الدخول المدرسي : توزيع 200 ألف محفظة مدرسية مجهزة بكامل لوازمها عبر الوطن
الجزائر - تم توزيع 200 ألف محفظة مدرسية مجهزة بكامل لوازمها و50 ألف مئزر, في إطار حملة تضامنية كبرى خاصة بالدخول الاجتماعي ينظمها الهلال الأحمر الجزائري بالشراكة مع سونلغاز وموبيليس, حسب ما جاء اليوم السبت في بيان للهلال الأحمر الجزائري. وأوضح البيان أن "في إطار الحملة التضامنية الكبرى الخاصة بالدخول الاجتماعي, يواصل الهلال الأحمر الجزائري, بالشراكة مع شركتي سونلغاز وموبيليس, تنفيذ برنامج وطني واسع لتوزيع المحافظ والمآزر إضافة إلى قوافل تضامنية تجوب كافة التراب الوطني", مشيرا انه "إلى غاية اليوم (السبت), تم توزيع 200 ألف محفظة مدرسية مجهزة بكامل لوازمها, وكذا 50 ألف مئزر". وأضاف أن العملية "تتواصل بوتيرة منتظمة لتشمل مختلف ولايات الوطن دون استثناء", وذلك إلى جانب "قوافل تضامنية تحمل مساعدات متنوعة, بما يعزز الطابع الشامل للحملة, ويجعلها إحدى أبرز المحطات التضامنية المرافقة للدخول الاجتماعي لهذا العام". وتأتي هذه الحملة ضمن حرص الهلال الأحمر الجزائري, بالشراكة مع مختلف الفاعلين الوطنيين, على "تجسيد قيم التكافل والتلاحم الراسخة في المجتمع الجزائري وترسيخ صورة التضامن كخيار دائم متواصل".


الجزائر - تم توزيع 200 ألف محفظة مدرسية مجهزة بكامل لوازمها و50 ألف مئزر, في إطار حملة تضامنية كبرى خاصة بالدخول الاجتماعي ينظمها الهلال الأحمر الجزائري بالشراكة مع سونلغاز وموبيليس, حسب ما جاء اليوم السبت في بيان للهلال الأحمر الجزائري.
وأوضح البيان أن "في إطار الحملة التضامنية الكبرى الخاصة بالدخول الاجتماعي, يواصل الهلال الأحمر الجزائري, بالشراكة مع شركتي سونلغاز وموبيليس, تنفيذ برنامج وطني واسع لتوزيع المحافظ والمآزر إضافة إلى قوافل تضامنية تجوب كافة التراب الوطني", مشيرا انه "إلى غاية اليوم (السبت), تم توزيع 200 ألف محفظة مدرسية مجهزة بكامل لوازمها, وكذا 50 ألف مئزر".
وأضاف أن العملية "تتواصل بوتيرة منتظمة لتشمل مختلف ولايات الوطن دون استثناء", وذلك إلى جانب "قوافل تضامنية تحمل مساعدات متنوعة, بما يعزز الطابع الشامل للحملة, ويجعلها إحدى أبرز المحطات التضامنية المرافقة للدخول الاجتماعي لهذا العام".
وتأتي هذه الحملة ضمن حرص الهلال الأحمر الجزائري, بالشراكة مع مختلف الفاعلين الوطنيين, على "تجسيد قيم التكافل والتلاحم الراسخة في المجتمع الجزائري وترسيخ صورة التضامن كخيار دائم متواصل".