توقرت: أبواب مفتوحة حول مدرسة ضباط الصف للإشارة بالناحية العسكرية الرابعة
توقرت - نظمت اليوم الخميس "أبواب مفتوحة" حول مدرسة ضباط الصف للإشارة "الشهيد محمد عمران بوليفة" بتوقرت بالناحية العسكرية الرابعة (ن-ع-4/ورقلة), لاطلاع الجمهور وممثلي وسائل الإعلام على مهام سلاح الإشارة بالجيش الوطني الشعبي. وخلال إشرافه على مراسم افتتاح هذه التظاهرة الاتصالية نيابة عن قائد ن-ع-4, أكد المدير الجهوي للإشارة ومنظومات القيادة والسيطرة بذات الناحية, أن هذا الحدث الذي يندرج ضمن سياسة الاتصال التي تبنتها القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي منذ سنوات, يهدف إلى تدعيم وتمتين العلاقة بين الجيش وعمقه الشعبي وتعزيز الرابطة الأزلية جيش-أمة, وكذا للتعريف بسلاح الإشارة. وأضاف في ذات السياق, أن هذه الأبواب المفتوحة سيشرف خلالها إطارات أكفاء على تعريف الجمهور بالمهام المنوطة بهذا السلاح, وكذا التقنيات المستعملة, وما تتوفره مدرسة ضباط الصف للإشارة بتوقرت من وسائل وتجهيزات بيداغوجية متطورة يعتمد عليها في إعداد أفراد متخصصين ذوي كفاءة عالية في مجال الإشارة. كما تعد هذه المناسبة تكريسا لمبدأ الاتصال والتواصل مع وسائل الإعلام الوطنية باعتبارها همزة وصل مع العمق الشعبي, وتساهم في اطلاع مختلف أطياف المجتمع والجمهور وتمكينهم من معرفة ما تزخر به مؤسسات تكوين الجيش الوطني الشعبي من وسائل وإمكانيات مادية وبشرية هامة وفرص تكوين عالية تتيحها للشباب الجزائري الراغب في الانخراط في صفوف الجيش الوطني الشعبي. وشهدت هذه الفعاليات الإعلامية توافدا للزوار خاصة من فئة الشباب للتعرف عن كثب على سلاح الإشارة وأنظمة المعلومات والوقوف على الدور الفعال الذي تلعبه هذه المدرسة كصرح تكويني مميز يوفر كل الإمكانيات المادية والهياكل والمرافق البيداغوجية, التي تعتمد عليها في تكوين عصري متميز.
توقرت - نظمت اليوم الخميس "أبواب مفتوحة" حول مدرسة ضباط الصف للإشارة "الشهيد محمد عمران بوليفة" بتوقرت بالناحية العسكرية الرابعة (ن-ع-4/ورقلة), لاطلاع الجمهور وممثلي وسائل الإعلام على مهام سلاح الإشارة بالجيش الوطني الشعبي.
وخلال إشرافه على مراسم افتتاح هذه التظاهرة الاتصالية نيابة عن قائد ن-ع-4, أكد المدير الجهوي للإشارة ومنظومات القيادة والسيطرة بذات الناحية, أن هذا الحدث الذي يندرج ضمن سياسة الاتصال التي تبنتها القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي منذ سنوات, يهدف إلى تدعيم وتمتين العلاقة بين الجيش وعمقه الشعبي وتعزيز الرابطة الأزلية جيش-أمة, وكذا للتعريف بسلاح الإشارة.
وأضاف في ذات السياق, أن هذه الأبواب المفتوحة سيشرف خلالها إطارات أكفاء على تعريف الجمهور بالمهام المنوطة بهذا السلاح, وكذا التقنيات المستعملة, وما تتوفره مدرسة ضباط الصف للإشارة بتوقرت من وسائل وتجهيزات بيداغوجية متطورة يعتمد عليها في إعداد أفراد متخصصين ذوي كفاءة عالية في مجال الإشارة.
كما تعد هذه المناسبة تكريسا لمبدأ الاتصال والتواصل مع وسائل الإعلام الوطنية باعتبارها همزة وصل مع العمق الشعبي, وتساهم في اطلاع مختلف أطياف المجتمع والجمهور وتمكينهم من معرفة ما تزخر به مؤسسات تكوين الجيش الوطني الشعبي من وسائل وإمكانيات مادية وبشرية هامة وفرص تكوين عالية تتيحها للشباب الجزائري الراغب في الانخراط في صفوف الجيش الوطني الشعبي.
وشهدت هذه الفعاليات الإعلامية توافدا للزوار خاصة من فئة الشباب للتعرف عن كثب على سلاح الإشارة وأنظمة المعلومات والوقوف على الدور الفعال الذي تلعبه هذه المدرسة كصرح تكويني مميز يوفر كل الإمكانيات المادية والهياكل والمرافق البيداغوجية, التي تعتمد عليها في تكوين عصري متميز.
