تحت شعار "الصحة المدرسية من أجل مستقبل صحي وآمن" ..5000 دارس يلتحقون بمقاعد محو الأمة
وهران: انطلق الموسم الدراسي الجديد لمحو الأمية وتعليم الكبار بولاية وهران في أجواء مميزة، حيث نظمت الملحقة الولائية للديوان الوطني لمحو الأمية بالجامع القطب بن باديس اليوم الاربعاء ، حفلاً رسمياً حضره ممثلون عن السلطات المحلية، مدير التربية و مدير الشؤون الدينية و الأوقاف لولاية وهران و كذا الأسرة التربوية إلى جانب جمع من الدارسين والدارسات. وجاء افتتاح هذا الموسم الدراسي تحت شعار بارز: "الصحة المدرسية من أجل مستقبل صحي وآمن"، في مبادرة تعكس حرص القطاع على دمج البعد الصحي في العملية التعليمية، انسجاماً مع الأهداف الوطنية الرامية إلى بناء جيل واعٍ ومتعلم يتمتع بمستوى صحي جيد. وفي تصريح لـه، أوضح مدير ملحقة وهران السيد سالمي عبد الحميد أنّ الموسم الجديد سيشهد فتح 25 قسماً جديداً، ليرتفع العدد الإجمالي إلى حوالي 400 قسم موزعة عبر مختلف البلديات. وأضاف أن التوقعات تشير إلى استقبال ما يفوق 5000 دارس ودارسة من مختلف الفئات العمرية، تتراوح أعمارهم بين 17 و82 سنة، وهو ما يعكس حجم الإقبال الكبير على برامج محو الأمية. وأكد المتحدث أنّ استراتيجية القطاع انتقلت تدريجياً من محو الأمية الأبجدية الكلاسيكية إلى التعليم الرقمي، عبر رقمنة الكتب وإطلاق تطبيقات إلكترونية تعليمية تساعد الدارسين على التكيف مع متطلبات العصر، وتمكنهم من مواصلة التعلم بشكل أكثر مرونة. وكشف مدير الملحقة أنّ الموسم الدراسي المنصرم عرف تخرج حوالي 570 دارساً، التحق العديد منهم ببرامج التعليم عن بعد ومدارس التكوين والتعليم المهنيين، وهو ما يعكس النتائج الملموسة لبرامج محو الأمية في فتح آفاق جديدة أمام المستفيدين.
وهران:
انطلق الموسم الدراسي الجديد لمحو الأمية وتعليم الكبار بولاية وهران في أجواء مميزة، حيث نظمت الملحقة الولائية للديوان الوطني لمحو الأمية بالجامع القطب بن باديس اليوم الاربعاء ، حفلاً رسمياً حضره ممثلون عن السلطات المحلية، مدير التربية و مدير الشؤون الدينية و الأوقاف لولاية وهران و كذا الأسرة التربوية إلى جانب جمع من الدارسين والدارسات. وجاء افتتاح هذا الموسم الدراسي تحت شعار بارز: "الصحة المدرسية من أجل مستقبل صحي وآمن"، في مبادرة تعكس حرص القطاع على دمج البعد الصحي في العملية التعليمية، انسجاماً مع الأهداف الوطنية الرامية إلى بناء جيل واعٍ ومتعلم يتمتع بمستوى صحي جيد. وفي تصريح لـه، أوضح مدير ملحقة وهران السيد سالمي عبد الحميد أنّ الموسم الجديد سيشهد فتح 25 قسماً جديداً، ليرتفع العدد الإجمالي إلى حوالي 400 قسم موزعة عبر مختلف البلديات. وأضاف أن التوقعات تشير إلى استقبال ما يفوق 5000 دارس ودارسة من مختلف الفئات العمرية، تتراوح أعمارهم بين 17 و82 سنة، وهو ما يعكس حجم الإقبال الكبير على برامج محو الأمية. وأكد المتحدث أنّ استراتيجية القطاع انتقلت تدريجياً من محو الأمية الأبجدية الكلاسيكية إلى التعليم الرقمي، عبر رقمنة الكتب وإطلاق تطبيقات إلكترونية تعليمية تساعد الدارسين على التكيف مع متطلبات العصر، وتمكنهم من مواصلة التعلم بشكل أكثر مرونة. وكشف مدير الملحقة أنّ الموسم الدراسي المنصرم عرف تخرج حوالي 570 دارساً، التحق العديد منهم ببرامج التعليم عن بعد ومدارس التكوين والتعليم المهنيين، وهو ما يعكس النتائج الملموسة لبرامج محو الأمية في فتح آفاق جديدة أمام المستفيدين.
انطلق الموسم الدراسي الجديد لمحو الأمية وتعليم الكبار بولاية وهران في أجواء مميزة، حيث نظمت الملحقة الولائية للديوان الوطني لمحو الأمية بالجامع القطب بن باديس اليوم الاربعاء ، حفلاً رسمياً حضره ممثلون عن السلطات المحلية، مدير التربية و مدير الشؤون الدينية و الأوقاف لولاية وهران و كذا الأسرة التربوية إلى جانب جمع من الدارسين والدارسات. وجاء افتتاح هذا الموسم الدراسي تحت شعار بارز: "الصحة المدرسية من أجل مستقبل صحي وآمن"، في مبادرة تعكس حرص القطاع على دمج البعد الصحي في العملية التعليمية، انسجاماً مع الأهداف الوطنية الرامية إلى بناء جيل واعٍ ومتعلم يتمتع بمستوى صحي جيد. وفي تصريح لـه، أوضح مدير ملحقة وهران السيد سالمي عبد الحميد أنّ الموسم الجديد سيشهد فتح 25 قسماً جديداً، ليرتفع العدد الإجمالي إلى حوالي 400 قسم موزعة عبر مختلف البلديات. وأضاف أن التوقعات تشير إلى استقبال ما يفوق 5000 دارس ودارسة من مختلف الفئات العمرية، تتراوح أعمارهم بين 17 و82 سنة، وهو ما يعكس حجم الإقبال الكبير على برامج محو الأمية. وأكد المتحدث أنّ استراتيجية القطاع انتقلت تدريجياً من محو الأمية الأبجدية الكلاسيكية إلى التعليم الرقمي، عبر رقمنة الكتب وإطلاق تطبيقات إلكترونية تعليمية تساعد الدارسين على التكيف مع متطلبات العصر، وتمكنهم من مواصلة التعلم بشكل أكثر مرونة. وكشف مدير الملحقة أنّ الموسم الدراسي المنصرم عرف تخرج حوالي 570 دارساً، التحق العديد منهم ببرامج التعليم عن بعد ومدارس التكوين والتعليم المهنيين، وهو ما يعكس النتائج الملموسة لبرامج محو الأمية في فتح آفاق جديدة أمام المستفيدين.
