الالتزام بتطبيقه في الترتيب الصحيح فهو ضروري للاستفادة من خصائصه الواقية من الشمس.
ويشير خبراء العناية بالبشرة إلى ضرورة تطبيق الواقي الشمسي على البشرة بعد المُرطّب، فكريمات الترطيب تكون عادةً غنية بالعوامل المُرطّبة والمُطرّية مثل حمض الهيالورونيك والغليسيرين. وهي غالباً ما تحتوي على مكونات نشطة تستهدف مشاكل جلدية مختلفة.
إن وضع المُرطّب على البشرة بمفرده أو بعد المصل، يؤمّن امتصاص الجلد للمكونات النشطة بشكل صحيح مما يضمن فعاليته.
أما الواقي فيتمّ تصميمه في المختبرات التجميليّة ليُشكّل طبقة واقية على سطح الجلد ويلعب دور درع يمتصّ الأشعة فوق البنفسجيّة إذا كانت مكوناته تحتوي على مرشحات كيميائية أو يعكس هذه الأشعة إذا كان يحتوي على مرشحات معدنية.
ويعمل هذا الدرع أيضاً على منع امتصاص البشرة للمكونات النشطة الموجودة في المرطّب لدى تطبيقه بعد الواقي وتجدر الإشارة في هذا المجال أيضاً إلى أن تطبيق المرطّب فوق الواقي الشمسي ممكن أن يُبطل مفعول الطبقة الحامية التي يشكّلها هذا الأخير على سطح الب.0شرة.
The post الاستخدام المثالي للواقي الشمسي appeared first on الجزائر الجديدة.