ورقلة/تكوين مهني: نحو فتح مركز امتياز للبترول خلال دورة فيفري 2026
ورقلة- يرتقب فتح مركز امتياز للبترول بولاية ورقلة مع الدخول التكويني المقبل (دورة فبراير 2026)، وذلك في اطار استراتيجية القطاع لإنجاز مراكز تكوين مهني متميزة تتناسب مع خصوصية كل ولاية، حسبما علم اليوم السبت لدى مسؤولي قطاع التكوين والتعليم المهنيين. وسيوفر هذا الصرح التكويني تخصصات تكوينية ذات صلة بالمجال الطاقوي على غرار كهرباء المسابر وأشغال الابار والقياس والآليات والضبط والصيانة الصناعية الكهربائية والاكترونيك الصناعية، كما أوضح ل/وأج مديرالقطاع أحمد بلخادم. وتدعم مدونة التكوين بالمركز بتخصصات أخرى مقترحة من طرف الشركاء الاقتصاديين للقطاع على غرار تخصصات الغاز وتكرير البترول وذلك استجابة لمتطلبات سوق العمل بالمنطقة . وسيحتوي مركز امتياز للبترول الواقع بحي بامنديل (الضاحية الغربية لعاصمة الولاية) على ثماني (8) ورشات و12 قاعة تدريس ومدرج بسعة 120 مقعد بيداغوجي وقاعة للمطالعة وإقامة داخلية بسعة 60 سريرا ومطعم يوفر 200 وجبة يوميا، حسب البطاقة التقنية لذات الصرح التكويني. وأشار ذات المسؤول بانه من المرتقب ان يشرع هذا المركز في توظيف أعوان الامن وعمال النظافة و كذا طاقم المطعم بمجرد حصوله, خلال الأيام القادمة, على ميزانية التسيير التي تم تقديرها ب13 مليون دج. و من أجل توفير تأطير نوعي للمتربصين، وضعت المديرية مخطط تكويني لفائدة أربعة (4) أساتذة بداية شهر سبتمبر المقبل في تخصصات عديدة على غرار أشغال الابار والطاقات المتجددة والرقمنة وطاقة البترول والكهرباء الالكترونية والتحول الطاقوي، استنادا لذات المصدر. وسيتم الاستعانة في بدايته بمؤطرين من المعهدين الوطنيين المتخصصين "سلطاني عبد القادر " بورقلة و "محجوبي الذوادي " بحاسي مسعود، كما تمت الاشارة اليه . ويتابع المتربصين المرتقب التحاقهم بالمركز تكوينا متخصصا بشقيه النظري والتطبيقي قصير وطويل المدى، وسيتوجون بشهادة تقني سامي وشهادة تأهيل، يضيف السيد بلخادم. كما سيوفر المركز تكوين متواصل لفائدة عمال الشركات والمؤسسات الخاصة وكذلك وتكوينات أولية بهدف تحسين الأداء لديهم لمواكبة التطورات الراهنة في مجالات نشاطهم وذلك عن طريق ابرام اتفاقيات شراكة وتعاون. للإشارة ترتكز عملية انشاء هذا النوع من المراكز المتخصصة في مجالات معينة بناء على الموارد والفرص المتاحة لكل ولاية وتلبية احتياجات سوق العمل المحلي، ما يساهم في تحسين فرص العمل للشباب وتنمية الاقتصاد المحلي.

ورقلة- يرتقب فتح مركز امتياز للبترول بولاية ورقلة مع الدخول التكويني المقبل (دورة فبراير 2026)، وذلك في اطار استراتيجية القطاع لإنجاز مراكز تكوين مهني متميزة تتناسب مع خصوصية كل ولاية، حسبما علم اليوم السبت لدى مسؤولي قطاع التكوين والتعليم المهنيين.
وسيوفر هذا الصرح التكويني تخصصات تكوينية ذات صلة بالمجال الطاقوي على غرار كهرباء المسابر وأشغال الابار والقياس والآليات والضبط والصيانة الصناعية الكهربائية والاكترونيك الصناعية، كما أوضح ل/وأج مديرالقطاع أحمد بلخادم.
وتدعم مدونة التكوين بالمركز بتخصصات أخرى مقترحة من طرف الشركاء الاقتصاديين للقطاع على غرار تخصصات الغاز وتكرير البترول وذلك استجابة لمتطلبات سوق العمل بالمنطقة .
وسيحتوي مركز امتياز للبترول الواقع بحي بامنديل (الضاحية الغربية لعاصمة الولاية) على ثماني (8) ورشات و12 قاعة تدريس ومدرج بسعة 120 مقعد بيداغوجي وقاعة للمطالعة وإقامة داخلية بسعة 60 سريرا ومطعم يوفر 200 وجبة يوميا، حسب البطاقة التقنية لذات الصرح التكويني.
وأشار ذات المسؤول بانه من المرتقب ان يشرع هذا المركز في توظيف أعوان الامن وعمال النظافة و كذا طاقم المطعم بمجرد حصوله, خلال الأيام القادمة, على ميزانية التسيير التي تم تقديرها ب13 مليون دج.
و من أجل توفير تأطير نوعي للمتربصين، وضعت المديرية مخطط تكويني لفائدة أربعة (4) أساتذة بداية شهر سبتمبر المقبل في تخصصات عديدة على غرار أشغال الابار والطاقات المتجددة والرقمنة وطاقة البترول والكهرباء الالكترونية والتحول الطاقوي، استنادا لذات المصدر.
وسيتم الاستعانة في بدايته بمؤطرين من المعهدين الوطنيين المتخصصين "سلطاني عبد القادر " بورقلة و "محجوبي الذوادي " بحاسي مسعود، كما تمت الاشارة اليه .
ويتابع المتربصين المرتقب التحاقهم بالمركز تكوينا متخصصا بشقيه النظري والتطبيقي قصير وطويل المدى، وسيتوجون بشهادة تقني سامي وشهادة تأهيل، يضيف السيد بلخادم.
كما سيوفر المركز تكوين متواصل لفائدة عمال الشركات والمؤسسات الخاصة وكذلك وتكوينات أولية بهدف تحسين الأداء لديهم لمواكبة التطورات الراهنة في مجالات نشاطهم وذلك عن طريق ابرام اتفاقيات شراكة وتعاون.
للإشارة ترتكز عملية انشاء هذا النوع من المراكز المتخصصة في مجالات معينة بناء على الموارد والفرص المتاحة لكل ولاية وتلبية احتياجات سوق العمل المحلي،
ما يساهم في تحسين فرص العمل للشباب وتنمية الاقتصاد المحلي.