المجايلة التاريخية للأجيال في المدرسة الجزائرية
تُعدّ المدرسة الجزائرية من بين أهم المؤسسات التي واكبت تطورات المجتمع الجزائري بعد الاستقلال، وشهدت تحولات عميقة في بنيتها وأدوارها ووظائفها التربوية والتعليمية. ولتأمل مسار هذه المؤسسة الحيوية، يمكن تقسيم تاريخها الحديث إلى ثلاثة أجيال، تمتد كل مرحلة منها إلى ثلاثين سنة، وذلك وفق المعايير المعترف بها في دراسات المجايلة التاريخية. هذا التقسيم يُبرز أوجه […] The post المجايلة التاريخية للأجيال في المدرسة الجزائرية appeared first on الشروق أونلاين.


تُعدّ المدرسة الجزائرية من بين أهم المؤسسات التي واكبت تطورات المجتمع الجزائري بعد الاستقلال، وشهدت تحولات عميقة في بنيتها وأدوارها ووظائفها التربوية والتعليمية. ولتأمل مسار هذه المؤسسة الحيوية، يمكن تقسيم تاريخها الحديث إلى ثلاثة أجيال، تمتد كل مرحلة منها إلى ثلاثين سنة، وذلك وفق المعايير المعترف بها في دراسات المجايلة التاريخية. هذا التقسيم يُبرز أوجه التحول في الرؤية التربوية، والمضامين التعليمية، والقيم المجتمعية التي طبعت كل جيل، كما يتيح فهماً أعمق للتغيرات الاجتماعية والسياسية التي أثّرت على المدرسة الجزائرية.
* الجيل الأول (1962– 1992):
شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاين
The post المجايلة التاريخية للأجيال في المدرسة الجزائرية appeared first on الشروق أونلاين.