الطبعة ال24 للصالون الدولي للسياحة والأسفار: سانحة للترويج للوجهة السياحية الجزائرية
الجزائر- تشكل الطبعة الـ 24 للصالون الدولي للسياحة والأسفار, الذي ستنطلق فعالياته بعد ظهر غد السبت بقصر المعارض بالصنوبر البحري (الجزائر العاصمة), سانحة للترويج للوجهة السياحية الجزائرية وإبراز مساهمة قطاع السياحة في دعم الاقتصاد الوطني. ويعد هذا الصالون الدولي الذي سيتواصل إلى غاية 15 من الشهر الجاري, تحت شعار"سافر في رحاب الجزائر واستمتع بسياحة أصيلة وحضارة عريقة", التظاهرة السياحية الأبرز في الجزائر, باعتباره المنصة الترويجية الأولى لوجهة الجزائر السياحية, لا سيما السياحة الصحراوية, مثلما أوضحه المنظمون. إلى جانب ذلك, يعتبر هذا الحدث موعدا سنويا لـ"التواصل والتعاون حول أهم الوجهات السياحية المحلية والدولية", فضلا عن كونه يساهم في "تعزيز الشراكة بين المهنيين والفاعلين". وستتميز هذه الطبعة بإبراز مساهمة قطاع السياحة في دعم الاقتصاد الوطني, بصفته "أحد الركائز الاستراتيجية للتنويع الاقتصادي, وهذا من خلال تفعيل وتنشيط وتطوير السياحة وتنمية الوعي السياحي وتشجيع السياحة الداخلية", كما أنها ستمثل "منصة هامة للتعرف على الفرص الاستثمارية في قطاع السياحة بالجزائر". وسيشهد الصالون الدولي للسياحة والأسفار --وفقا للمصدر ذاته-- "مشاركة وطنية نوعية وحضورا دوليا مكثفا ولافتا, مع تخصيص فضاء للشباب المبتكر أصحاب المشاريع والشركات الناشئة, من اجل عرض مشاريعهم ومنتجاتهم التكنولوجية المتعلقة بالسياحة". وخلال هذا الصالون, سيكون للحرفيين الجزائريين, لاسيما القادمين من الولايات الجنوبية, "مشاركة نوعية لاستعراض الإبداع الجزائري في مجال المنتوجات التقليدية التي تعتبر سفيرة التراث والثقافة والأصالة, داخل الوطن وخارجه". فضلا عن ذلك, ستشكل الطبعة الـ 24 لهذا الصالون سانحة لـ "استكشاف مختلف الوجهات السياحية وخدمات الضيافة المتاحة", كما أنها "ستسمح لمتعاملي ومهنيي هذا القطاع من الوكالات السياحية والمؤسسات الفندقية وشركات النقل والمؤسسات الناشئة في ميدان الرقمنة والترويج السياحي, من عرض برامجهم و تسويقها واستعراض أهم الوجهات الجذابة, لا سيما الصحراوية منها". كما سيتم خلال هذا الموعد الذي "من المنتظر أن يحظى باهتمام واسع من قبل الجمهور", عرض أحدث التقنيات ذات الصلة بالسفر، مع تنظيم لقاءات وندوات مخصصة لتبادل الخبرات في مجال الابتكار الرقمي للترويج السياحي وتنشيط الحركية السياحية, إلى جانب إبرام اتفاقيات شراكة, وفقا للمنظمين.


الجزائر- تشكل الطبعة الـ 24 للصالون الدولي للسياحة والأسفار, الذي ستنطلق فعالياته بعد ظهر غد السبت بقصر المعارض بالصنوبر البحري (الجزائر العاصمة), سانحة للترويج للوجهة السياحية الجزائرية وإبراز مساهمة قطاع السياحة في دعم الاقتصاد الوطني.
ويعد هذا الصالون الدولي الذي سيتواصل إلى غاية 15 من الشهر الجاري, تحت شعار"سافر في رحاب الجزائر واستمتع بسياحة أصيلة وحضارة عريقة", التظاهرة السياحية الأبرز في الجزائر, باعتباره المنصة الترويجية الأولى لوجهة الجزائر السياحية, لا سيما السياحة الصحراوية, مثلما أوضحه المنظمون.
إلى جانب ذلك, يعتبر هذا الحدث موعدا سنويا لـ"التواصل والتعاون حول أهم الوجهات السياحية المحلية والدولية", فضلا عن كونه يساهم في "تعزيز الشراكة بين المهنيين والفاعلين".
وستتميز هذه الطبعة بإبراز مساهمة قطاع السياحة في دعم الاقتصاد الوطني, بصفته "أحد الركائز الاستراتيجية للتنويع الاقتصادي, وهذا من خلال تفعيل وتنشيط وتطوير السياحة وتنمية الوعي السياحي وتشجيع السياحة الداخلية", كما أنها ستمثل "منصة هامة للتعرف على الفرص الاستثمارية في قطاع السياحة بالجزائر".
وسيشهد الصالون الدولي للسياحة والأسفار --وفقا للمصدر ذاته-- "مشاركة وطنية نوعية وحضورا دوليا مكثفا ولافتا, مع تخصيص فضاء للشباب المبتكر أصحاب المشاريع والشركات الناشئة, من اجل عرض مشاريعهم ومنتجاتهم التكنولوجية المتعلقة بالسياحة".
وخلال هذا الصالون, سيكون للحرفيين الجزائريين, لاسيما القادمين من الولايات الجنوبية, "مشاركة نوعية لاستعراض الإبداع الجزائري في مجال المنتوجات التقليدية التي تعتبر سفيرة التراث والثقافة والأصالة, داخل الوطن وخارجه".
فضلا عن ذلك, ستشكل الطبعة الـ 24 لهذا الصالون سانحة لـ "استكشاف مختلف الوجهات السياحية وخدمات الضيافة المتاحة", كما أنها "ستسمح لمتعاملي ومهنيي هذا القطاع من الوكالات السياحية والمؤسسات الفندقية وشركات النقل والمؤسسات الناشئة في ميدان الرقمنة والترويج السياحي, من عرض برامجهم و تسويقها واستعراض أهم الوجهات الجذابة, لا سيما الصحراوية منها".
كما سيتم خلال هذا الموعد الذي "من المنتظر أن يحظى باهتمام واسع من قبل الجمهور", عرض أحدث التقنيات ذات الصلة بالسفر، مع تنظيم لقاءات وندوات مخصصة لتبادل الخبرات في مجال الابتكار الرقمي للترويج السياحي وتنشيط الحركية السياحية, إلى جانب إبرام اتفاقيات شراكة, وفقا للمنظمين.