الجولة الثانية من قسم الهواة: اتحاد سيدي أمحمد بن علي يعمق جراح فوز فرندة بثنائية نظيفة
رياضة: تخطى اتحاد سيدي أمحمد بن علي،مساء السبت عقبة الضيف فوز فرندة بثنائية نظيفة بحسب الجولة الثانية من قسم الهواة،من إمضاء غزار صادق،وأمين عباد بمركب الشهيد بلعيد عبد القادر بمنطقة الحساسنة،ببلدية مازونة،بعد عدم تأهيل ملعب الشهيد مختاري عدة بسيدي أمحمد بن علي. الجمهور الأرناوي كعادته غزا المدرجات المخصصة له،بأهازيجه التي دوى بها المكان،وأغانيه الرياضية التشجيعية التي ألفها الجميع.ولم تتوقف حناجرهم لحظة عن الغناء،وحتى بعد نهاية المباراة،فرحا بالنتيجة،والفوز المستحق،التي جرت في روح رياضية،رغم اعتماد الزوار على اللعب الخشن،والتدخلات الخطيرة،وتنظيم محكم من قبل إدارة الاتحاد،ومصالح الأمن.وتحكيم مقبول من الثلاثي رسطاني رضا محمد الأمين،ماتي هشام،وعزاوي هشام من رابطة وهران. في الربع ساعة الأول سيطر الزوار على مجريات اللعب،باحتلالهم وسط الميدان،مع تسجيل هجمات تصدى لها الدفاع المحلي.ولعل أخطر فرصة للزوار،كانت بعد الهفوة التي قام بها الحارس لهباب، الذي مرر الكرة بالخطأ لأحد مهاجمي فرندة الذي فشل في تسجيل الكرة بعد خروجه وجها لوجه والحارس،وفوت فرصة من ذهب.هذه الفرصة حفزت رفاق المايسترو ناصري وقلبوا الكفة، وكثفوا من الهجمات،حيث وجدت فتحة شاوش رأسية صادق غازار الذي أسكنها في الشباك،دون تحرك الحارس،وألهب المدرجات. في الشوط الثاني مالت الكفة لصالح أصحاب الأرض،بعد التوجيهات القيمة التي أسداها المدرب خلافي لأشباله،ورأسية صادق مسجل الهدف الأول في الدقيقة 10 يخرجها الحارس بصعوبة إلى الركنية.وتوالت هجمات المحليين،لكن كان لها دفاع الخصم بالمرصاد،مع تسجيل هجمات معاكسة كانت تتحطم على جدار الدفاع الأرناوي.وظل اللعب على هذه الشاكلة حتى الدقائق الأخيرة أمين عباد بقذفة يحرر زملاءه والجمهور،ويضيف الهدف الثاني.وانتهى اللقاء في روح رياضية.وسجلنا حضور بعض أنصار الفريق الزائر الذين صبوا جام غضبهم على فريقهم بعد هذا الانهزام الثاني.
رياضة:
تخطى اتحاد سيدي أمحمد بن علي،مساء السبت عقبة الضيف فوز فرندة بثنائية نظيفة بحسب الجولة الثانية من قسم الهواة،من إمضاء غزار صادق،وأمين عباد بمركب الشهيد بلعيد عبد القادر بمنطقة الحساسنة،ببلدية مازونة،بعد عدم تأهيل ملعب الشهيد مختاري عدة بسيدي أمحمد بن علي. الجمهور الأرناوي كعادته غزا المدرجات المخصصة له،بأهازيجه التي دوى بها المكان،وأغانيه الرياضية التشجيعية التي ألفها الجميع.ولم تتوقف حناجرهم لحظة عن الغناء،وحتى بعد نهاية المباراة،فرحا بالنتيجة،والفوز المستحق،التي جرت في روح رياضية،رغم اعتماد الزوار على اللعب الخشن،والتدخلات الخطيرة،وتنظيم محكم من قبل إدارة الاتحاد،ومصالح الأمن.وتحكيم مقبول من الثلاثي رسطاني رضا محمد الأمين،ماتي هشام،وعزاوي هشام من رابطة وهران. في الربع ساعة الأول سيطر الزوار على مجريات اللعب،باحتلالهم وسط الميدان،مع تسجيل هجمات تصدى لها الدفاع المحلي.ولعل أخطر فرصة للزوار،كانت بعد الهفوة التي قام بها الحارس لهباب، الذي مرر الكرة بالخطأ لأحد مهاجمي فرندة الذي فشل في تسجيل الكرة بعد خروجه وجها لوجه والحارس،وفوت فرصة من ذهب.هذه الفرصة حفزت رفاق المايسترو ناصري وقلبوا الكفة، وكثفوا من الهجمات،حيث وجدت فتحة شاوش رأسية صادق غازار الذي أسكنها في الشباك،دون تحرك الحارس،وألهب المدرجات. في الشوط الثاني مالت الكفة لصالح أصحاب الأرض،بعد التوجيهات القيمة التي أسداها المدرب خلافي لأشباله،ورأسية صادق مسجل الهدف الأول في الدقيقة 10 يخرجها الحارس بصعوبة إلى الركنية.وتوالت هجمات المحليين،لكن كان لها دفاع الخصم بالمرصاد،مع تسجيل هجمات معاكسة كانت تتحطم على جدار الدفاع الأرناوي.وظل اللعب على هذه الشاكلة حتى الدقائق الأخيرة أمين عباد بقذفة يحرر زملاءه والجمهور،ويضيف الهدف الثاني.وانتهى اللقاء في روح رياضية.وسجلنا حضور بعض أنصار الفريق الزائر الذين صبوا جام غضبهم على فريقهم بعد هذا الانهزام الثاني.
تخطى اتحاد سيدي أمحمد بن علي،مساء السبت عقبة الضيف فوز فرندة بثنائية نظيفة بحسب الجولة الثانية من قسم الهواة،من إمضاء غزار صادق،وأمين عباد بمركب الشهيد بلعيد عبد القادر بمنطقة الحساسنة،ببلدية مازونة،بعد عدم تأهيل ملعب الشهيد مختاري عدة بسيدي أمحمد بن علي. الجمهور الأرناوي كعادته غزا المدرجات المخصصة له،بأهازيجه التي دوى بها المكان،وأغانيه الرياضية التشجيعية التي ألفها الجميع.ولم تتوقف حناجرهم لحظة عن الغناء،وحتى بعد نهاية المباراة،فرحا بالنتيجة،والفوز المستحق،التي جرت في روح رياضية،رغم اعتماد الزوار على اللعب الخشن،والتدخلات الخطيرة،وتنظيم محكم من قبل إدارة الاتحاد،ومصالح الأمن.وتحكيم مقبول من الثلاثي رسطاني رضا محمد الأمين،ماتي هشام،وعزاوي هشام من رابطة وهران. في الربع ساعة الأول سيطر الزوار على مجريات اللعب،باحتلالهم وسط الميدان،مع تسجيل هجمات تصدى لها الدفاع المحلي.ولعل أخطر فرصة للزوار،كانت بعد الهفوة التي قام بها الحارس لهباب، الذي مرر الكرة بالخطأ لأحد مهاجمي فرندة الذي فشل في تسجيل الكرة بعد خروجه وجها لوجه والحارس،وفوت فرصة من ذهب.هذه الفرصة حفزت رفاق المايسترو ناصري وقلبوا الكفة، وكثفوا من الهجمات،حيث وجدت فتحة شاوش رأسية صادق غازار الذي أسكنها في الشباك،دون تحرك الحارس،وألهب المدرجات. في الشوط الثاني مالت الكفة لصالح أصحاب الأرض،بعد التوجيهات القيمة التي أسداها المدرب خلافي لأشباله،ورأسية صادق مسجل الهدف الأول في الدقيقة 10 يخرجها الحارس بصعوبة إلى الركنية.وتوالت هجمات المحليين،لكن كان لها دفاع الخصم بالمرصاد،مع تسجيل هجمات معاكسة كانت تتحطم على جدار الدفاع الأرناوي.وظل اللعب على هذه الشاكلة حتى الدقائق الأخيرة أمين عباد بقذفة يحرر زملاءه والجمهور،ويضيف الهدف الثاني.وانتهى اللقاء في روح رياضية.وسجلنا حضور بعض أنصار الفريق الزائر الذين صبوا جام غضبهم على فريقهم بعد هذا الانهزام الثاني.
